القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية ../متجدد - 28
+20
ربيعو
alfahloy
علي فايز
ايوب
wailsalm
احمد25
ĸɪиɢ вσy
علي عدنان
AAMER
imad max
كرار2
Mr.CoDer
Cress.Ronaldo
moslimasri
YouNeSs ZiT
&BrInC EgYpT&
**saad**
!! الغامض !!
54يحوأبوشلهوبي10
G H O S T A H M E D
24 مشترك
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية ../متجدد - 28
02/09/12, 06:01 am
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام / متجدد - 28
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اللهم بلغ جميع المسلمين رمضانات
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم أغفر وارحم لحيِّنا وميتنا ولصغيرنا ولكبيرنا ولذكورنا ولإناثنا
اللهم أعنا على الصِّيام والقيام وقراءة القرآن ووفقنا لصالح الاعمال
اللهم بارك لنا في كلِّ شيءٍ
اللهم نسألك حسن الخاتمة
وانْ لا تحرمنا منْ حوضِ نبيِّك
اللهم : صلّي وسلمْ وباركْ عليه وعلى آله وأزواجه وذرّيته
ولا تحرمنا منْ شفاعته
اللهم إنا نسألك رضاك والفردوس الأعلى منْ الجنَّة
ونعوذ بك من سخطك والنَّار
آمين يا الله يا بر ويا رحيم
الإخوة و الأخوات : حفظكم الله تعالى ورعاكم
وأسعدكم في الدنيا والآخرة
آمين
تفضلوا معي وعلى بركة الله تعالى
مع
القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية
مع ما تيسر من فقه الصِّيام
الحمد لله رب العالمين
اللهم صلّي وسلمْ وباركْ على سيدنا مُحَمَّدٍ
وعلى آله وأزواجه وذرّيته وأصحابه
وأخوانه من الأنبياء والصِّديقين والشُّهداء والصَّالحين
وعلى أهلِّ الجنَّة والملائكة أجمعين
كما تحبه وترضاه يا رب
آمين
.................................................. ............................
فَانْطَلَقَ الْحَجَرُ يَسْعَى
عن أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، قَالَ : { كَانَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام ، رَجُلًا حَيِيًّا ، قَالَ : فَكَانَ لَا يُرَى مُتَجَرِّدًا ، قَالَ : فَقَالَ بَنُو إِسْرَائِيلَ : إِنَّهُ آدَرُ !!!!!! ، قَالَ : فَاغْتَسَلَ عِنْدَ مُوَيْهٍ ، فَوَضَعَ ثَوْبهُ عَلَى حَجَرٍ ، فَانْطَلَقَ الْحَجَرُ يَسْعَى !!!! ، وَاتَّبَعَهُ بِعَصَاهُ ، يَضْرِبُهُ : ثَوْبِي حَجَرُ ثَوْبِي حَجَرُ ، حَتَّى وَقَفَ عَلَى مَلَإٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، وَنَزَلَتْ : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ ... } ( رواه مسلم ) ، و(رواه البخاريّ ) عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { إِنَّ مُوسَى كَانَ رَجُلاً حَيِيًّا سِتِّيرًا ، لاَ يُرَى مِنْ جِلْدِهِ شَىْءٌ ، اسْتِحْيَاءً مِنْهُ ، فَآذَاهُ مَنْ آذَاهُ مِنْ بَنِى إِسْرَائِيلَ ، فَقَالُوا مَا يَسْتَتِرُ هَذَا التَّسَتُّرَ إِلاَّ مِنْ عَيْبٍ بِجِلْدِهِ ، إِمَّا بَرَصٌ وَإِمَّا أُدْرَةٌ وَإِمَّا آفَةٌ ، وَإِنَّ اللَّهَ أَرَادَ أَنْ يُبَرِّئَهُ ، مِمَّا قَالُوا لِمُوسَى ، فَخَلاَ يَوْمًا وَحْدَهُ ، فَوَضَعَ ثِيَابَهُ عَلَى الْحَجَرِ ، ثُمَّ اغْتَسَلَ ، فَلَمَّا فَرَغَ ، أَقْبَلَ إِلَى ثِيَابِهِ لِيَأْخُذَهَا ، وَإِنَّ الْحَجَرَ عَدَا بِثَوْبِهِ ، فَأَخَذَ مُوسَى عَصَاهُ ، وَطَلَبَ الْحَجَرَ ، فَجَعَلَ يَقُولُ ثَوْبِى حَجَرُ ، ثَوْبِى حَجَرُ ، حَتَّى انْتَهَى إِلَى مَلإٍ مِنْ بَنِى إِسْرَائِيلَ ، فَرَأَوْهُ عُرْيَانًا : أَحْسَنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ، وَأَبْرَأَهُ مِمَّا يَقُولُونَ ، وَقَامَ الْحَجَرُ فَأَخَذَ ثَوْبَهُ فَلَبِسَهُ ، وَطَفِقَ بِالْحَجَرِ ضَرْبًا بِعَصَاهُ ، فَوَاللَّهِ إِنَّ بِالْحَجَرِ ، لَنَدَبًا مِنْ أَثَرِ ضَرْبِهِ ثَلاَثًا أَوْ أَرْبَعًا أَوْ خَمْسًا ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا )}.
إيضاحات : - [ مويه : هكذا هو في جميع نسخ بلادنا ، ومعظم غيرها ، مويه وهو تصغير ماء ، وأصله موه ، والتصغير يرد الأشياء إلى أصولها ، ثوبي حجر : أي دع ثوبي ، يا حجر ، فطفق بالحجر ضربا : أي جعل ، ندب : أصله أثر الجرح ، إذا لم يرتفع عن الجلد ، حييا : كثير الحياء ، ستيرا : من شأنه ودأبه ، حب الستر ، وصون نفسه ، عن رؤية أحد لعورته ، برص : بقع بياض تكون على الجلد ، أدرة : انتفاخ في الخصية ، آفة : عيب ، عدا : مشى مسرعا ، قام الحجر : وقف عن السير ، وجيها : ذا جاه ومنزلة لا يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه ].
من عبر القصة : -
أ – بيان : شدة حياء سيدنا موسى ، عليه السلام ، وكونه يحب الستر ، وقد صان نفسه ، من أن ينظر أحد الى جسده .
ب – بيان : لوقاحة بني إسرائيل ، على أنبيائهم ، وعدم التأدب معهم ، وإلقاء التهم الباطلة عليهم.
ت – بيان : لإرادة الله تعالى ، في تبرأة كليمه موسى عليه السلام ، مما أتهم به ، من وجود مرض جلدي فيه ، أو كونه يخفي آفة أو عيب ، في جسده ، فالله تعالى فعّال لما يريد ، وهو أحكم الحاكمين.
ث – بيان : معجزة ، سير الحجر ، وفراره بثياب سيدنا موسى عليه السلام ، وكلام سيدنا موسى
عليه السلام ، معه : ثَوْبِى حَجَرُ ، ثَوْبِى حَجَرُ.
ج – غضب سيدنا موسى عليه السلام ، على الحجر ، والقيام بضربه ، بعصاه لعدة مرّات ، حتى ترك أثراً للضرب فيه.
ح – بيان : تحذير الله تعالى ، لهذه الأُمَّة ، من أن تنهج ، نهج بني إسرائيل ، من أيذاء النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، بالقول أو العمل.
خ – بيان : جاه ومنزلة سيدنا موسى عليه السلام عند ربه تعالى.
د – بيان : لتحمل سيدنا موسى عليه السلام ، ألأذى الكثير ، من قومه ، وصبره عليهم ، وهذا هو ديدن كلّ الرّسل وألأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، وكذلك المصلحين والدعاة الى الله تعالى.
.................................................. ................................
السؤال(55):من كان عليه قضاء أيام من رمضان هل يجوز له أن يصوم تطوعا قبل أن يقضي ما أفطره من أيام رمضان؟
الجواب:يجوز لمن كان عليه قضاء أيام من رمضان؛أن يصوم النوافل مثل يوم عرفة ويوم عاشوراء وغيرها مما وردت به السنة؛لأنه مادام الوقت متسعاً لصيام القضاء إلى رمضان الآخر؛فإنه يجوز له التنفل؛مع التنبيه على أن الأولى أن يقضي ما عليه؛لأن القضاء واجب فيقدم على النوافل؛وهو أفضل منها.
السؤال(56):المرأة التي تقضي يوما من رمضان هل يجوز لزوجها أن يجامعها وقد صامت بإذنه؛وهل عليه أو عليها الكفارة؟
الجواب:إذا كانت المرأة تقضي أياما من رمضان فلا يجوز لزوجها أن يجامعها؛وهو آثم لأنها في صيام واجب؛ولكن ليس عليه أو عليها الكفارة لأن صومها قضاء؛والكفارة إنما تجب في صوم رمضان.
.................................................. .....................................
القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام / متجدد - 28
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اللهم بلغ جميع المسلمين رمضانات
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم أغفر وارحم لحيِّنا وميتنا ولصغيرنا ولكبيرنا ولذكورنا ولإناثنا
اللهم أعنا على الصِّيام والقيام وقراءة القرآن ووفقنا لصالح الاعمال
اللهم بارك لنا في كلِّ شيءٍ
اللهم نسألك حسن الخاتمة
وانْ لا تحرمنا منْ حوضِ نبيِّك
اللهم : صلّي وسلمْ وباركْ عليه وعلى آله وأزواجه وذرّيته
ولا تحرمنا منْ شفاعته
اللهم إنا نسألك رضاك والفردوس الأعلى منْ الجنَّة
ونعوذ بك من سخطك والنَّار
آمين يا الله يا بر ويا رحيم
الإخوة و الأخوات : حفظكم الله تعالى ورعاكم
وأسعدكم في الدنيا والآخرة
آمين
تفضلوا معي وعلى بركة الله تعالى
مع
القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية
مع ما تيسر من فقه الصِّيام
الحمد لله رب العالمين
اللهم صلّي وسلمْ وباركْ على سيدنا مُحَمَّدٍ
وعلى آله وأزواجه وذرّيته وأصحابه
وأخوانه من الأنبياء والصِّديقين والشُّهداء والصَّالحين
وعلى أهلِّ الجنَّة والملائكة أجمعين
كما تحبه وترضاه يا رب
آمين
.................................................. ............................
فَانْطَلَقَ الْحَجَرُ يَسْعَى
عن أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، قَالَ : { كَانَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام ، رَجُلًا حَيِيًّا ، قَالَ : فَكَانَ لَا يُرَى مُتَجَرِّدًا ، قَالَ : فَقَالَ بَنُو إِسْرَائِيلَ : إِنَّهُ آدَرُ !!!!!! ، قَالَ : فَاغْتَسَلَ عِنْدَ مُوَيْهٍ ، فَوَضَعَ ثَوْبهُ عَلَى حَجَرٍ ، فَانْطَلَقَ الْحَجَرُ يَسْعَى !!!! ، وَاتَّبَعَهُ بِعَصَاهُ ، يَضْرِبُهُ : ثَوْبِي حَجَرُ ثَوْبِي حَجَرُ ، حَتَّى وَقَفَ عَلَى مَلَإٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، وَنَزَلَتْ : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ ... } ( رواه مسلم ) ، و(رواه البخاريّ ) عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { إِنَّ مُوسَى كَانَ رَجُلاً حَيِيًّا سِتِّيرًا ، لاَ يُرَى مِنْ جِلْدِهِ شَىْءٌ ، اسْتِحْيَاءً مِنْهُ ، فَآذَاهُ مَنْ آذَاهُ مِنْ بَنِى إِسْرَائِيلَ ، فَقَالُوا مَا يَسْتَتِرُ هَذَا التَّسَتُّرَ إِلاَّ مِنْ عَيْبٍ بِجِلْدِهِ ، إِمَّا بَرَصٌ وَإِمَّا أُدْرَةٌ وَإِمَّا آفَةٌ ، وَإِنَّ اللَّهَ أَرَادَ أَنْ يُبَرِّئَهُ ، مِمَّا قَالُوا لِمُوسَى ، فَخَلاَ يَوْمًا وَحْدَهُ ، فَوَضَعَ ثِيَابَهُ عَلَى الْحَجَرِ ، ثُمَّ اغْتَسَلَ ، فَلَمَّا فَرَغَ ، أَقْبَلَ إِلَى ثِيَابِهِ لِيَأْخُذَهَا ، وَإِنَّ الْحَجَرَ عَدَا بِثَوْبِهِ ، فَأَخَذَ مُوسَى عَصَاهُ ، وَطَلَبَ الْحَجَرَ ، فَجَعَلَ يَقُولُ ثَوْبِى حَجَرُ ، ثَوْبِى حَجَرُ ، حَتَّى انْتَهَى إِلَى مَلإٍ مِنْ بَنِى إِسْرَائِيلَ ، فَرَأَوْهُ عُرْيَانًا : أَحْسَنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ، وَأَبْرَأَهُ مِمَّا يَقُولُونَ ، وَقَامَ الْحَجَرُ فَأَخَذَ ثَوْبَهُ فَلَبِسَهُ ، وَطَفِقَ بِالْحَجَرِ ضَرْبًا بِعَصَاهُ ، فَوَاللَّهِ إِنَّ بِالْحَجَرِ ، لَنَدَبًا مِنْ أَثَرِ ضَرْبِهِ ثَلاَثًا أَوْ أَرْبَعًا أَوْ خَمْسًا ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا )}.
إيضاحات : - [ مويه : هكذا هو في جميع نسخ بلادنا ، ومعظم غيرها ، مويه وهو تصغير ماء ، وأصله موه ، والتصغير يرد الأشياء إلى أصولها ، ثوبي حجر : أي دع ثوبي ، يا حجر ، فطفق بالحجر ضربا : أي جعل ، ندب : أصله أثر الجرح ، إذا لم يرتفع عن الجلد ، حييا : كثير الحياء ، ستيرا : من شأنه ودأبه ، حب الستر ، وصون نفسه ، عن رؤية أحد لعورته ، برص : بقع بياض تكون على الجلد ، أدرة : انتفاخ في الخصية ، آفة : عيب ، عدا : مشى مسرعا ، قام الحجر : وقف عن السير ، وجيها : ذا جاه ومنزلة لا يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه ].
من عبر القصة : -
أ – بيان : شدة حياء سيدنا موسى ، عليه السلام ، وكونه يحب الستر ، وقد صان نفسه ، من أن ينظر أحد الى جسده .
ب – بيان : لوقاحة بني إسرائيل ، على أنبيائهم ، وعدم التأدب معهم ، وإلقاء التهم الباطلة عليهم.
ت – بيان : لإرادة الله تعالى ، في تبرأة كليمه موسى عليه السلام ، مما أتهم به ، من وجود مرض جلدي فيه ، أو كونه يخفي آفة أو عيب ، في جسده ، فالله تعالى فعّال لما يريد ، وهو أحكم الحاكمين.
ث – بيان : معجزة ، سير الحجر ، وفراره بثياب سيدنا موسى عليه السلام ، وكلام سيدنا موسى
عليه السلام ، معه : ثَوْبِى حَجَرُ ، ثَوْبِى حَجَرُ.
ج – غضب سيدنا موسى عليه السلام ، على الحجر ، والقيام بضربه ، بعصاه لعدة مرّات ، حتى ترك أثراً للضرب فيه.
ح – بيان : تحذير الله تعالى ، لهذه الأُمَّة ، من أن تنهج ، نهج بني إسرائيل ، من أيذاء النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، بالقول أو العمل.
خ – بيان : جاه ومنزلة سيدنا موسى عليه السلام عند ربه تعالى.
د – بيان : لتحمل سيدنا موسى عليه السلام ، ألأذى الكثير ، من قومه ، وصبره عليهم ، وهذا هو ديدن كلّ الرّسل وألأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، وكذلك المصلحين والدعاة الى الله تعالى.
.................................................. ................................
السؤال(55):من كان عليه قضاء أيام من رمضان هل يجوز له أن يصوم تطوعا قبل أن يقضي ما أفطره من أيام رمضان؟
الجواب:يجوز لمن كان عليه قضاء أيام من رمضان؛أن يصوم النوافل مثل يوم عرفة ويوم عاشوراء وغيرها مما وردت به السنة؛لأنه مادام الوقت متسعاً لصيام القضاء إلى رمضان الآخر؛فإنه يجوز له التنفل؛مع التنبيه على أن الأولى أن يقضي ما عليه؛لأن القضاء واجب فيقدم على النوافل؛وهو أفضل منها.
السؤال(56):المرأة التي تقضي يوما من رمضان هل يجوز لزوجها أن يجامعها وقد صامت بإذنه؛وهل عليه أو عليها الكفارة؟
الجواب:إذا كانت المرأة تقضي أياما من رمضان فلا يجوز لزوجها أن يجامعها؛وهو آثم لأنها في صيام واجب؛ولكن ليس عليه أو عليها الكفارة لأن صومها قضاء؛والكفارة إنما تجب في صوم رمضان.
.................................................. .....................................
- ايوب
- عدد المساهمات : 1342
تاريخ التسجيل : 14/06/2014
تاريخ الميلاد : 01/10/1997
المزاج : الحمد الله
نقاط النشاط : 5341
السٌّمعَة : 0
العمر : 27
_da3m_7
29/06/14, 07:15 am
موضوع رائع بوركت
- mrghozzi
- عدد المساهمات : 717
تاريخ التسجيل : 20/03/2013
تاريخ الميلاد : 12/07/1992
المزاج : :)
نقاط النشاط : 5198
السٌّمعَة : 0
العمر : 32
_da3m_15
29/06/14, 07:20 am
موضوع رائع بوركت
- imad max
- عدد المساهمات : 2931
تاريخ التسجيل : 13/12/2012
تاريخ الميلاد : 01/01/1998
المزاج : سعيد
نقاط النشاط : 7388
السٌّمعَة : 0
العمر : 26
_da3m_12
29/06/14, 07:21 am
موضوع رائع بوركت
- كرار15
- عدد المساهمات : 602
تاريخ التسجيل : 24/03/2014
نقاط النشاط : 4498
السٌّمعَة : 0
_da3m_15
29/06/14, 07:39 am
موضوع رائع بوركت
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى