ذئب النت اختطف ابنتنا !
+6
يçلَنوَي
ISLAMHINDAWY
Black Cat
روعة المعانى
mco-48
المطرب ( عبده )
10 مشترك
- المطرب ( عبده )
- عدد المساهمات : 226
تاريخ التسجيل : 11/08/2012
نقاط النشاط : 5103
السٌّمعَة : 0
ذئب النت اختطف ابنتنا !
15/08/12, 04:44 pm
ذئب النت اختطف ابنتنا !
ابنتي تعرفت على شاب عبر النت، وهي منقبة وحافظة لكتاب الله، ولديها شهادة في العلوم الدينية، وهي داعية ومدرسة للقرآن الكريم؛ لكن بتعرفها على هذا الذئب تغيّرت كثيراً، وحاولت أن أنصحها لكنها لا تزيد إلا عناداً، ويكلمها بالساعات عبر الجوال.
لا أعرف ما أفعل في أمر ابنتي التي تضيع أمامي، فقد غيَّرها كثيراً، لدرجة أنها هددت بترك البيت، وأنها سوف تتزوجه إذا تقدم إليها رغماً عنا، أرجو أن تفيدوني في قضيتي هذه وجزاكم الله خيراً.
الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
بالنسبة إلى المشكلة التي وقعت فيها ابنتك، لاشك أنها مشكلة كبيرة وخطيرة، إذا لم تتدارك، ولكن بما أن المجتمع في بلدكم مجتمع منفتح تستطيع الفتاة أن ترى الشاب ويراها هو في الشارع أو الحي وغيره، وهو أمر مألوف بالنسبة لمجتمعكم، قد تحدث مثل هذه العلاقات بين الشباب والشابات، وبمعزل عن سور العائلة ومراقبتها، فما هو دور العائلة هنا...؟
لابد من زرع القيم والثقة في نفوس الأبناء والبنات، الثقة القائمة على المصارحة، والإقناع، والشدة أو العنف قد لا يجديان نفعاً مع ابنتك؛
لذا قد وجهت رسالة خاصة لابنتك، آمل أن توصليها لها؛ لعلها تصل إلى أعماق نفسها.
نص الرسالة:
أختي الفاضلة: ما أروع أن يسكن القرآن في جوف المؤمنة، فهي بذلك تملك طاقة روحية غير عادية، تجعلها فتاة غير عادية، لأنها ستكون في حياتها وحركاتها وسلوكها تتحرك حسب المعالم التي رسمها القرآن، إذا هي تملك مخزوناً هائلاً من المواصفات الراقية التي تجعلها ترتفع عن توافه الأمور، وسقطات السلوك، وتكون أكثر قدرة على التمييز وفرز الألوان الحقيقية من الكاذبة، وأحسب أنك يا ابنتي من هذه الفئة؛ حيث منّ الله عليك بنعمة لا تقدر بثمن، أتعلمين أن ما في جوفك من القرآن هو أروع كلام في الوجود، وأصدق كلام، وأبين كلام، فيه الحجج والبراهين، وفيه الحقيقة المطلقة كلها، وأنت بهذه النعمة يعلو بك القرآن، وتكونين من النخبة المتميزة التي هي أهل الله وخاصة ( أتعلمين أن أهل القرآن هم أهل الله وخاصته ) فالقرآن يعلو بك عن عوام الفتيات اللاتي هبطن إلى درك وضيع، فصرن أشبه بمنديل تتقاذفه الأيدي..
ابنتي الفاضلة: ما من شك أن لكل نفس رغبات وهموم وطموح؛ ولكن ما هكذا يكون التصرف؛ حيث ألقي بنفسي في هاوية الرغبة الجامحة دون التفكر بالعواقب التي ستكون في النهاية، وصدقيني يا بنتي أن هؤلاء الشبيبة ليسوا صادقين فيما يدعون، بل يستخدمون حيلهم وألاعيبهم، فقط لاقتناص المؤمنات الغافلات فترة من الزمن، للتسلية، ومن ثم يهرعون إلى أخرى بعدما يأخذون معهم كل شيء ثمين، ويتركون الفتاة وحيدة على قارعة الطريق، وتذكري تلك الغزالة كيف تكون في فم ذلك الأسد في فيلم الافتراس، بعدما ينهش لحمها ماذا يبقي منها...؟
ابنتي الفاضلة: قد تقولين: إنه شريف وقصده شريف، وصادق، فلو كان كذلك فلماذا لا يأتي البيوت من أبوابها..
ويتقدم لك ويخطبك من أهلك مباشرة..؟
!فلو كان صادقاً في دعواه لفعل، وجربي أنت اختبريه، اطلبي منه أن يتقدم لخطبتك، وقيسي ردة فعله، فستستفيدين مرتين من ذلك، إما أن يتقدم، وهذا ما تريدين، أو ينكشف الزيف وتنجين بكرامتك قبل أن تتلوث بقذارة الوحل، فالمجتمع العربي ما زالت نظرته للمرأة على أنها زجاجة نظيفة أي شيء يؤثر على لمعانها.
ابنتي انتبهي لأمر في غاية الأهمية، هؤلاء النوعية من الشباب الذين يخترقون القيم والأسوار، الكثير منهم لا يقدرون الفتاة التي يقترنون بها عبر هذا الطريق، فيظل هاجس الشك مسيطراً عليه، ولسان حاله يردد دوماً، التي قبلت أن تخرج معي وتحادثني قد تفعلها مع غيري، فما أقسى أشواك الشك إذا زرعت في دروب الحياة.ابنتي أرجوك، فكري ثم فكري، ألف مرة، لا تفقدي هذه الثروة التي لا تقدر بثمن، وهي ثروة القرآن، فالمعصية شؤمها كبير وبعيد المدى، فقد يذهب منك بلحظة، وعندها ستفقدين تاج رأسك وعزك، وتميزك، فأنت فتاة ذهبية ولكن لا تعلمين.
* ما أقسى لحظات الندم فيما بعد، إذا مر القطار.*
ما أسهل أن أعود، قبل أن ألج النفق الذي لا عودة منه
.* الفرص لا تمر إلا قليلاً.* الإنسان لا يعيش عمره إلا مرة واحدة.*
أيامنا هي لحظات تسجل أحداثها في صحائفنا، ونسأل عنها ( فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون ).*
أنت تقرئين قوله تعالى: ( وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتاباً يلقاه منشوراً اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا ً).
ابنتي: أتمنى أن تصلك رسالتي، وأن تقرئيها بكل تمعن، وتفكري فيها.
أسأل الله العلي القدير أن يحفظك، وأن يجعلك جوهرة ودرة مصانة وغالية، وأن يوفقك إلى كل خير، إنه سميع مجيب.
المجيب عبد الله بن عبد الرحمن العيادة عضو هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في القصيم
المرجع: مجلة نون العدد (21) محرم 1429هـ
ابنتي تعرفت على شاب عبر النت، وهي منقبة وحافظة لكتاب الله، ولديها شهادة في العلوم الدينية، وهي داعية ومدرسة للقرآن الكريم؛ لكن بتعرفها على هذا الذئب تغيّرت كثيراً، وحاولت أن أنصحها لكنها لا تزيد إلا عناداً، ويكلمها بالساعات عبر الجوال.
لا أعرف ما أفعل في أمر ابنتي التي تضيع أمامي، فقد غيَّرها كثيراً، لدرجة أنها هددت بترك البيت، وأنها سوف تتزوجه إذا تقدم إليها رغماً عنا، أرجو أن تفيدوني في قضيتي هذه وجزاكم الله خيراً.
الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
بالنسبة إلى المشكلة التي وقعت فيها ابنتك، لاشك أنها مشكلة كبيرة وخطيرة، إذا لم تتدارك، ولكن بما أن المجتمع في بلدكم مجتمع منفتح تستطيع الفتاة أن ترى الشاب ويراها هو في الشارع أو الحي وغيره، وهو أمر مألوف بالنسبة لمجتمعكم، قد تحدث مثل هذه العلاقات بين الشباب والشابات، وبمعزل عن سور العائلة ومراقبتها، فما هو دور العائلة هنا...؟
لابد من زرع القيم والثقة في نفوس الأبناء والبنات، الثقة القائمة على المصارحة، والإقناع، والشدة أو العنف قد لا يجديان نفعاً مع ابنتك؛
لذا قد وجهت رسالة خاصة لابنتك، آمل أن توصليها لها؛ لعلها تصل إلى أعماق نفسها.
نص الرسالة:
أختي الفاضلة: ما أروع أن يسكن القرآن في جوف المؤمنة، فهي بذلك تملك طاقة روحية غير عادية، تجعلها فتاة غير عادية، لأنها ستكون في حياتها وحركاتها وسلوكها تتحرك حسب المعالم التي رسمها القرآن، إذا هي تملك مخزوناً هائلاً من المواصفات الراقية التي تجعلها ترتفع عن توافه الأمور، وسقطات السلوك، وتكون أكثر قدرة على التمييز وفرز الألوان الحقيقية من الكاذبة، وأحسب أنك يا ابنتي من هذه الفئة؛ حيث منّ الله عليك بنعمة لا تقدر بثمن، أتعلمين أن ما في جوفك من القرآن هو أروع كلام في الوجود، وأصدق كلام، وأبين كلام، فيه الحجج والبراهين، وفيه الحقيقة المطلقة كلها، وأنت بهذه النعمة يعلو بك القرآن، وتكونين من النخبة المتميزة التي هي أهل الله وخاصة ( أتعلمين أن أهل القرآن هم أهل الله وخاصته ) فالقرآن يعلو بك عن عوام الفتيات اللاتي هبطن إلى درك وضيع، فصرن أشبه بمنديل تتقاذفه الأيدي..
ابنتي الفاضلة: ما من شك أن لكل نفس رغبات وهموم وطموح؛ ولكن ما هكذا يكون التصرف؛ حيث ألقي بنفسي في هاوية الرغبة الجامحة دون التفكر بالعواقب التي ستكون في النهاية، وصدقيني يا بنتي أن هؤلاء الشبيبة ليسوا صادقين فيما يدعون، بل يستخدمون حيلهم وألاعيبهم، فقط لاقتناص المؤمنات الغافلات فترة من الزمن، للتسلية، ومن ثم يهرعون إلى أخرى بعدما يأخذون معهم كل شيء ثمين، ويتركون الفتاة وحيدة على قارعة الطريق، وتذكري تلك الغزالة كيف تكون في فم ذلك الأسد في فيلم الافتراس، بعدما ينهش لحمها ماذا يبقي منها...؟
ابنتي الفاضلة: قد تقولين: إنه شريف وقصده شريف، وصادق، فلو كان كذلك فلماذا لا يأتي البيوت من أبوابها..
ويتقدم لك ويخطبك من أهلك مباشرة..؟
!فلو كان صادقاً في دعواه لفعل، وجربي أنت اختبريه، اطلبي منه أن يتقدم لخطبتك، وقيسي ردة فعله، فستستفيدين مرتين من ذلك، إما أن يتقدم، وهذا ما تريدين، أو ينكشف الزيف وتنجين بكرامتك قبل أن تتلوث بقذارة الوحل، فالمجتمع العربي ما زالت نظرته للمرأة على أنها زجاجة نظيفة أي شيء يؤثر على لمعانها.
ابنتي انتبهي لأمر في غاية الأهمية، هؤلاء النوعية من الشباب الذين يخترقون القيم والأسوار، الكثير منهم لا يقدرون الفتاة التي يقترنون بها عبر هذا الطريق، فيظل هاجس الشك مسيطراً عليه، ولسان حاله يردد دوماً، التي قبلت أن تخرج معي وتحادثني قد تفعلها مع غيري، فما أقسى أشواك الشك إذا زرعت في دروب الحياة.ابنتي أرجوك، فكري ثم فكري، ألف مرة، لا تفقدي هذه الثروة التي لا تقدر بثمن، وهي ثروة القرآن، فالمعصية شؤمها كبير وبعيد المدى، فقد يذهب منك بلحظة، وعندها ستفقدين تاج رأسك وعزك، وتميزك، فأنت فتاة ذهبية ولكن لا تعلمين.
* ما أقسى لحظات الندم فيما بعد، إذا مر القطار.*
ما أسهل أن أعود، قبل أن ألج النفق الذي لا عودة منه
.* الفرص لا تمر إلا قليلاً.* الإنسان لا يعيش عمره إلا مرة واحدة.*
أيامنا هي لحظات تسجل أحداثها في صحائفنا، ونسأل عنها ( فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون ).*
أنت تقرئين قوله تعالى: ( وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتاباً يلقاه منشوراً اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا ً).
ابنتي: أتمنى أن تصلك رسالتي، وأن تقرئيها بكل تمعن، وتفكري فيها.
أسأل الله العلي القدير أن يحفظك، وأن يجعلك جوهرة ودرة مصانة وغالية، وأن يوفقك إلى كل خير، إنه سميع مجيب.
المجيب عبد الله بن عبد الرحمن العيادة عضو هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في القصيم
المرجع: مجلة نون العدد (21) محرم 1429هـ
- mco-48
- عدد المساهمات : 653
تاريخ التسجيل : 15/08/2012
نقاط النشاط : 5411
السٌّمعَة : 0
رد: ذئب النت اختطف ابنتنا !
16/08/12, 12:12 am
شكرا جزيال لك على احلى الردود الرائعة الله يعطيك الصحة والعافيه يارب
بارك الله فيك ودمت بخير
تحياتي وودي لك
بارك الله فيك ودمت بخير
تحياتي وودي لك
- روعة المعانى
- عدد المساهمات : 3017
تاريخ التسجيل : 11/08/2012
نقاط النشاط : 10180
السٌّمعَة : 0
رد: ذئب النت اختطف ابنتنا !
16/08/12, 01:46 am
الله ينؤرَ قلبِكً بَ العَلمُ ؤ آلدَينُ
ويشَرِحَ صدَركَ بَ الهًدىَ وآليقٍينَ
ؤييسَر آمَركَ ؤيَرفعُ مقآمكَ في عليينَ
ؤيحشَركَ بَ جؤآر آلنبيَ الآميينَ
- Black Cat
- عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 18/08/2012
نقاط النشاط : 4512
السٌّمعَة : 0
رد: ذئب النت اختطف ابنتنا !
20/08/12, 05:09 pm
اللللف شكر على الموضوع الاكثر من رائع
- ISLAMHINDAWY
- عدد المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 15/08/2012
نقاط النشاط : 4510
السٌّمعَة : 0
رد: ذئب النت اختطف ابنتنا !
20/08/12, 07:14 pm
الف شكر
- يçلَنوَي
- عدد المساهمات : 75
تاريخ التسجيل : 08/08/2012
نقاط النشاط : 4589
السٌّمعَة : 0
رد: ذئب النت اختطف ابنتنا !
20/08/12, 10:15 pm
يسلمووووووووو
- KAZANOVA
- عدد المساهمات : 1772
تاريخ التسجيل : 08/08/2012
تاريخ الميلاد : 02/02/1997
المزاج : زهقـآن
نقاط النشاط : 6573
السٌّمعَة : 0
العمر : 27
رد: ذئب النت اختطف ابنتنا !
31/08/12, 11:06 pm
علـپـى المـپـوضـپـوعـے الـممـپـيز
و المـپـوضـپـوعـے الـپـرائـپـع
بـپـإنتـپـظـآر جـپـديـپـدكـے
رد: ذئب النت اختطف ابنتنا !
18/03/13, 10:51 pm
دام التألق ... ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع
لك مني كل التقدير ...!!
كل الشكر لهذا الإبداع
لك مني كل التقدير ...!!
رد: ذئب النت اختطف ابنتنا !
09/06/13, 12:23 am
تًحٍ ـيه معٍ ـطٌٍرٍهْ
مـوٍآأإضيٌٍعكـمٍ يٌٍضآهٌٍـي تٌٍع ـبٌٍيـرٍيٌٍ لٍـهـٌٍآآ
فٌٍحٌٍ ـرٍوٍفٌٍـيٌٍ تٌٍـآآئٌٍههٌٍ وٍكَلٌٍمـٌٍآآتٌٍـيٌٍ ضٌٍـآآئٌٍعٍ ــهٌٍ
وٍقٌٍـلٌٍمـٌٍيٌٍ أإلـٌٍذٌٍهـٌٍبٌٍيٌٍ عٍ ـآآجـٌٍزٍاً عـٌٍلـى آنْ يٌٍعـٌٍبٌٍـرٍ عٌٍنْ
جٌٍمـآلٌٍ مـٌٍوٍآضيٌٍعٍكُـٌٍمٍ
دُمٍتـمٌٍ رٍمـزٍآاً للآبٌٍـدآعٍ وٍأإلـعٌٍ ـطـٌٍآءٍ
وٍآصـٌٍلـوٌٍ تٍُمـٌٍيٌٍزٍكُـمٍ وٍلآتًحٍ ـرٍمـٌٍوٍنآآ مِنْ جٌٍدٍيٍدكـٌٍم
تقبٌٍلـوٍ مـرٍوٍرٍي عـٌٍلى صًفـٍحآتـكًٍم أإلـجًمـٌٍيلٌٍه
سٍَـلآمـٌٍي وٍكُـلٍ أإحٍ ـتٍرٍآمـي
{.. سيف الببغدادي~ً..!
مـوٍآأإضيٌٍعكـمٍ يٌٍضآهٌٍـي تٌٍع ـبٌٍيـرٍيٌٍ لٍـهـٌٍآآ
فٌٍحٌٍ ـرٍوٍفٌٍـيٌٍ تٌٍـآآئٌٍههٌٍ وٍكَلٌٍمـٌٍآآتٌٍـيٌٍ ضٌٍـآآئٌٍعٍ ــهٌٍ
وٍقٌٍـلٌٍمـٌٍيٌٍ أإلـٌٍذٌٍهـٌٍبٌٍيٌٍ عٍ ـآآجـٌٍزٍاً عـٌٍلـى آنْ يٌٍعـٌٍبٌٍـرٍ عٌٍنْ
جٌٍمـآلٌٍ مـٌٍوٍآضيٌٍعٍكُـٌٍمٍ
دُمٍتـمٌٍ رٍمـزٍآاً للآبٌٍـدآعٍ وٍأإلـعٌٍ ـطـٌٍآءٍ
وٍآصـٌٍلـوٌٍ تٍُمـٌٍيٌٍزٍكُـمٍ وٍلآتًحٍ ـرٍمـٌٍوٍنآآ مِنْ جٌٍدٍيٍدكـٌٍم
تقبٌٍلـوٍ مـرٍوٍرٍي عـٌٍلى صًفـٍحآتـكًٍم أإلـجًمـٌٍيلٌٍه
سٍَـلآمـٌٍي وٍكُـلٍ أإحٍ ـتٍرٍآمـي
{.. سيف الببغدادي~ً..!
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى