أسود أطلس في مأزق أمام أفاعي موزمبيق..ومهام سهلة لتونس والسودان بتصفيات أمم إفريقيا 2013
12/10/12, 01:40 pm
تشهد ملاعب القارة الإفريقية يومي السبت والأحد القادمين 15 لقاء في إياب المرحلة النهائية والحاسمة لتصفيات النسخة رقم 29 لكأس الأمم الإفريقية التي تحتضنها جنوب إفريقيا بداية العام المقبل.
على ملعب مراكش الجديد تنتظر رشيد الطاوسي المدير الفني الجديد لمنتخب المغرب مهمة صعبة للغاية في بداية مشواره مع "أسود أطلس" عندما يواجه منتخب موزمبيق "الأفاعي السامة" في السابعة من مساء السبت.
اللقاء الذي يقام على ملعب مراكش الجديد و يُديره الدولي الكاميروني أليون نيانت يدخله أصحاب الأرض وكلهم أمل في تسجيل ثلاثة أهداف في شباك الضيوف والحفاظ على شباك الحارس نادر المياجري نظيفة حتى ينتزعوا بطاقة التأهل للنهائيات مع مدربهم الوطني الذي تولي المهمة مؤخراً خلفاً للمدرب البلجيكي إيريك جيريتس.
الطاوسي الذي حقق نجاحات كبيرة مع المغرب الفاسي وقاده للتتويج بلقبي كأس الكونفدرالية الإفريقية وكأس السوبر على حساب عملاقي الكرة التونسية الإفريقي والترجي, حشد كل الأسلحة الممكنة لهذا التحدي الكبير بداية من حارس الوداد الخبير نادر المياجري و حتى قلب هجوم مونبلييه الفرنسي الشاب يونس بلهنده مروراً بمدافع أودينيزي الإيطالي مهدي بن عطية و كريم الأحمدي و أسامة السعيدي لاعبا أستون فيلا و ليفربول الإنجليزيين وكذلك نور الدين المرابط مهاجم جلطة سراي التركي الذي تألق في أولمبياد لندن و معهم ثنائي غرناطة و خيتافي الإسبانيين يوسف العربي و عبدالعزيز براده بالإضافة لقائد الفريق وهدافه الأول في الفترة الأخيرة الحسين خرجه لاعب العربي القطري.
على الجانب الأخر يأمل منتخب موزمبيق الذي تفوق في لقاء الذهاب في مابوتو بهدفين دون رد, في الصمود أمام هجوم "الأسود" على أمل انتزاع بطاقة التأهل للنهائيات للمرة الخامسة في تاريخه.
على عكس المنتخب المغربي سيكون اللقاء العربي الخالص الذي يجمع منتخب الجزائر مع شقيقه الليبي في الثامنة والنصف من مساء الأحد, مجرد نزهة لعناصر المدرب البوسني وحيد خليليوزيتش بعد أن حسموا لقاء الذهاب خارج الديار بهدف مهاجم فيتوريا جيماريش البرتغالي العربي هلال سوداني في اللقاء الذي شهده ملعب محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء المغربية.
المواجهة التي يستضيفها ملعب مصطفي تشاكر بمدينة البليدة تحت إدارة الحكم الدولي الغيني أبوبكر بانجورا ,يدخلها زملاء حارس سسكا صوفيا البلغاري رايس مبولحي الذين بلغوا المركز 24 في التصنيف العالمي, بأفضلية معنوية كبيرة وفرص هائلة في العودة للنهائيات بعد أن غابوا عن النسخة الماضية في غينيا الاستوائية و الجابون.
على الجانب الأخر يطمح "أحفاد المختار" بقيادة المدرب الوطني عبدالحفيظ أربيش في خطف هدف ثم الاستماتة في الدفاع عنه ومن ثم الاحتكام لركلات الترجيح لتقديم هدية للجماهير المحلية التي سعدت كثيراً وهى تري عناصرها تتألق في تصفيات كأس العالم وتحقق فوز تاريخي على الكاميرون على ملعب الطيب المهيري بمدينة صفاقص التونسية ثم تبلغ نهائي كأس العرب بالسعودية في ظل ظروف غاية في الصعوبة.
وإذا كان المنتخب التونسي بطل إفريقيا 2004 يحتاج للتعادل السلبي أمام ضيفه السيراليوني في اللقاء الذي يشهده ملعب مصطفي بن جنات بمدينة المنستير في السادسة والربع من مساء السبت بعد أن عاد بتعادل ثمين بهدفين في كل شبكة من لقاء الذهاب بالعاصمة فري تاون, فإن شقيقه السوداني مطالب بنفس النتيجة أو حتى الخسارة بفارق هدف ليحجز مقعده في النهائيات للمرة الثانية على التوالي و التاسعة في تاريخه بعد أن أنهى "صقور الجديان" بقيادة المدرب الوطني محمد عبدالله "مازدا" لقاء الذهاب في الخرطوم بفوز كبير بخمسة أهداف مقابل ثلاثة.
و في مواجهات السبت الخالية من أي طرف عربي تنتظر المنتخب الزامبي حامل اللقب مهمة صعبة في لقاءه أمام أوغندا في العاصمة كمبالا بعد أن اكتفى بالفوز بهدف وحيد للقائد كريستوفر كاتونجو في لقاء الذهاب, أما منتخبا مالي وغانا صاحبي المركزين الثالث والرابع في النسخة الأخيرة فتنظرهما مهمة أسهل أمام بوتسوانا ومالاوي, بعد أن تفوقا في لقائي الذهاب (3- 0) و (2- 0) على الترتيب.
بدوره يحتاج المنتخب النيجيري للتعادل السلبي مع ضيفه الليبيري لبلوغ النهائيات التي غاب عنها "النسور الخضر" في النسخة الماضية و ذلك بأفضلية التعادل الإيجابي بهدفين لكل فريق وهي نتيجة لقاء الذهاب في مونروفيا.
أما أهم و أقوى مواجهات اليوم الأول لجولة الإياب فيشهدها ملعب ليوبولد سيدار سونجور في العاصمة داكار بين منتخب السنغال ونظيره الإيفواري في صدام ناري بين الكبيرين.
في لقاء الذهاب بأبيدجان تفوق زملاء الهداف الكبير ديديه دروجبا (4- 2) بعد أن تأخروا في النتيجة مرتين ورغم هذه النتيجة الكبيرة لن تكون مهمة وصيف النسخة الماضية سهلة في مواجهة طموح "أسود التيرانجا" وخط هجومهم الرهيب بقيادة هداف الدوري الإنجليزي ديمبا با وزميله في نيوكاسيل باييس سيسيه.
في مباريات الأحد يخوض منتخب الكونغو الديمقراطية بقيادة مدربه الفرنسي الكبير كلود لوروا لقاء سهل مع غينيا الاستوائية خارج قواعده بعد أن حسم لقاء الذهاب برباعية بيضاء, بينما يحتاج منتخب الكاميرون بطل إفريقيا 4 مرات لجهد مضاعف لتجاوز عقبة الرأس الأخضر وإدراك النهائيات التي غاب عنها في النسخة الماضية.
ورغم صعوبة مهمة "أسود ياوندي" بعد خسارتهم في الذهاب بهدفين دون رد, إلا أن خبرتهم الكبيرة وعودة هدافهم الكبير صمويل أوتو ربما يحرم ضيفهم الطموح من حجز مقعده في النهائيات للمرة الأولي في تاريخه.
في باقي مواجهات الأحد يحتاج منتخب أنجولا للفوز بهدفين نظيفين على ضيفه من زيمبابوي إذا ما أراد بلوغ النهائيات بعد أن خسر ذهاباً بهدف لثلاثة, أما منتخبا غينيا و إفريقيا الوسطي فتحتاجان للحفاظ على شباكها نظيفة لبلوغ النهائيات.
منتخب غينيا يحل ضيفاً على النيجر بأفضلية الفوز في كوناكري بهدف دون رد وهى ذات النتيجة التي حققها منتخب إفريقيا الوسطي أمام بوركينافاسو ويأمل في الدفاع عنها أمام منتخب "الخيول" ليواصل مفاجأته في البطولة و يحجز مقعده في النهائيات للمرة الأولي بعد أن أطاح بمنتخب مصر صاحب الرقم القياسي في الفوز بالبطولة من الدور الثاني للتصفيات.
من جانبه يحتاج منتخب توجو أيضاً للتعادل السلبي أمام ضيفه الجابوني ليحجز مقعده في النهائيات بعد أن أنهى لقاء الذهاب في ليبرفيل بنتيجة التعادل بهدف في كل شبكة.
يُذكر أن الخمسة عشر منتخباً التي تنجح في تجاوز هذه التصفيات تنضم لمنتخب جنوب إفريقيا الذي يستضيف العرس الإفريقي الاستثنائي في الفترة من 21 يناير و حتى 12 فبراير بعد أن تم تقديمه لمدة عام ليقام في السنوات الفردية تجنباً لتعارضه مع نهائيات كأس العالم.
على ملعب مراكش الجديد تنتظر رشيد الطاوسي المدير الفني الجديد لمنتخب المغرب مهمة صعبة للغاية في بداية مشواره مع "أسود أطلس" عندما يواجه منتخب موزمبيق "الأفاعي السامة" في السابعة من مساء السبت.
اللقاء الذي يقام على ملعب مراكش الجديد و يُديره الدولي الكاميروني أليون نيانت يدخله أصحاب الأرض وكلهم أمل في تسجيل ثلاثة أهداف في شباك الضيوف والحفاظ على شباك الحارس نادر المياجري نظيفة حتى ينتزعوا بطاقة التأهل للنهائيات مع مدربهم الوطني الذي تولي المهمة مؤخراً خلفاً للمدرب البلجيكي إيريك جيريتس.
الطاوسي الذي حقق نجاحات كبيرة مع المغرب الفاسي وقاده للتتويج بلقبي كأس الكونفدرالية الإفريقية وكأس السوبر على حساب عملاقي الكرة التونسية الإفريقي والترجي, حشد كل الأسلحة الممكنة لهذا التحدي الكبير بداية من حارس الوداد الخبير نادر المياجري و حتى قلب هجوم مونبلييه الفرنسي الشاب يونس بلهنده مروراً بمدافع أودينيزي الإيطالي مهدي بن عطية و كريم الأحمدي و أسامة السعيدي لاعبا أستون فيلا و ليفربول الإنجليزيين وكذلك نور الدين المرابط مهاجم جلطة سراي التركي الذي تألق في أولمبياد لندن و معهم ثنائي غرناطة و خيتافي الإسبانيين يوسف العربي و عبدالعزيز براده بالإضافة لقائد الفريق وهدافه الأول في الفترة الأخيرة الحسين خرجه لاعب العربي القطري.
على الجانب الأخر يأمل منتخب موزمبيق الذي تفوق في لقاء الذهاب في مابوتو بهدفين دون رد, في الصمود أمام هجوم "الأسود" على أمل انتزاع بطاقة التأهل للنهائيات للمرة الخامسة في تاريخه.
على عكس المنتخب المغربي سيكون اللقاء العربي الخالص الذي يجمع منتخب الجزائر مع شقيقه الليبي في الثامنة والنصف من مساء الأحد, مجرد نزهة لعناصر المدرب البوسني وحيد خليليوزيتش بعد أن حسموا لقاء الذهاب خارج الديار بهدف مهاجم فيتوريا جيماريش البرتغالي العربي هلال سوداني في اللقاء الذي شهده ملعب محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء المغربية.
المواجهة التي يستضيفها ملعب مصطفي تشاكر بمدينة البليدة تحت إدارة الحكم الدولي الغيني أبوبكر بانجورا ,يدخلها زملاء حارس سسكا صوفيا البلغاري رايس مبولحي الذين بلغوا المركز 24 في التصنيف العالمي, بأفضلية معنوية كبيرة وفرص هائلة في العودة للنهائيات بعد أن غابوا عن النسخة الماضية في غينيا الاستوائية و الجابون.
على الجانب الأخر يطمح "أحفاد المختار" بقيادة المدرب الوطني عبدالحفيظ أربيش في خطف هدف ثم الاستماتة في الدفاع عنه ومن ثم الاحتكام لركلات الترجيح لتقديم هدية للجماهير المحلية التي سعدت كثيراً وهى تري عناصرها تتألق في تصفيات كأس العالم وتحقق فوز تاريخي على الكاميرون على ملعب الطيب المهيري بمدينة صفاقص التونسية ثم تبلغ نهائي كأس العرب بالسعودية في ظل ظروف غاية في الصعوبة.
وإذا كان المنتخب التونسي بطل إفريقيا 2004 يحتاج للتعادل السلبي أمام ضيفه السيراليوني في اللقاء الذي يشهده ملعب مصطفي بن جنات بمدينة المنستير في السادسة والربع من مساء السبت بعد أن عاد بتعادل ثمين بهدفين في كل شبكة من لقاء الذهاب بالعاصمة فري تاون, فإن شقيقه السوداني مطالب بنفس النتيجة أو حتى الخسارة بفارق هدف ليحجز مقعده في النهائيات للمرة الثانية على التوالي و التاسعة في تاريخه بعد أن أنهى "صقور الجديان" بقيادة المدرب الوطني محمد عبدالله "مازدا" لقاء الذهاب في الخرطوم بفوز كبير بخمسة أهداف مقابل ثلاثة.
و في مواجهات السبت الخالية من أي طرف عربي تنتظر المنتخب الزامبي حامل اللقب مهمة صعبة في لقاءه أمام أوغندا في العاصمة كمبالا بعد أن اكتفى بالفوز بهدف وحيد للقائد كريستوفر كاتونجو في لقاء الذهاب, أما منتخبا مالي وغانا صاحبي المركزين الثالث والرابع في النسخة الأخيرة فتنظرهما مهمة أسهل أمام بوتسوانا ومالاوي, بعد أن تفوقا في لقائي الذهاب (3- 0) و (2- 0) على الترتيب.
بدوره يحتاج المنتخب النيجيري للتعادل السلبي مع ضيفه الليبيري لبلوغ النهائيات التي غاب عنها "النسور الخضر" في النسخة الماضية و ذلك بأفضلية التعادل الإيجابي بهدفين لكل فريق وهي نتيجة لقاء الذهاب في مونروفيا.
أما أهم و أقوى مواجهات اليوم الأول لجولة الإياب فيشهدها ملعب ليوبولد سيدار سونجور في العاصمة داكار بين منتخب السنغال ونظيره الإيفواري في صدام ناري بين الكبيرين.
في لقاء الذهاب بأبيدجان تفوق زملاء الهداف الكبير ديديه دروجبا (4- 2) بعد أن تأخروا في النتيجة مرتين ورغم هذه النتيجة الكبيرة لن تكون مهمة وصيف النسخة الماضية سهلة في مواجهة طموح "أسود التيرانجا" وخط هجومهم الرهيب بقيادة هداف الدوري الإنجليزي ديمبا با وزميله في نيوكاسيل باييس سيسيه.
في مباريات الأحد يخوض منتخب الكونغو الديمقراطية بقيادة مدربه الفرنسي الكبير كلود لوروا لقاء سهل مع غينيا الاستوائية خارج قواعده بعد أن حسم لقاء الذهاب برباعية بيضاء, بينما يحتاج منتخب الكاميرون بطل إفريقيا 4 مرات لجهد مضاعف لتجاوز عقبة الرأس الأخضر وإدراك النهائيات التي غاب عنها في النسخة الماضية.
ورغم صعوبة مهمة "أسود ياوندي" بعد خسارتهم في الذهاب بهدفين دون رد, إلا أن خبرتهم الكبيرة وعودة هدافهم الكبير صمويل أوتو ربما يحرم ضيفهم الطموح من حجز مقعده في النهائيات للمرة الأولي في تاريخه.
في باقي مواجهات الأحد يحتاج منتخب أنجولا للفوز بهدفين نظيفين على ضيفه من زيمبابوي إذا ما أراد بلوغ النهائيات بعد أن خسر ذهاباً بهدف لثلاثة, أما منتخبا غينيا و إفريقيا الوسطي فتحتاجان للحفاظ على شباكها نظيفة لبلوغ النهائيات.
منتخب غينيا يحل ضيفاً على النيجر بأفضلية الفوز في كوناكري بهدف دون رد وهى ذات النتيجة التي حققها منتخب إفريقيا الوسطي أمام بوركينافاسو ويأمل في الدفاع عنها أمام منتخب "الخيول" ليواصل مفاجأته في البطولة و يحجز مقعده في النهائيات للمرة الأولي بعد أن أطاح بمنتخب مصر صاحب الرقم القياسي في الفوز بالبطولة من الدور الثاني للتصفيات.
من جانبه يحتاج منتخب توجو أيضاً للتعادل السلبي أمام ضيفه الجابوني ليحجز مقعده في النهائيات بعد أن أنهى لقاء الذهاب في ليبرفيل بنتيجة التعادل بهدف في كل شبكة.
يُذكر أن الخمسة عشر منتخباً التي تنجح في تجاوز هذه التصفيات تنضم لمنتخب جنوب إفريقيا الذي يستضيف العرس الإفريقي الاستثنائي في الفترة من 21 يناير و حتى 12 فبراير بعد أن تم تقديمه لمدة عام ليقام في السنوات الفردية تجنباً لتعارضه مع نهائيات كأس العالم.
رد: أسود أطلس في مأزق أمام أفاعي موزمبيق..ومهام سهلة لتونس والسودان بتصفيات أمم إفريقيا 2013
13/10/12, 10:00 pm
موضوع في قمة الروعه
لطالما كانت مواضيعك متميزة
لا عدمنا التميز و روعة الاختيار
دمت لنا ودام تالقك الدائم
لطالما كانت مواضيعك متميزة
لا عدمنا التميز و روعة الاختيار
دمت لنا ودام تالقك الدائم
- 4khir
- عدد المساهمات : 49
تاريخ التسجيل : 07/10/2012
تاريخ الميلاد : 17/10/1991
المزاج : رياضة
نقاط النشاط : 4482
السٌّمعَة : 0
العمر : 33
رد: أسود أطلس في مأزق أمام أفاعي موزمبيق..ومهام سهلة لتونس والسودان بتصفيات أمم إفريقيا 2013
13/10/12, 10:44 pm
ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
فكم استمتعت بردكِ الجميل
بين سحر حروفكِ التي
ليس لها مثيل
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
فكم استمتعت بردكِ الجميل
بين سحر حروفكِ التي
ليس لها مثيل
- أسود أطلس في مأزق أمام أفاعي موزمبيق..ومهام سهلة لتونس والسودان بتصفيات أمم إفريقيا 2013
- اتحاد الكرة المغربي يطبع 20 ألف تذكرة لودية أسود أطلس أمام مالي
- قمة ساخنة بين كوت ديفوار والسنغال .. وليبيا تواجه الجزائر بتصفيات أمم إفريقيا 2013
- أفاعي موزمبيق يؤدون أول مران في مراكش إستعداداً لموقعة المغرب
- منتخب الجزائر يريد مواجهة أسود أطلس بجنوب أفريقيا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى