تياجو ميسي آخر الضحايا الجدد على طريق أبناء كبار "السوبر ستارز" بيليه وكرويف وبيكنباور
07/11/12, 05:40 am
ميسي هو أحدث سليل لنجم عالمي في عالم الرياضة،ولا أحد يتوقع منه أن يسير على نفس نهج ساحر كرة القدم الأرجنتيني ليونيل ميسي.
وأصبح ميسي نجم برشلونة الأسباني الفائز بلقب أفضل لاعب في العالم ثلاث مرات متتالية،أبا للمرة الأولى يوم الجمعة الماضي عندما وضعت صديقته أنتونيلا روكوزو طفلها الأول في مستشفى ببرشلونة.
وقال ميسي عبر حسابه الشخصي على شبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" :"اليوم أنا أسعد رجل في العالم،ابني جاء إلى الحياة وأشكر الله على هذه الهدية".
وستكشف الأيام ما إذا كان تياجو سيصبح موهبة فذة في عالم كرة القدم أو في أي رياضة أخرى.
ولكن الأمثلة السابقة مثل كرويف وبيكنباور ومارادونا وجوردان وميركس أكدت أنه من المستحيل محاكاة تجربة نجم رياضي بعينه.
وقال يوردي كرويف :"الأمر أكثر تعقيدا مما تعتقده الناس،لأنك دائما ما تخسر حينما تعقد المقارنات،يكون هناك دائما ضغط إضافي للتأقلم قبل أن تصل إلى مرحلة النضج،تعاني من ذلك كثيرا".
وفي الوقت الذي لا تقارن فيه مسيرة يوردي بمشوار والده يوهان كرويف،فإنه لعب في أفضل أندية العالم مثل برشلونة الأسباني ومانشستر يونايتد الإنجليزي،وشارك في تسع مباريات مع منتخب هولندا.
وفضل إيدينهو ابن أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه،أن يلعب في مركز حراسة المرمى لكي ينأى بنفسه عن أي مقارنة بمسيرة والده في الملاعب.
وتولى إيدينهو حراسة مرمى سانتوس البرازيلي،الذي لعب له والده لخمسة أعوام،ولكنه تصدر العناوين الرئيسية للصحف بعد إلقاء القبض عليه مرتين بتهمة الإتجار في المخدرات.
وقال إيدينهو :"مسيرتي كلاعب بدأت بضغط من العالم أجمع،كونك مشهورا من دون أن تفعل شيئا وبمسئولية ضخمة،لم أكن مستعدا للتعامل معها".
ولعب ستيفان بيكنباور ابن الأسطورة الألماني فرانز بيكنباور في العديد من المباريات في الدرجتين الأولى والثانية بينما لم يخرج دييجو مارادونا سيناجرا من دوري الدرجة الثالثة.
هذه الظاهرة لم يتم ملاحظتها في ملاعب كرة القدم فقط.
فهناك أكسيل ميركس ابن ايدي ميركس الفائز بلقب سباق تور دو فرانس للدراجات خمس مرات وبلقب جيرو دي إيطاليا أيضا ، لكن الابن فاز فقط بلقب وطني ومرحلة وحيدة في جيرو دي إيطاليا.
وأيضا سيرجي بوبكا جونيور،ابن أسطورة القفز بالزانة الذي يحمل نفس الاسم،الذي حاول تجربة حظه في لعبة التنس ولكن أقصى إنجازاته كانت الوصول إلى المركز 188 في التصنيف العالمي،وهو يرقد الآن في المستشفى بعد تعرضه للسقوط.
ونجد أن ماركوس وجيفري جوردان،ابني أسطورة كرة السلة مايكل جوردان النجم السابق لفريق شيكاغو بولز،قررا اعتزال كرة السلة في جامعة سنترال فلوريدا في سن الحادية والعشرين والثالثة والعشرين على الترتيب.
ولكن ليلي كلاي ابنة أسطورة الملاكمة محمد علي كلاي،كان طريقها أسهل،بسبب اختلاف الهوية،وتراجع حدة المنافسة في ملاكمة السيدات مقارنة بملاكمة الرجال،حيث فازت بلقبين في بطولة العالم كما انتصرت في جميع المباريات ال24 التي خاضتها خلال مسيرتها.
وأصبح ميسي نجم برشلونة الأسباني الفائز بلقب أفضل لاعب في العالم ثلاث مرات متتالية،أبا للمرة الأولى يوم الجمعة الماضي عندما وضعت صديقته أنتونيلا روكوزو طفلها الأول في مستشفى ببرشلونة.
وقال ميسي عبر حسابه الشخصي على شبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" :"اليوم أنا أسعد رجل في العالم،ابني جاء إلى الحياة وأشكر الله على هذه الهدية".
وستكشف الأيام ما إذا كان تياجو سيصبح موهبة فذة في عالم كرة القدم أو في أي رياضة أخرى.
ولكن الأمثلة السابقة مثل كرويف وبيكنباور ومارادونا وجوردان وميركس أكدت أنه من المستحيل محاكاة تجربة نجم رياضي بعينه.
وقال يوردي كرويف :"الأمر أكثر تعقيدا مما تعتقده الناس،لأنك دائما ما تخسر حينما تعقد المقارنات،يكون هناك دائما ضغط إضافي للتأقلم قبل أن تصل إلى مرحلة النضج،تعاني من ذلك كثيرا".
وفي الوقت الذي لا تقارن فيه مسيرة يوردي بمشوار والده يوهان كرويف،فإنه لعب في أفضل أندية العالم مثل برشلونة الأسباني ومانشستر يونايتد الإنجليزي،وشارك في تسع مباريات مع منتخب هولندا.
وفضل إيدينهو ابن أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه،أن يلعب في مركز حراسة المرمى لكي ينأى بنفسه عن أي مقارنة بمسيرة والده في الملاعب.
وتولى إيدينهو حراسة مرمى سانتوس البرازيلي،الذي لعب له والده لخمسة أعوام،ولكنه تصدر العناوين الرئيسية للصحف بعد إلقاء القبض عليه مرتين بتهمة الإتجار في المخدرات.
وقال إيدينهو :"مسيرتي كلاعب بدأت بضغط من العالم أجمع،كونك مشهورا من دون أن تفعل شيئا وبمسئولية ضخمة،لم أكن مستعدا للتعامل معها".
ولعب ستيفان بيكنباور ابن الأسطورة الألماني فرانز بيكنباور في العديد من المباريات في الدرجتين الأولى والثانية بينما لم يخرج دييجو مارادونا سيناجرا من دوري الدرجة الثالثة.
هذه الظاهرة لم يتم ملاحظتها في ملاعب كرة القدم فقط.
فهناك أكسيل ميركس ابن ايدي ميركس الفائز بلقب سباق تور دو فرانس للدراجات خمس مرات وبلقب جيرو دي إيطاليا أيضا ، لكن الابن فاز فقط بلقب وطني ومرحلة وحيدة في جيرو دي إيطاليا.
وأيضا سيرجي بوبكا جونيور،ابن أسطورة القفز بالزانة الذي يحمل نفس الاسم،الذي حاول تجربة حظه في لعبة التنس ولكن أقصى إنجازاته كانت الوصول إلى المركز 188 في التصنيف العالمي،وهو يرقد الآن في المستشفى بعد تعرضه للسقوط.
ونجد أن ماركوس وجيفري جوردان،ابني أسطورة كرة السلة مايكل جوردان النجم السابق لفريق شيكاغو بولز،قررا اعتزال كرة السلة في جامعة سنترال فلوريدا في سن الحادية والعشرين والثالثة والعشرين على الترتيب.
ولكن ليلي كلاي ابنة أسطورة الملاكمة محمد علي كلاي،كان طريقها أسهل،بسبب اختلاف الهوية،وتراجع حدة المنافسة في ملاكمة السيدات مقارنة بملاكمة الرجال،حيث فازت بلقبين في بطولة العالم كما انتصرت في جميع المباريات ال24 التي خاضتها خلال مسيرتها.
- **saad**
- عدد المساهمات : 1375
تاريخ التسجيل : 19/10/2012
تاريخ الميلاد : 01/01/1999
المزاج : lfs;ù
نقاط النشاط : 5817
السٌّمعَة : 0
العمر : 25
رد: تياجو ميسي آخر الضحايا الجدد على طريق أبناء كبار "السوبر ستارز" بيليه وكرويف وبيكنباور
07/11/12, 05:54 pm
مآ شآء آلله أپدآع پلآ حدود و پآنتظآر أپدآعآتگ آلقآدمة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى