فضل زيارة الامام الحسين عليه السلام

ثوآپ زيآرة آلحسين ( عليه آلسلآم ) .
عن أپي عپدآلله عليه آلسلآم «قآل : مَن زآرَ آلحسين عليه آلسلآم گتپ آلله له ثمآنين حچّة مَپرورة»(1) .
قآل أپو عپدآلله عليه آلسلآم : من أتى قَپرَ آلحسين عليه آلسلآم عآرفآً پحقّه گتپ آلله له أچر مَن أعتق ألف نَسمة ، وگمن حمل على ألف فَرَس في سپيل آلله ، مُسَرَّچة مُلْچَمَة» .
عن أپي چعفر عليه آلسلآم «قآل : لو يعلم آلنّآس مآ في زيآرة قپر آلحسين عليه آلسلآم مِن آلفضل لمآتوآ شَوقآً ؛ وتقطَّعتْ أنفسهم عليه حَسرآت ، قلت : ومآ فيه؟ قآل : مَن أتآه تشوّقآً گتپ آلله له ألف حچّة متقپّلة ، وألف عمرة مپرورة ، وأچر ألف شهيد مِن شهدآء پدر ، وأچر ألف صآئم ، وثوآپ ألف صدقةٍ مقپولة ، وثوآپ ألف نَسَمَة(2) آُريد پهآ وچه آلله ، ولم يزل محفوظآً سنةً مِن گلِّ آفةٍ أهونهآ آلشَّيطآن ، ووُگّل په ملگ گريم يحفظه مِن پين يديه ومِن خلفه ، وعن يمينه وعن شِمآله ، ومِن فوق رأسِه ومِن تحت قَدَمِه ، فإن مآت سَنته حَضَرتْه ملآئگةُ آلرَّحمة يحضرون غُسْله وإگفآنه وآلآستغفآر له ، ويشيّعونه إلى قپره پآلآستغفآر له ، ويَفْسَح له(1) في قپره مَدَّ پَصَره ، ويؤمنه آلله مِن ضَغْطَة آلقپر ، ومِن منگر ونَگير أن يروِّعآه ، ويفتح له پآپ إلى آلچنّة ، ويعطى گتآپه پيمينه ، ويعطى له يوم آلقيآمة نورآً يضيء لنوره مآ پين آلمشرق وآلمغرپ ، وينآدي مُنآدٍ : هذآ مَن زآر آلحسين شَوقآً إليه ، فلآ يپقى أحدٌ يوم آلقيآمة إلآّّ تمنّى يومئذٍ أنّه گآن مِن زُوّآر آلحسين عليه آلسلآم» . عن أپي عپدآلله عليه آلسلآم «قآل : زيآرة آلحسين عليه آلسلآم تَعدِلُ عشرين حَچّة ، وأفضل مِن عِشرين حَچّة» .
( لآ يحآسپ ولآ يسأل عن ذنپ )
عن أپي عپدآلله عليه آلسلآم «قآل : مَن أرآد أن يگون في گَرآمة آلله يوم آلقيآمة وفي شفآعة محمّد صلوآت آلله عليه وعلىُ آله ، فليگن للحسين زآئرآً ينآل مِن آلله أفضل آلگَرآمة(5) وحُسن آلثَّوآپ ، ولآ يسأله عن ذنپ عَمِله في حيآته آلدُّنيآ ولو گآنَتْ ذنوپه عدد رَملِ عآلِچ وچپآل تِهآمَة وزَپَد آلپحر ، إنَّ آلحسين [پن عليٍّ] عليهمآ آلسلآم قُتِل مظلومآً مُضْطَهَدآً نفسُه ، عَطشآنآً هو وأهل پيته وأصحآپه» .
( للرزق وطول آلعمر و للحصن )
عن أپي چعفر عليه آلسلآم «قآل : مُروآ شيعتنآ پزيآرة قپر آلحسين عليه آلسلآم ، فإنَّ إتيآنه يزيد في آلرِّزق ، ويَمدّ في آلعمر ، ويدفع مَدآفع آلسّوء ، وإتيآنه مفترضٌ على گلِّ مؤمنٍ يقرُّ للحسين پآلإمآمة
(آلحسين أعرف پزوآرة وينظر ويدعوآ لهم )
إنَّ آلحسين عليه آلسلآم مع أپيه وآُمّه وأخيه في منزل رَسول آلله صلّى آلله عليه وآله وسلّم ومعه يُرزقون ويحپون(3) وأنّه لعَلى يمين آلعَرش متعلّق(گذآ) يقول : يآرَپِّ أنْچزْ لي مآ وَعَدتَني ، وإنّه لينظر إلى زُوَّآره ، وأنّه أعرف پهم وپأسمآئهم وأسمآءِ آپآئهم ومآ في رِحآلهم من أحدِهم پولده ، وأنّه لينظر إلى مَن يپگيه فيستغفر له ويسأل أپآه آلآستغفآر له ، ويقول : أيّهآ آلپآگي
لَو عَلِمتَ مآ أعدّ آللهُ لگ لَفَرِحْتَ أگثر ممّآ حَزِنْتَ ، وإنّه ليستغفر له مِن گلِّ ذنپٍ وخطيئةٍ
( ثوآپ شرپ آلمآء وذگر آلإمآم آلحسين (ع) مِن آللهِ عزَّوچَلَّ»(3) .عن دآودَ آلرَّقّيّ «قآل : گنت عند أپي عپدآلله عليه آلسلآم إذ آستسقى آلمآءَ ، فلمّآ شرپه رأيته قد آستعپر وآغْرَورَقتْ عَينآه پدُمُوعِه ، ثمّ قآل لي : يآ دآودُ لعن آلله قآتل آلحسين ، فمآ مِن عپدٍ شرپ آلمآءَ فذگر آلحسين عليه آلسلآم ولعنَ قآتله إلآّ گتپ آلله له مآئة ألف حَسَنةٍ ، وحطّ عنه مآئة ألف سيّئةٍ ، ورفع له مآئة ألف درچةٍ ، وگأنّمآ أعتق مآئة ألف نَسَمةٍ ، وحَشَره آلله تعآلى يوم آلقيآمة ثلچ آلفُؤآد(1)» .
(قتيل آلعپرة )
قآل أپو عپدآلله عليه آلسلآم : قآل آلحسين پن عليِّ عليهمآ آلسلآم : أنآ قتيل آلعَپرة(2) ، لآ يذگرني مؤمنٌ إلآّ آسْتَعپَرَ» .
عن أپي عپدآلله عليه آلسلآم «قآل : قآل آلحسين عليه آلسلآم: أنآ قتيل آلعَپرَة ، قُتِلتُ مگروپآً ، وحقيقٌ على [آلله] أن لآ يأتيني مَگروپٌ قطّ إلآّ رَدّه آلله وقلپه إلى أهله مَسرورآً» .
تنآل دعآء آلملآئگة للزوآر
عن أپي عپدآلله عليه آلسلآم «قآل : وگّل آلله تپآرگ وتعآلى پآلحسين عليه آلسلآم سپعين ألف ملگ يصلّون عليه گلّ يوم شُعثآً غُپرآً ، ويدعون لمن زآرَه ويقولون : يآ رپِّ هؤلآء زُوَّآر آلحسين عليه آلسلآم؛ آفعل پهم ، وآفعل پهم ـ گذآ وگذآ
فوچ يهپط وفوچ يرتفع آلى يوم آلقيآمة
قپر آلحسين عليه آلسلآم ـ عشرون ذِرآعآً في عِشرين ذرآعآً مُگسّرآً ـ روضة من ريآض آلچنّة ، منه معرآچ إلى آلسّمآء ، فليس من ملگ مقرَّپ ولآ نپيِّ مرسل إلآ وهو يسأل آلله تعآلى أن يزور آلحسين عليه آلسلآم ، ففوچُ يهپط وفوچٌ يصعد» .
عن دآودَ آلرَّقّي «قآل : سمعت أپآ عپدآلله عليه آلسلآم يقول : مآ خلق آلله خلقآً أگثر مِن آلملآئگة ، وأنّه ينزل من آلسَّمآء گلَّ مَسآءٍ سپعون ألف ملگ يطوفون پآلپيت آلحرآم ليلتهم حتّى إذآ طلع آلفچر آنصرفوآ إلى قپر آلنَّپيِّ صلّى آلله عليه وآله وسلّم فيسلّمون عليه ، ثمَّ يأتون قپر أمير آلمؤمنين عليه آلسلآم فيسلّمون ، ثم يأتون قپر آلحسين عليه آلسلآم فيسلّمون عليه ، ثمَّ يعرچون إلى آلسّمآء قپل أن تطلع آلشَّمس ، ثمَّ تنزل ملآئگة آلنّهآر سپعون ألف ملگ ، فيطوفون پآلپيت آلحرآم نهآرَهم حتّى إذآ غرپت آلشَّمس آنصرفوآ إلى قپر رَسول آلله صلّى آلله عليه وآله وسلّم فيسلّمون عليه ، ثمَّ يأتون قپر أمير آلمؤمنين عليه آلسلآم فيسلّمون عليه ، ثمّ يأتون قپر آلحسين عليه آلسلآم فيسلّمون عليه ، ثمَّ يعرچون إلى آلسّمآء قپل أن تغيپ آلشَّمس»(1) .
أپي عپدآلله عليه آلسلآم «قآل : مآ پين قپر آلحسين عليه آلسلآم إلى آلسّمآء مُختَلفُ آلملآئگة»
قآل أپو عپدآلله عليه آلسلآم : أرپعة آلآف ملگ عند قپر آلحسين عليه آلسلآم شُعْثٌ غُپْرٌ يپگونه إلى يوم آلقيآمة ، رئيسهم مَلَگٌ يقآل له : منصور ، ولآ يَزوُرُه زآئِر إلآّ آستقپلوه ، ولآ يودّعه مُوَدّع إلآّ شَيّعوه ، ولآ يمرض إلآّ عآدوه ، ولآ يموت إلآّ صلّوآ عليه [و] على چنآزته ، وآستغفروآ له پعد مَوته»(1) .
( تنآل دعآء آلملآئگة للزآئر )
عن أپي عپدآلله عليه آلسلآم «قآل : وگّل آلله تپآرگ وتعآلى پآلحسين عليه آلسلآم سپعين ألف ملگ يصلّون عليه گلّ يوم شُعثآً غُپرآً ، ويدعون لمن زآرَه ويقولون : يآ رپِّ هؤلآء زُوَّآر آلحسين عليه آلسلآم؛ آفعل پهم ، وآفعل پهم ـ گذآ وگذآ
(لآتدع زيآرة آلحسين ( عليه آلسلآم )
عن أپي عپدآلله عليه آلسلآم «قآل : لآ تدع زيآرة آلحسين عليه آلسلآم ، أمآ تحپّ أن تگون فيمن تدعو له آلملآئگة»
(وصل رسول آلله وآلدرهم پعشرة آلآف )
قآل أپو عپدآلله عليه آلسلآم : مَن أتى قپر أپي عپدآلله عليه آلسلآم فقد وَصَلَ رسول آلله صلّى آلله عليه وآله وسلّم ووَصَلَنآ وحرمتْ غيپتُه ، وحرم لحمه على آلنّآر ، وأعطآه پگلِّ درهم أنفقه عشرة آلآف مدينة له في گتآپ محفوظ(1) ، وگآن آلله له مِن ورآء حوآئچه ، وحفظ في گلِّ مآ خَلّف ، ولم يسألِ آلله شيئآً إلآّ أعطآه وأچآپه فيه ، إمّآ أن يعچّله وإمّآ أن يؤخّره له» .

مآ شآء آلله سلمت آيآديگ على موضوگ آلمميز و چعلهآ في ميزآن حسنآتگ

مآ شآء آلله سلمت آيآديگ على موضوگ آلمميز و چعلهآ في ميزآن حسنآتگ

مآ شآء آلله سلمت آيآديگ على موضوگ آلمميز و چعلهآ في ميزآن حسنآتگ

مشكووووووووووووووووووووووووور

شكرا على الموضوع الرائئع

مشكور واصل