الثوره الحسينيه بالارقام

- عدد الكتب التي وصلت من الكوفة إلى الإمام الحسين في مكة تدعوه للقدوم هو 12000 كتاب وفق نقل الشيخ المفيد.
- عدد من بايع مسلم بن عقيل في الكوفة 18000 أو 25000 وقيل 40000.
- امتدت فترة قيام الإمام الحسين من يوم رفضه البيعة ليزيد إلى يوم عاشوراء 175يوما.
- المسافة البرية التي قطعها الحسين بين مكة وكربلاء بلغت 1470 كيلومترا.
- خرج الحسين من المدينة المنورة إلى كربلاء عن طريق مكة يوم الأحد 29 رجب سنة 60 هجرية، المصادف 6 مايو 680 ميلادية.
- وصل الحسين مكة يوم الجمعة 4 شعبان سنة 60 هجرية، المصادف 11 مايو 680 ميلادية.
- بقي الحسين في مكة 120 يوما من 4 شعبان الى 7 ذي الحجة سنة 60 هجرية.
- خرج الحسين من مكة يوم الثلاثاء 8 ذي الحجة سنة 60 هجرية.
- وصل الحسين كربلاء يوم الخميس في الثاني من محرم سنة 61 هجرية.
- عدد المناطق التي مر بها الحسين 38 منطقة.
- عدد الأيام التي قطعها الحسين 23 يوما: 21 يوما من شهر ذي الحجة سنة 60 هجرية ويومين من شهر محرم سنة 61 هجرية.
- سار في الحجاز 14 يوما وفي العراق 9 أيام.
- أكثر مسافة قطعها ركب الحسين في اليوم الواحد بلغت 144 كيلومترا، وذلك بين منطقتي سليلة ومغيثة في الحجاز.
- أقل مسافة قطعها الحسين في اليوم الواحد بلغت كيلومترا واحدا فقط بين نينوى والطف في العراق.
- استشهد سلام الله عليه يوم العاشر من محرم سنة 61 هجرية في كربلاء، الموافق 12 نوفمبر سنة 680 ميلادية.
- ويكون بذلك قد عاش في العراق 8 أيام من 2 إلى 10 محرم 61 هجرية.
- عدد المنازل من الكوفة إلى الشام التي مرت بها سبايا أهل البيت (ع) 14 منزلا.
- عدد شهداء كربلاء من أبناء أبي طالب الذين وردت أسماؤهم في زيارة الناحية المقدسة 17 شخصا، وعدد شهداء كربلاء من أبناء أبي طالب ممن لم ترد أسماؤهم في الزيارة 13 شخصا، واستشهد 3 أطفال من بني هاشم فيكون مجموعهم 33 شخصا، وهم: 3 من أولاد الإمام الحسين، و9 من أولاد الإمام علي، و4 من أولاد الإمام الحسن، و12 من أولاد عقيل، و4 من أولاد جعفر.
- بلغ عدد الشهداء الذين وردت أسماؤهم في زيارة الناحية المقدسة وبعض المصادر الأخرى (باستثناء الإمام الحسين وشهداء بني هاشم) 82 شخصا، ووردت أسماء 29 شخصا غيرهم في المصادر المتأخرة.
- عدد رؤوس الشهداء التي قسمت على القبائل وأخذت من كربلاء إلى الكوفة 78 رأسا.
- عمر سيد الشهداء حين شهادته 57 سنة.
- بلغت جراح الحسين بعد استشهاده 33 طعنة رمح، و34 ضربة سيف، وجراح أخرى من أثر النبال.
- عدد المشاركين في رض جسد الحسين بالخيل 10 أشخاص.
- عدد جيش الكوفة القادم لقتال الحسين 33 ألفا.
- نعى سيد الشهداء يوم العاشر من محرم 10 من أصحابه وخطب في شهادتهم ودعا لهم ولعن أعداءهم، والشهداء هم: علي الأكبر، وأبو الفضل العباس، والقاسم ابن الحسن، وعبد الله بن الحسن، وحبيب بن مظاهر، والحر بن يزيد الرياحي، وزهير بن القين، وجون. وترحم على اثنين منهم وهما: مسلم بن عقيل، وهانئ بن عروة. كما سار الإمام الحسين وجلس عند رؤوس 7 من الشهداء هم: مسلم بن عوسجة، والحر، وواضح الرومي، وجون، وأبو الفضل العباس، وعلي الأكبر، والقاسم ابن الحسن.
- أمهات الشهداء: كانت أمهات 9 من شهداء كربلاء حاضرات يوم عاشوراء ورأين استشهاد أبنائهن، وهم: عبدالله بن الحسين وأمه رباب، وعون بن عبدالله بن جعفر وأمه زينب، والقاسم بن الحسن وأمه رملة، وعبدالله بن الحسن وأمه بنت شليل الجليلية، وعبدالله بن مسلم وأمه رقية بنت علي، ومحمد بن أبي سعيد بن عقيل وأمه عبدة بنت عمرو بن جنادة، وعبدالله بن وهب الكلبي وأمه أم وهب، وعلي الأكبر وأمه ليلى كما وردت في بعض الأخبار ولكن هذا غير ثابت.
- الشهداء غير البالغين: استشهد في كربلاء 5 صبيان غير بالغين، وهم: عبدالله الرضيع، وعبدالله بن الحسن، ومحمد بن أبي سعيد بن عقيل، والقاسم بن الحسن، وعمرو بن جنادة الانصاري.
- 5 من شهداء كربلاء كانوا من أصحاب رسول الله (ص) وهم: أنس بن حرث الكاهلي، وحبيب بن مظاهر، ومسلم بن عوسجة، وهانئ بن عروة، وعبدالله بن بقطر العميري.
- الغلمان والعبيد: استشهد بين يدي الحسين 15 غلاما، هم: نصر وسعد (من موالي علي)، ومُنجِح مولى الإمام الحسن، وأسلم وقارب (من موالي الإمام الحسين) والحرث (مولى حمزة)، وجون (مولى أبي ذر)، ورافع (مولى مسلم الأزدي)، وسعد (مولى عمر الصيداوي)، وسالم (مولى بني المدينة)، وسالم (مولى العبدي)، وشوذب (مولى شاكر)، وشيب (مولى الحرث الجابري)، وواضح (مولى الحرث السلماني). هؤلاء الأربعة عشر استشهدوا في كربلاء، أما سلمان (مولى الإمام الحسين) فكان بعثه إلى البصرة واستشهد هناك.
- المرأة التي استشهدت في كربلاء هي أم وهب زوجة عبدالله بن عمير الكلبي.
- النساء في كربلاء: النساء اللواتي كن في كربلاء، هن: زينب، وأم كلثوم، وفاطمة، وصفية، ورقية، وأم هانئ (وهن من بنات أمير المؤمنين)، وفاطمة وسكينة (بنتا الإمام الحسين (ورباب، وعاتكة (أم محسن بن الحسن)، وبنت مسلم بن عقيل، وفضة النوبية جارية الإمام الحسين، وأم وهب بن عبدالله.

آلله يعطيگ آلعآفية على آلموضوع آلمميز
پآرگ آلله فيگ آخي آلآفضل و سلمت آنآملگ

شگرآ لمرورگم آلطيپ لموضوعي

مشكووووووووووووووووووووووووور

مآ شآء آلله سلمت آيآديگ على موضوگ آلمميز و چعلهآ في ميزآن حسنآتگ