أمراض القلوب
+7
KAZANOVA
54يحوأبوشلهوبي10
يçلَنوَي
ISLAMHINDAWY
روعة المعانى
mco-48
المطرب ( عبده )
11 مشترك
- المطرب ( عبده )
- عدد المساهمات : 226
تاريخ التسجيل : 11/08/2012
نقاط النشاط : 5100
السٌّمعَة : 0
أمراض القلوب
15/08/12, 04:51 pm
{♥♥بسم الله الرحمن الرحيم
♥ السَــلآمُ عليْـكُـم و رحمَـة الله تعَـآلى و بركَـآتُـهْ ..~ {} ♥♥♥}
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها من نعمة ...
. وصلّ اللّهم على نبيّ الرحمة سيدنا محمّد وآله وصحبه ....
أحييكم بتحية الاسلام وأقول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
وأسأل الله الذي جمعنا في هذا المنتدى
وفي هذا الموضوع الكريم أن يجمعنا في دار رحمته ومقامه..
.مع سيّد النبيين وخاتم المرسلين في جنته ودار مقامه .. انّه وليّ ذلك والقادر عليه ... ♥♥♥}
الإنسان بطبعه ينفر من المرض والعلّة، ويهوى الصحّة والعافية، والقوّة والفتوة،
ويكره الشيخوخة والهرم، ويرغب في الشباب والعطاء، وإذا أصيب بمرض بدني،
أحس وتألّم وضاق منه الويلات، فسارع إلى الطبيب يترجّاه لإزالة سقمه، ومحو علّته.
أمّا وأن يصاب بمرض في قلبه وروحه، فلا أدرك خطورته، ولا أحسّ برعونته،
ولا سارع إلى علاجه، ولا عرف الطبيب الّذي يشخصه، ويشفي علّته، بل قد يحسّ باللّذة،
ويطمئن، ويهوى ويشتهي، ولا يحسب نفسه أنّه في عداد المرضى المبتلين.
ومن هذه الأمراض القلبية الّتي شاعت وأحدثت اضطرابًا كبيرًا في أوساط شرائح
من شبابنا وشاباتنا، مرض خطير وفتّاك يعرف بمرض الاكتئاب النّفسي
، وهو مرض نفسي خطير، من ظواهره القلق والاضطراب المؤدي إلى الهيـجان
والغثيان، وقد يصاحبه حالات إغماء وانعزال. والكثير من الّذين أصيبوا بهذا المرض بعد أن عجزوا عن علاجه، يريدون التّخلّص منه بعاقبة
لا تحمد عقباها، إماّ بالإدمان على تعاطي المخدّرات أو التّفكير في الانتحار.
والقرآن الكريم الخبير بأغوار النّفس الإنسانية له أسلوب ملائم لعلاج مثل هذه الظواهر المرضيّة الناتجة من هذه الأزمات النّفسيّة، وسنعرض لحالة نفسيّة يصوّرها القرآن الكريم مع الفرح والمسّرة وأخرى مع البلاء والأحزان.
فأمّا الصورة الأولى، فتتمثّل في أنّ طبيعة الإنسان جُبِلت على طلب المزيد من المتاع والشّهوة، فهي نفس لا تشبع ولا تقنع بالقليل. وإذا ما أنعم الله عليه ومكّن له بتحقيق أمله واستجابة رجائه، انتفخ وانتفش وبلغ به الفرح والبطر والطّغيان، فزعم أنّ ما يرتفع فيه من خصب وخير إنّما مردّه إلى جهوده الشّخصيّة وجهاده الفردي، فيغدو متخيّلا أنّ مكاسبه ستدوم ونعمه لا تزول وعطاياه لا تنقطع ومنصبه وجاهه وسلطانه لا يفارقانه، ثمّ يسرف في تغاليه وانتشائه وبطره، معتقدًا أنّه عندما كان سعيدًا في الدنيا فسيكون سعيدًا في الآخرة، فلا يشقى ولا ينكد. وإلى هذه الصورة الّتي يتخيّلها هذا الصنف من النّاس، يقول القرآن الكريم: {لا يَسْأم الإنسان من دُعاء الخير وإنْ مسَّه الشرُّ فيئوس قَنوط، ولئِن أذقناه رحمة منّا من بعد ضرّاء مسّتْه ليقولَنّ هذا لي وما أظنّ السّاعة قائمة ولئن رجعتُ إلى ربّي إنّ لي عنده للحسنى}.
أمّا الصورة الثانية فمع البلاء والأحزان، يستعرض القرآن الكريم علينا حالة نفسية جاء بها ربّ العزّة والجلال في قوله: {ولوْ يُعجِّل الله للنّاس شرَّ استعجالهم بالخير لقُضي إليهم أجلُهم فنَذَر الّذين لا يرجون لقاءَنَا في طغيانهم يعمهون وإذا مَسّ الإنسان الضرّ دعانا لجَنْبِه أو قاعدًا أو قائمًا فلمّا كشفنا عنه ضرّه مَرَّ كأن لم يدعنا إلى ضرّ مَسّه كذلك زُيِّن للمُسرفين ما كانوا يعملون}يونس .12
إنّها صورة أخرى مناقضة للأولى أشدّ قتامة، فهي سوداوية تضيق بصاحبها، فتدفعه إلى الانهيار واليأس والانتحار، فيستعجل الشرّ لأهله وذويه. ولو استجاب الله لدعائه، لكان من الهالكين مع ماله وولده وأهله المقرّبين، ولكنّ رحمة الله ولطفه بعباده يحول دون تحقيق هذه النهاية الأليمة، لأنّه خبير ولطيف بضعف وفقر عباده، ولو كانوا من العُصاة المذنبين. قال سبحانه: {ولو يُؤاخذ الله الناس بظُلمهم ما ترك على ظهرها من دابة}.
لقد أفرزت لنا الحياة المعاصرة نتيجة لهذا الفراغ الروحي، أمراضًا وأزمات نفسية كثيرة شاع أمرها وفشا ضررها، لم تكن في أسلافنا السّابقين، كما راج في واقعنا ما يعرف بسوق المصحات والعيادات النّفسية، لعلاج الاكتئاب والأرق والقلق وحالات التشنّج والتوتر والهوس المؤدي إلى الغياب العقلي، بتعاطي الحشيش والأفيون والمخدرات. والعلاج الحقيقي في شحنة الإيمان، ونور القرآن، وهدي سيّد الأنام، وكما يقول ابن القيم رحمه الله: (إنّ في القلب شعت لا يلمه إلاّ الإقبال على الله، وفيه وحشة لا يزيلها إلاّ الأنس بالله، وفيه حزن لا يذهبه إلاّ السّرور بمعرفته وصدق معاملته، وفيه قلق لا يسكنه إلاّ الاجتماع عليه والفرار إليه، وفيه نيران حسرات لا يطفئها إلاّ الرضا بأمره ونهيه وقضائه، وفيه فاقة لا يسدّها إلاّ محبّته والإنابة إليه ودوام ذِكره وصدق الإخلاص ولو أعطي الدّنيا وما فيها).
♥ السَــلآمُ عليْـكُـم و رحمَـة الله تعَـآلى و بركَـآتُـهْ ..~ {} ♥♥♥}
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها من نعمة ...
. وصلّ اللّهم على نبيّ الرحمة سيدنا محمّد وآله وصحبه ....
أحييكم بتحية الاسلام وأقول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
وأسأل الله الذي جمعنا في هذا المنتدى
وفي هذا الموضوع الكريم أن يجمعنا في دار رحمته ومقامه..
.مع سيّد النبيين وخاتم المرسلين في جنته ودار مقامه .. انّه وليّ ذلك والقادر عليه ... ♥♥♥}
الإنسان بطبعه ينفر من المرض والعلّة، ويهوى الصحّة والعافية، والقوّة والفتوة،
ويكره الشيخوخة والهرم، ويرغب في الشباب والعطاء، وإذا أصيب بمرض بدني،
أحس وتألّم وضاق منه الويلات، فسارع إلى الطبيب يترجّاه لإزالة سقمه، ومحو علّته.
أمّا وأن يصاب بمرض في قلبه وروحه، فلا أدرك خطورته، ولا أحسّ برعونته،
ولا سارع إلى علاجه، ولا عرف الطبيب الّذي يشخصه، ويشفي علّته، بل قد يحسّ باللّذة،
ويطمئن، ويهوى ويشتهي، ولا يحسب نفسه أنّه في عداد المرضى المبتلين.
ومن هذه الأمراض القلبية الّتي شاعت وأحدثت اضطرابًا كبيرًا في أوساط شرائح
من شبابنا وشاباتنا، مرض خطير وفتّاك يعرف بمرض الاكتئاب النّفسي
، وهو مرض نفسي خطير، من ظواهره القلق والاضطراب المؤدي إلى الهيـجان
والغثيان، وقد يصاحبه حالات إغماء وانعزال. والكثير من الّذين أصيبوا بهذا المرض بعد أن عجزوا عن علاجه، يريدون التّخلّص منه بعاقبة
لا تحمد عقباها، إماّ بالإدمان على تعاطي المخدّرات أو التّفكير في الانتحار.
والقرآن الكريم الخبير بأغوار النّفس الإنسانية له أسلوب ملائم لعلاج مثل هذه الظواهر المرضيّة الناتجة من هذه الأزمات النّفسيّة، وسنعرض لحالة نفسيّة يصوّرها القرآن الكريم مع الفرح والمسّرة وأخرى مع البلاء والأحزان.
فأمّا الصورة الأولى، فتتمثّل في أنّ طبيعة الإنسان جُبِلت على طلب المزيد من المتاع والشّهوة، فهي نفس لا تشبع ولا تقنع بالقليل. وإذا ما أنعم الله عليه ومكّن له بتحقيق أمله واستجابة رجائه، انتفخ وانتفش وبلغ به الفرح والبطر والطّغيان، فزعم أنّ ما يرتفع فيه من خصب وخير إنّما مردّه إلى جهوده الشّخصيّة وجهاده الفردي، فيغدو متخيّلا أنّ مكاسبه ستدوم ونعمه لا تزول وعطاياه لا تنقطع ومنصبه وجاهه وسلطانه لا يفارقانه، ثمّ يسرف في تغاليه وانتشائه وبطره، معتقدًا أنّه عندما كان سعيدًا في الدنيا فسيكون سعيدًا في الآخرة، فلا يشقى ولا ينكد. وإلى هذه الصورة الّتي يتخيّلها هذا الصنف من النّاس، يقول القرآن الكريم: {لا يَسْأم الإنسان من دُعاء الخير وإنْ مسَّه الشرُّ فيئوس قَنوط، ولئِن أذقناه رحمة منّا من بعد ضرّاء مسّتْه ليقولَنّ هذا لي وما أظنّ السّاعة قائمة ولئن رجعتُ إلى ربّي إنّ لي عنده للحسنى}.
أمّا الصورة الثانية فمع البلاء والأحزان، يستعرض القرآن الكريم علينا حالة نفسية جاء بها ربّ العزّة والجلال في قوله: {ولوْ يُعجِّل الله للنّاس شرَّ استعجالهم بالخير لقُضي إليهم أجلُهم فنَذَر الّذين لا يرجون لقاءَنَا في طغيانهم يعمهون وإذا مَسّ الإنسان الضرّ دعانا لجَنْبِه أو قاعدًا أو قائمًا فلمّا كشفنا عنه ضرّه مَرَّ كأن لم يدعنا إلى ضرّ مَسّه كذلك زُيِّن للمُسرفين ما كانوا يعملون}يونس .12
إنّها صورة أخرى مناقضة للأولى أشدّ قتامة، فهي سوداوية تضيق بصاحبها، فتدفعه إلى الانهيار واليأس والانتحار، فيستعجل الشرّ لأهله وذويه. ولو استجاب الله لدعائه، لكان من الهالكين مع ماله وولده وأهله المقرّبين، ولكنّ رحمة الله ولطفه بعباده يحول دون تحقيق هذه النهاية الأليمة، لأنّه خبير ولطيف بضعف وفقر عباده، ولو كانوا من العُصاة المذنبين. قال سبحانه: {ولو يُؤاخذ الله الناس بظُلمهم ما ترك على ظهرها من دابة}.
لقد أفرزت لنا الحياة المعاصرة نتيجة لهذا الفراغ الروحي، أمراضًا وأزمات نفسية كثيرة شاع أمرها وفشا ضررها، لم تكن في أسلافنا السّابقين، كما راج في واقعنا ما يعرف بسوق المصحات والعيادات النّفسية، لعلاج الاكتئاب والأرق والقلق وحالات التشنّج والتوتر والهوس المؤدي إلى الغياب العقلي، بتعاطي الحشيش والأفيون والمخدرات. والعلاج الحقيقي في شحنة الإيمان، ونور القرآن، وهدي سيّد الأنام، وكما يقول ابن القيم رحمه الله: (إنّ في القلب شعت لا يلمه إلاّ الإقبال على الله، وفيه وحشة لا يزيلها إلاّ الأنس بالله، وفيه حزن لا يذهبه إلاّ السّرور بمعرفته وصدق معاملته، وفيه قلق لا يسكنه إلاّ الاجتماع عليه والفرار إليه، وفيه نيران حسرات لا يطفئها إلاّ الرضا بأمره ونهيه وقضائه، وفيه فاقة لا يسدّها إلاّ محبّته والإنابة إليه ودوام ذِكره وصدق الإخلاص ولو أعطي الدّنيا وما فيها).
- mco-48
- عدد المساهمات : 653
تاريخ التسجيل : 15/08/2012
نقاط النشاط : 5408
السٌّمعَة : 0
رد: أمراض القلوب
16/08/12, 12:11 am
" أجمل الكلمات وأغلاها "
" أعطر التحية وأزكاها وكلها مسك وعنبر "
" أغلى شكر وهذا الطرح المميز "
" بارك الله في مجهودكم النير والمتواصل "
" دوام المثابرة للامام "
" حفظكم المولى برحمته وصانكم من كل سوء "
" أعطر التحية وأزكاها وكلها مسك وعنبر "
" أغلى شكر وهذا الطرح المميز "
" بارك الله في مجهودكم النير والمتواصل "
" دوام المثابرة للامام "
" حفظكم المولى برحمته وصانكم من كل سوء "
- روعة المعانى
- عدد المساهمات : 3017
تاريخ التسجيل : 11/08/2012
نقاط النشاط : 10177
السٌّمعَة : 0
رد: أمراض القلوب
20/08/12, 06:42 am
بآآركـ الله لكـ وأسعد قلبكـ وانآآر دربكـ
جعل مآآطرحت في ميزآآن حسنآآتكـ
اللهم آآآمــــين
لكـ كل الشكر والتقدير
جعل مآآطرحت في ميزآآن حسنآآتكـ
اللهم آآآمــــين
لكـ كل الشكر والتقدير
- ISLAMHINDAWY
- عدد المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 15/08/2012
نقاط النشاط : 4507
السٌّمعَة : 0
رد: أمراض القلوب
20/08/12, 07:14 pm
شكرا موضوع رائع
- يçلَنوَي
- عدد المساهمات : 75
تاريخ التسجيل : 08/08/2012
نقاط النشاط : 4586
السٌّمعَة : 0
رد: أمراض القلوب
20/08/12, 10:13 pm
مشكووووووووووووووور
- KAZANOVA
- عدد المساهمات : 1772
تاريخ التسجيل : 08/08/2012
تاريخ الميلاد : 02/02/1997
المزاج : زهقـآن
نقاط النشاط : 6570
السٌّمعَة : 0
العمر : 27
رد: أمراض القلوب
31/08/12, 11:06 pm
علـپـى المـپـوضـپـوعـے الـممـپـيز
و المـپـوضـپـوعـے الـپـرائـپـع
بـپـإنتـپـظـآر جـپـديـپـدكـے
رد: أمراض القلوب
18/03/13, 10:51 pm
دام التألق ... ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع
لك مني كل التقدير ...!!
كل الشكر لهذا الإبداع
لك مني كل التقدير ...!!
- amoora_vip
- عدد المساهمات : 102
تاريخ التسجيل : 30/01/2013
تاريخ الميلاد : 12/02/1980
المزاج : لاشيء
نقاط النشاط : 4416
السٌّمعَة : 0
العمر : 44
رد: أمراض القلوب
04/05/13, 08:47 am
جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
ربي يسعدك ويخليك
يعطيك العافية
ماننحرم من جديدك المميز
امنياتي لك بدوام التألق والابداع
بحفظ الله ورعايته
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
ربي يسعدك ويخليك
يعطيك العافية
ماننحرم من جديدك المميز
امنياتي لك بدوام التألق والابداع
بحفظ الله ورعايته
- مارسيلا
- عدد المساهمات : 1426
تاريخ التسجيل : 25/01/2013
تاريخ الميلاد : 25/04/1990
المزاج : عـاااادي
نقاط النشاط : 5823
السٌّمعَة : 0
العمر : 34
رد: أمراض القلوب
04/05/13, 11:46 am
انتقاء جميل ومميز
لاحرمنا الله من اطروحاتك القادمه
دمت بسعاده لاتنتهي
لاحرمنا الله من اطروحاتك القادمه
دمت بسعاده لاتنتهي
رد: أمراض القلوب
09/06/13, 12:21 am
تًحٍ ـيه معٍ ـطٌٍرٍهْ
مـوٍآأإضيٌٍعكـمٍ يٌٍضآهٌٍـي تٌٍع ـبٌٍيـرٍيٌٍ لٍـهـٌٍآآ
فٌٍحٌٍ ـرٍوٍفٌٍـيٌٍ تٌٍـآآئٌٍههٌٍ وٍكَلٌٍمـٌٍآآتٌٍـيٌٍ ضٌٍـآآئٌٍعٍ ــهٌٍ
وٍقٌٍـلٌٍمـٌٍيٌٍ أإلـٌٍذٌٍهـٌٍبٌٍيٌٍ عٍ ـآآجـٌٍزٍاً عـٌٍلـى آنْ يٌٍعـٌٍبٌٍـرٍ عٌٍنْ
جٌٍمـآلٌٍ مـٌٍوٍآضيٌٍعٍكُـٌٍمٍ
دُمٍتـمٌٍ رٍمـزٍآاً للآبٌٍـدآعٍ وٍأإلـعٌٍ ـطـٌٍآءٍ
وٍآصـٌٍلـوٌٍ تٍُمـٌٍيٌٍزٍكُـمٍ وٍلآتًحٍ ـرٍمـٌٍوٍنآآ مِنْ جٌٍدٍيٍدكـٌٍم
تقبٌٍلـوٍ مـرٍوٍرٍي عـٌٍلى صًفـٍحآتـكًٍم أإلـجًمـٌٍيلٌٍه
سٍَـلآمـٌٍي وٍكُـلٍ أإحٍ ـتٍرٍآمـي
{.. سيف الببغدادي~ً..!
مـوٍآأإضيٌٍعكـمٍ يٌٍضآهٌٍـي تٌٍع ـبٌٍيـرٍيٌٍ لٍـهـٌٍآآ
فٌٍحٌٍ ـرٍوٍفٌٍـيٌٍ تٌٍـآآئٌٍههٌٍ وٍكَلٌٍمـٌٍآآتٌٍـيٌٍ ضٌٍـآآئٌٍعٍ ــهٌٍ
وٍقٌٍـلٌٍمـٌٍيٌٍ أإلـٌٍذٌٍهـٌٍبٌٍيٌٍ عٍ ـآآجـٌٍزٍاً عـٌٍلـى آنْ يٌٍعـٌٍبٌٍـرٍ عٌٍنْ
جٌٍمـآلٌٍ مـٌٍوٍآضيٌٍعٍكُـٌٍمٍ
دُمٍتـمٌٍ رٍمـزٍآاً للآبٌٍـدآعٍ وٍأإلـعٌٍ ـطـٌٍآءٍ
وٍآصـٌٍلـوٌٍ تٍُمـٌٍيٌٍزٍكُـمٍ وٍلآتًحٍ ـرٍمـٌٍوٍنآآ مِنْ جٌٍدٍيٍدكـٌٍم
تقبٌٍلـوٍ مـرٍوٍرٍي عـٌٍلى صًفـٍحآتـكًٍم أإلـجًمـٌٍيلٌٍه
سٍَـلآمـٌٍي وٍكُـلٍ أإحٍ ـتٍرٍآمـي
{.. سيف الببغدادي~ً..!
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى