- روعة المعانى
- عدد المساهمات : 3017
تاريخ التسجيل : 11/08/2012
نقاط النشاط : 10178
السٌّمعَة : 0
أيها الرفاق الشرفاء
15/09/12, 09:17 pm
السلام عليكم ورحمة الله
أسعد الله أوقاتكم أيها الكرام والكريمات كتابنا الأحرار وكاتباتنا الماجدات
أتمنى أن تسمحوا لي بالثرثرة ولو قليلا فلقد أعيتني الحيل للوصول إلى مكان أحبه وأعشقه في هذا العالم الإفتراضي
ذات
يوم كتب صديقي المبلي رسالة إلى صديقنا الراقص مع الذئاب يعتذر فيها عن
أمر قد بدر منه دون قصد وكانا صديقين حميمين وهذا ماأعرفه عنهما إلا أن
ماأعرفه تماما هو أننا لم نكن نعرف بعضنا إلا عن طريق الفكر والقلم وسلام
الأرواح الذي لايغلبه المكان ولامسافات الزمان
أسأل
الله بمنه وكرمه أن يحفظهما إن كانا مازالا أحياء لمن يرتجيهم وإن كان قد
حل بهم أمرالله فأسأله سبحانه أن يجمعني بهم في صحبة الحبيب المصطفى صلى
الله عليه وسلم غير خانعين ولاأذلاء في عليين في جنات النعيم
صديقنا
المبلى رجل راجح العقل حين يكتب أجزم أنه خط كلماته بدم قلبه وكأني أسمع
أزيز القلم ومعانات الأوردة وهي تصب بهذا القلم دما عربيا أصيلا
كنا
نزعم أننا نحمل هم أمة وكنا لانرتجي بما نكتب إلا وجه الله وقول الحق
والإنتصار له حتى على حساب أنفسنا ..........مالكم وللطويلة
باح في تلك الرسالة لحبيبنا الراقص مع الذئاب بهم يؤرقه حيث قال :
ذكروا ياسيدي الكريم
بأن الحمار يعيش أربعين سنةً قبحه الله ولا أبا له
بينما يعيش من ترقص معه عشرون عاماً فقط
عندما تمتدح أحداً وتثني عليه بأنه ذئب نتفرج أساريره ويزهو في فخر واعتزاز
بينما تصفه بالحمار عندما تيأس من فلاحه وعلو همته
فهل يوحي لك هذا بش
الشرفاء ياسيدي الكريم لايعمرون كثيراً في الغالب ولايهنأون بعيش ولايدخرون كنوزاً تلفت الأنظار
فهم مابين مغتال وشريد وطريد... وحر قد لعبت به صوادف الدهر وتقلباته بأهله
هممهم مرتفعه ...وطموحاتهم عالية ...وأنوفهم شامخة
لايرضون ذلاً ...ولايقبلون هواناً...ولايسكتون على ضيم ...ولايتلونون كالحمير أكرمك الله
يفديك
أحدهم بحياته لمجرد أنك وثقت به وصاحبته ...بينما يغدر بك الآخرين لأجل
حفنة من الدراهم ...وياليتها معجلة الدفع لهان الأمر كثيراً
ومن جميل ماسمعنا عن الذئاب
أن الذئب لايعدو على الغنم حتى يرفع صوته بالقنيب
قال بعضهم هذا مايفرق بين الذئب وابالحصين فالذئب لايرضى الخيانة والخسة واللؤم والغدر
لذا يعلن عن قدومه بالقنيب
لدينا ياسيدي الكريم حميرٌ كثر في مجتمعنا
لاتعرف للشرف معنى ...ولا للكرامة مغنى
يبيع أحدهم حتى دينه لأجل أن يرضي سفارة دولة تقبع في آقاصي المعمورة
يعيش حياةً فارهةً في نظره ...فالمال يغدق ...والطلبات مجابة ...والأوامر منفذة
لكنه سيظل حماراً حتى وأن عاش مئة عام ...وستذكره الأجيال بقبيح نهيقه الذي صم الآذان
لك مني أيها المبلى ولصديقنا الراقص مع الذئاب
ألف ألف تحية تقديروإجلال وإكبار
أسأل الله أن يحفظكم أينما كنتم وأن يسمعني عنكم خيرا
أعتذر أيها الرفاق الشرفاء
أسعد الله أوقاتكم أيها الكرام والكريمات كتابنا الأحرار وكاتباتنا الماجدات
أتمنى أن تسمحوا لي بالثرثرة ولو قليلا فلقد أعيتني الحيل للوصول إلى مكان أحبه وأعشقه في هذا العالم الإفتراضي
ذات
يوم كتب صديقي المبلي رسالة إلى صديقنا الراقص مع الذئاب يعتذر فيها عن
أمر قد بدر منه دون قصد وكانا صديقين حميمين وهذا ماأعرفه عنهما إلا أن
ماأعرفه تماما هو أننا لم نكن نعرف بعضنا إلا عن طريق الفكر والقلم وسلام
الأرواح الذي لايغلبه المكان ولامسافات الزمان
أسأل
الله بمنه وكرمه أن يحفظهما إن كانا مازالا أحياء لمن يرتجيهم وإن كان قد
حل بهم أمرالله فأسأله سبحانه أن يجمعني بهم في صحبة الحبيب المصطفى صلى
الله عليه وسلم غير خانعين ولاأذلاء في عليين في جنات النعيم
صديقنا
المبلى رجل راجح العقل حين يكتب أجزم أنه خط كلماته بدم قلبه وكأني أسمع
أزيز القلم ومعانات الأوردة وهي تصب بهذا القلم دما عربيا أصيلا
كنا
نزعم أننا نحمل هم أمة وكنا لانرتجي بما نكتب إلا وجه الله وقول الحق
والإنتصار له حتى على حساب أنفسنا ..........مالكم وللطويلة
باح في تلك الرسالة لحبيبنا الراقص مع الذئاب بهم يؤرقه حيث قال :
ذكروا ياسيدي الكريم
بأن الحمار يعيش أربعين سنةً قبحه الله ولا أبا له
بينما يعيش من ترقص معه عشرون عاماً فقط
عندما تمتدح أحداً وتثني عليه بأنه ذئب نتفرج أساريره ويزهو في فخر واعتزاز
بينما تصفه بالحمار عندما تيأس من فلاحه وعلو همته
فهل يوحي لك هذا بش
الشرفاء ياسيدي الكريم لايعمرون كثيراً في الغالب ولايهنأون بعيش ولايدخرون كنوزاً تلفت الأنظار
فهم مابين مغتال وشريد وطريد... وحر قد لعبت به صوادف الدهر وتقلباته بأهله
هممهم مرتفعه ...وطموحاتهم عالية ...وأنوفهم شامخة
لايرضون ذلاً ...ولايقبلون هواناً...ولايسكتون على ضيم ...ولايتلونون كالحمير أكرمك الله
يفديك
أحدهم بحياته لمجرد أنك وثقت به وصاحبته ...بينما يغدر بك الآخرين لأجل
حفنة من الدراهم ...وياليتها معجلة الدفع لهان الأمر كثيراً
ومن جميل ماسمعنا عن الذئاب
أن الذئب لايعدو على الغنم حتى يرفع صوته بالقنيب
قال بعضهم هذا مايفرق بين الذئب وابالحصين فالذئب لايرضى الخيانة والخسة واللؤم والغدر
لذا يعلن عن قدومه بالقنيب
لدينا ياسيدي الكريم حميرٌ كثر في مجتمعنا
لاتعرف للشرف معنى ...ولا للكرامة مغنى
يبيع أحدهم حتى دينه لأجل أن يرضي سفارة دولة تقبع في آقاصي المعمورة
يعيش حياةً فارهةً في نظره ...فالمال يغدق ...والطلبات مجابة ...والأوامر منفذة
لكنه سيظل حماراً حتى وأن عاش مئة عام ...وستذكره الأجيال بقبيح نهيقه الذي صم الآذان
لك مني أيها المبلى ولصديقنا الراقص مع الذئاب
ألف ألف تحية تقديروإجلال وإكبار
أسأل الله أن يحفظكم أينما كنتم وأن يسمعني عنكم خيرا
أعتذر أيها الرفاق الشرفاء
- AdM!n
- عدد المساهمات : 1076
تاريخ التسجيل : 28/08/2012
نقاط النشاط : 5562
السٌّمعَة : 0
رد: أيها الرفاق الشرفاء
16/09/12, 05:51 am
شكرا لك اخي الكريم
- حورية الزهور
- عدد المساهمات : 54
تاريخ التسجيل : 17/09/2012
تاريخ الميلاد : 01/01/1977
المزاج : راااااااايق
نقاط النشاط : 4557
السٌّمعَة : 0
العمر : 47
رد: أيها الرفاق الشرفاء
17/09/12, 02:04 pm
جزاك الله كل خير
- Mr.ElHassan
- عدد المساهمات : 239
تاريخ التسجيل : 21/08/2012
تاريخ الميلاد : 22/01/1997
المزاج : مش ف المود
نقاط النشاط : 4723
السٌّمعَة : 0
العمر : 27
رد: أيها الرفاق الشرفاء
23/09/12, 05:49 am
آلله يعطيگ آلعآفية على آلموضوعآلمميز
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى