هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
G H O S T A H M E D
G H O S T A H M E D
عدد المساهمات : 45060
االعراق
ذكر
تاريخ التسجيل : 07/08/2012
تاريخ الميلاد : 23/07/1997
المزاج : رايق
نقاط النشاط : 108164
السٌّمعَة : 0
العمر : 27
مدير مميز
http://www.a-twer.com

الشاعر" سليمان جوادي " .. بين الشعرية الغنائية ...والغنائية الشعرية Empty الشاعر" سليمان جوادي " .. بين الشعرية الغنائية ...والغنائية الشعرية

17/04/13, 06:43 pm


من الصعب أن يتحدث الناقد الفني للغناء والموسيقي في الجزائر، أن من دون أن تستوقفه جماليات النص الشعري الغنائي، للشاعر الجزائري المتألق في الكتابة الشعرية الغنائية ، إلا و هو الشاعر " سليمان جوادي " .. ذلك أن المتن الغنائي الجزائري ، ما انفك على مدى العقود الثلاثة الأخيرة ، يقتطع من شهد الشاعر ، حلاوة للفظة الشعرية ، ورنين الجملة الموسيقية العذبة ، ما يعطي للملحن أو المتلقي ، الإحساس بالرغبة في تحويل النص الشعري ، إلى قطعة مغناة ، والإحساس بقدرة الفنان الموسيقي على التحليق بالمستمع في فضاءات الألحان والأنغام ، حيث أن القصيدة الشعرية التي تميز شاعرية " سليمان جوادي " ،لها من السحرية ومن الخصوصية التي تمتلك قوة الدفع بالنص إلى التموقع في وجدان المتلقي ، إلى حد أن النص الشعري الغنائي يجعل، الملحن في حيرة من أمره:
- هل يقوم بوضع اللحن المناسب لقصيدة ولدت أصلا موقعة بالحان حروفها وكلماتها وأنغامها ومعانيها ؟!
** ** ** **
لعل من يرهف السمع إلى قصائد الشاعر الغنائي " سليمان جوادي " ،لن يجد صعوبة في الوصول إلى سر وقوع القارئ أو المستمع ، أسيرا لسحرية أشعاره الغنائية ، فالشاعر نفسه يمتلك روحا شاعرية رقيقة تمتلئ صبابة ، وتفيض جمالا ، وتغري الآخر بالإبحار أكثر نحو جزيرة الأشعار التي ترصع جبين الأغنية العربية في الجزائر، على عهد تبدو فيه كلمات الشاعر تسمو أحيانا عن اللحن ذاته الذي يضعه الملحن الجزائري ، على الرغم من محاولة هذا الأخير ، الارتقاء بألحانه وأنغامه إلى مستوى القصيدة الشعرية، التي تخرج من قلب الشاعر موقعة، تستقر في جوف الملحن الذي يحولها هو الآخر إلى كائن متحرك، يستأثر بالآذان ، ويهيمن على الروح والمشاعر ، وهو موقف يذكرنا بموقف الموسيقار " محمد عبد الوهاب " عندما التقى لأول مرة الشاعر " نزار قباني " وكانت قصائد الشاعر الدمشقي قد سبقته إلى موسيقار الشرق ، فبادره هذا الأخير بالقول :
-لماذا يا أستاذ نزار ترسل لي قصائد ك ملحنة ؟!.
وذلك في إشارة واضحة وذكية من " محمد عبد الوهاب " إلى ما تتميز به قصائد وأشعار" نزار قباني " من غنائية واضحة ، ومن تغليب الروح الموسيقية على كل كلمة تخرج من شفاه الشاعر الدمشقي وهو الأمر الذي يجعل من قصائد "نزاز قباني " " تستوطن وجدان الملحن ، وتتحرك ألحانا وأنغاما بين أنامل الملحن عبر أوتار العود سلطان الآلات ، في ائتلاف فني تام ، على عهد يختفي فيه الشاعر في الملحن ،و يختفي الملحن في الشاعر! !
** ** ** **
وما من شك فان النصوص الشعرية الغنائية للشاعر سليمان جوادي " من، هذا الصنف الذي يفرض على الملحن الاحتماء بدفء كلمات الشاعر، ليستعير منها الوحي والإلهام لألحانه وأغانيه، وإذا لم يكن الملحن قادرا على الارتقاء إلى سمو الكلمات والأشعار التي يرسلها الشاعر " سليمان "، فمن ألأجدر أن يركن بعيدا، فاللحن الجميل، لا يولد إلا من نص جميل والإبداع في الغناء والموسيقي ، لا بد أن يسبقه إبداع في النص الشعري الذي يكتبه الشاعر في لحظة من لحظات الإلهام والتسامي ! !
ولعل المعجبين بـ " غنائيات " شاعرنا الغنائي بامتياز يؤرقهم السؤال :
- ماذا لو تحقق الانتشار لقصائد الشاعر " سليمان جوادي " على امتداد رقعة الأرض العربية وصدحت بها أصوات كبار الفنانين العرب ؟
إن السؤال يستمد مشروعيه، من كون الشاعر يتوفر على إمكانية تحقيق ذلك، لو أن الساحة الفنية العربية ، منفتحة على الإبداع المتميز الأصيل ، مثل أيام زمان ، حين كان التلاقح الفني بين الفنانين العرب قائما، رغم الحواجز والحدود التي وضعها المستعمر الأوروبي مابين الأقطار العربية، والحقيقة أن الحلم كاد أن يتحقق في فترة ما، حينما تناقلت الأخـــبار أن الفنـــانة المتـألقة " ماجدة الرومي " تعتزم الغناء من شعر " سليمان جوادي " إبان إحيائها حفلات غنائية في كل من الجزائر العاصمة ومدينة قسنطينة ، حينها أحس الغيورون على جمالية الأغنية العربية بنشوة عالية إذا تتعانق كلمات الشاعر سليمان جوادي بصوت الشحرورة" ماجدة الرومي "، خاصة وان الموضوعات التي تطرقها قصائد " سليمان " أكثــر قــربا مـن شخصيـة المطرية اللبنانية ، فالقاموس الشعري للفنانة" ماجدة الرومي" أكثر استيعابا لمفردات الشاعر الجزائري، وما كان أحلاها من كلمات ستصدح بها حنجرة فنانة من طراز "ماجد الرومي" ، وما أحلاه من حصار يطلبه الشاعر حين يقول :



لست أشكو الحصار هل
يطلب التحرير من كان في النعيم يقيم ! !
حاصرتني بحبها استعمرتني
ليت مستعمري الجميل يدوم ! !
ثورتي لن تكون الا على نفسي
فنفسي قبل الحصار جحيم! !
غير حلم اللقاء بين الشاعر والمطربة ، لم يتحقق ، وظل مجرد حلم راود عشاق النغمة العربية المتأصلة ، وليس معنى ذلك أن قصائد الشاعر " سليمان جوادي " لم تجد من يرتقي بها إلى ما تستحقه من تجاوب و تواصل ، فلقد التقطتها الأيادي الفنية على أقليتها لتحيلها إلى قطع غنائية عذبة تحرك القلب ، وتدغدغ العواطف والشعور ، ومن بينها أيدي الثنائي الجزائري :
" محمد بوليفة" ملحنا مقتدرا، و" يوسفي توفيق " صوتا غنائيا من طراز عال! !
** ** ** **
منذ الوهلة الأولى ، تبدو لنا شعرية " سليمان جوادي"، مفعمة بالروح الغنائية ،حتى ولو أن الشاعر لم يكن قصده الغناء بصورة مباشرة ، بحيث لو أننا فتحنا أي ديوان شعري من مختلف دواوينه ، سوف نعجب كيف أن الروح الغنائية ، تكاد تطغي على كل قصيدة بل على كل ومضة شعرية كتبها الشاعر "سليمان جوادي "، ولعل الشاعر يدرك هذه الحقيقة في أعماقه، على عهد أنه وضع ديوانا شعريا يحمل عنوان " أغاني الزمن الهادئ " ، ويتضمن هذا الديوان مجمل قصائده الشعرية التي ترنم بها مطربون جزائريون، وبألحان جزائرية أصيلة، ومن يستمع إلى هذه النصوص الشعرية المغناة بأصوات الحان جزائرية ، سيكشف أن النص الشعري يسجل انتصارا على للحن الذي وضعه الملحنون، من دون التقليل من جمالية الألحان الأصيلة المعبرة،غير أن النص الشعري يبدو جليا بفرض مفرداته على المستمع، وهذا خلافا لما عهدناه في النصوص الشعرية الغنائية العربية عند جيل لعمالقة العرب ، حيث عهدنا أن عبقرية اللحن تستمد وجودها، من جمالية النص الشعري ، ولكن خصوصية النص الشعري الغنائي عند " سليمان جوادي" تؤكد عكس ذلك، فتبدو لنا الصورة على النحو التالي : أن جمالية اللحن تستلهم وجودها من عبقرية النص الشعري الغنائي، المترع بالعبقرية و البساطة والجمال وربما يكون الشاعر الجزائري فادرآ على تحقيق قفزة أعلى، لو انه وجد في عصر عمالقة الموسيقى العربية، فعبقرية النص الشعري الغنائي لا بد لها من تولد عبقرية في اللحن تماما كما صنع كبار الموسيقيين العرب مع النصوص الشعرية الغنائية الفصيحة لكبار الشعراء من أمثال "بشار الخوري " وقد أبدع معه محمد عبد الوهاب " وفريد لأطرش" "وأسمهان" والأخوين "رحباني " وكامل الشاوي " وقد أبدع معه محمد عبد الوهاب " "وفريد الأطرش " من دون إغفال النصوص لشعرية الغنائية الشعراء من طراز " نزار قباني " وأحمد رامي " و" أحمد فتحي " و " إبراهيم ناجي و " علي محمود طه " ومحمود حسن إسماعيل" و"جورج جرداق " والهادي أدم " ولأمير "عبد الله الفيصل "والدكتورة " سعاد الصباح " و " أحمد شوقي " ...... وغيرهم كثيرون .......
وبين هذا لكم الكبير من النصوص الشعرية العربي ، تتنزل أشعار " سليمان جوادي" كما تتنزل قطرات الندى على أوراق الورد، لتفتح صفحة جديدة ومتميزة في ديوان الشعري الغنائي العربي الفصيح ! !
** ** ** **
من خصوصيات شعرية " سليمان جوادي "، اكتشافه لنموذج ثالث، يكون بديلا للنمط الشعري الغنائي لسائد وهو استحداثه القصيدة شعرية وسطية بين الشعر العامي المحكي والشعر العربي الفصيح الذي يسمو عن الأفهام ،بمعني أن الشاعر " سليمان جوادي " استطاع من خلال تعاطيه مع الساحة الفنية الجزائرية ، أن يصل إلى حقيقة مفادها أنه لا بد من خلق نص شعري غنائي فصيح، يكون في متناول أفهام المتعلمين وغير المتعلمين ، وهو بذلك استطاع أن يزيل الخوف من قلوب الملحنين والمغنين الذين لم يألفوا التعاطي مع النصوص الشعرية الغنائية الفصيحة إلا نادرا، وان خوف هِؤلاء من الشعر الفصيح ،مرجعه إلى أن الشعر الشعبي أو الملحون ، هو السمة السائدة في المتن الغنائي الجزائري المعاصر، الأمر الذي دفع -ربما- الشاعر" سليمان جوادي" إلى التفكير في استحداث نصوص شعرية فصيحة، يفهمها العام والخاص وتتذوقها الجماهير على اختلاف مستوياتها وأفهامها، ويتضح ذلك مثلا :
ما قيمة الدنيا وما مقدارها * إن غبت عني وافتقدت هواكا
مـاقيمة الأزهار حين ألمها * ماقيمة الأشياء دون لقاكا !
أدمنت جبك هل ترى ياظالمي * أدمنت تعذيبي فطال جفاك !
كل القصائد لم تعد مثل التي * كانت تهد هدني بها شفتاكا ! !
فالقاريْ أو المستمع لقصائد الشاعر ، مهما كان مستواه الثقافي والمعرفي ضعيفا ، فهو قادر على الفهم ، وعلى التماهي مع النص الشعري ، لأن مفردات النص ، لا تحتاج لفهمها إلى معاجم اللغة ، وفي الوقت ذاته يرتفع الشاعر بدوق المستمع إلى أغصان شجرة "المعني لجمالي " الذي ينشده ،ولعل هذه الخاصية التي تنفرد بها أشعار " سليمان جوادي " هي التي شجعت كوكبة من المغنين والفنانين الجزائريين ، إلى الاقتراب من دوحة أشعاره، للشدو والترنم بلآلئها الملهمة ومن شهر الأصوات الغنائية الفنية التي وجدت في كلمات وإشعار " سليمان جوادي " الحلقة المفقودة في المتن الغنائي الجزائري ، نذكر : "سلوى " ويوسفي " " ومصطفي زميرلى " ومحمد بوليفة " " ويوسفي توفيق " وزكية محمد " وغيرها من الأصوات الغنائية المتواجدة على الساحة الفنية الجزائرية! !
** ** ** **
ّولعلي أجرؤ على القول أن الشاعر سليمان جوادي " يأتي في طليعة الشعراء الغنائيين في المغرب العربي، من حيث أنه استطاع أن ينزل الشعر من عليائه، إلى منزلة الجماهير المتلقية والى التغلغل في الأشياء التي تبدو صغيرة أو بسيطة ، ولكنها أشياء تحتل حيزا كبيرا في اهتمامات الناس اليومية، ومن ذلك على سبيل التمثيل قوله :
لأنني أحببته أحببته كثيرا
لأنني جعلته في لحظة أميرا
لأنني أهديته الديباج والحريرا
لأنني شدته دمرني تدميرا
لأنني فرشت دربه الخطير وردا
لأنني أهديته كل الذي لا يهدى ..
لأنني سامحته وطالما استبدا..
لأنني وافقته فالفني كثيرا
خالفني كثيرا ؟
صحيح أن المغرب العربي ، يزخر النصوص الشعرية الغنائية الفصيحة ما يسمو إلى مرتبة الكمال ، جمالا وتصوير ا و إيقاعا ، ومن ذلك مثلا ، "قصيدة القمر الأحمر " للشاعر المغربي " عبد الرفيع الجوهري " وقد أبدع في تلحينها " عبد السلام عامر " وغناها الفنان الكبير" عبد الهادي بلخياط " ويقول مطلعها :
" خجولا أطل وراء الجبال * وجفن الدجى حوله سهر !
ورقراق ذاك العظيم * على شاطئيه ارتمى اللحن والمزهر !
وفي موجه يستحم الخلود * وفي غوره ترسب الأعصر ! !
غير أن هذه اللوحة الإبداعية " القمر الأحمر " تظل عملا فنيا نخبويا عاليا، من الصعب أن يرتقي إليها المستمع البسيط محدود الثقافة والمعرفة، ولعل الفنان "عبد الهادي بلخياط" قد أدرك هذه الحقيقة بوعيه الفني الكبير، بدليل أنه لم يأت بعمل فني في مستوى عظمة ونخبوية "القمر الأحمر" منذ أكثر من ثلاثين سنة خلت .... في حين أن نصوص " سليمان جوادي" تمتلك المقدرة على النفاد إلى القلب دون حاجة إلى استئذان ، لبساطتها واقترابها من هموم الناس العاديين ، ومن أفهامهم دون أي إحساس بتعب أو صعوبة في الفهم أو الاندماج السريع في أجواء القصيدة المغناة! !
** ** ** **
إن كان للشعر فضل كبير على فن الغناء والموسيقي، فإن هذا ينسحب أكثر على الشاعر "سليمان جوادي "، وهذا خلافا للقاعدة المعهودة حيث كان لفن الموسيقي فضل كبير على كبار شعراء العربية في إيصال أشعارهم وقصائدهم إلى الجماهير العريضة ، عن طريق الحان وأنغام عمالقة الموسيقي والغناء في الوطن العربي ، فالشاعر "أحمد شوقي " على الرغم من تربعه على إمارة الشعر ، إلا انه كان يسعى حثيثا لإيصال قصائده وأشعاره إلى الملايين من العرب ، وذلك من خلال الحان وصوت " محمد عبد الوهاب "، إيمانا منه أن فن الغناء والموسيقي من أخطر وسائل اتصال الشاعر بالجماهير الغفيرة ، وكذلك فعل " بشارة الخوري "و "نزار قباني " وسائر الشعراء الذين ذاعت أشعارهم عن طريق فن الغناء والموسيقي ، ولكن الشاعر الجزائري" سليمان جوادي " نراه يشذ عن هذه القاعدة بحيث أنه استطاع بقصائده وأشعاره أن يعطي للملحنين والمغنين ، فرصة للاقتراب أكثر من دوحة الشعر بجماليته ورقته وعذوبته ، لتصل ألحانهم وأنغامهم وقد تزينت بكلمات ليست كالكلمات ! !
وقد كان هذا دأب الشاعر " سليمان جوادي " وهو "يترنح" بين "الشعرية الغنائية "و " الغنائية " الشعرية "! !


(*) كاتب وباحث موسيقي جزائري
imad max
imad max
عدد المساهمات : 2931
المغرب
ذكر
تاريخ التسجيل : 13/12/2012
تاريخ الميلاد : 01/01/1998
المزاج : سعيد
نقاط النشاط : 7390
السٌّمعَة : 0
العمر : 26

الشاعر" سليمان جوادي " .. بين الشعرية الغنائية ...والغنائية الشعرية Empty رد: الشاعر" سليمان جوادي " .. بين الشعرية الغنائية ...والغنائية الشعرية

17/04/13, 07:34 pm
مآ شآء آلله سلمت آيآديگ على موضوگ آلمميز و چعلهآ في ميزآن حسنآتگ
السلسبيل
السلسبيل
عدد المساهمات : 61
الأردن
تاريخ التسجيل : 14/04/2013
تاريخ الميلاد : 18/12/1990
المزاج : جيد
نقاط النشاط : 4302
السٌّمعَة : 0
العمر : 33

الشاعر" سليمان جوادي " .. بين الشعرية الغنائية ...والغنائية الشعرية Empty رد: الشاعر" سليمان جوادي " .. بين الشعرية الغنائية ...والغنائية الشعرية

17/04/13, 08:02 pm
بارك الله فيك
مشاركة رائعه
سلمت وننتظر جديدك
avatar
schoolel7ob
عدد المساهمات : 207
مصر
تاريخ التسجيل : 06/10/2012
المزاج : رايق
نقاط النشاط : 4683
السٌّمعَة : 0
http://www.ourislam1.com

الشاعر" سليمان جوادي " .. بين الشعرية الغنائية ...والغنائية الشعرية Empty رد: الشاعر" سليمان جوادي " .. بين الشعرية الغنائية ...والغنائية الشعرية

18/04/13, 04:29 pm
أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ
دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ بَمَ ـوٍآضيعكـ
أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ
لك الشكر من كل قلبي
G H O S T A H M E D
G H O S T A H M E D
عدد المساهمات : 45060
االعراق
ذكر
تاريخ التسجيل : 07/08/2012
تاريخ الميلاد : 23/07/1997
المزاج : رايق
نقاط النشاط : 108164
السٌّمعَة : 0
العمر : 27
مدير مميز
http://www.a-twer.com

الشاعر" سليمان جوادي " .. بين الشعرية الغنائية ...والغنائية الشعرية Empty رد: الشاعر" سليمان جوادي " .. بين الشعرية الغنائية ...والغنائية الشعرية

19/06/17, 08:45 am
شگرآ لمرورگم آلطيپ لموضوعي
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى