وقفة عند أسرار الولاية للأستاذ بناهيان
+17
احمد30
3A9LiyA dZ
!scorpion!
FlasH G!F
كرار4
كرار3
كرار2
Mr.CoDer
YouNeSs ZiT
احمد12
شبح المنتديات3
شبح المنتديات2
شبح المنتديات1
AmEr DeSiGN
imad max
ايوب
G H O S T A H M E D
21 مشترك
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
وقفة عند أسرار الولاية للأستاذ بناهيان
30/06/14, 08:42 am
مقتطفات من كلمات سماحة الشيخ الأستاذ علي رضا بناهيان في موضوع أسرار الولاية:
المقدمة: التعريف بالبحث
إن موضوع بحثنا في هذه الرسالة مفهوم "الولاية"، المفهوم الذي طال ما طرق أسماعنا وتحدثنا به في حواراتنا، كما أننا على معرفة إجمالية بأهميته وموقعه في المنظومة الفكرية الإسلامية. ولكن مع هذا ينطوي هذا المفهوم النوراني على كثير من الأبحاث الخفية التي نجد بعضها مهمة وأساسية للغاية.
بالرغم من الأدوار الواسعة التي تقوم بها "الولاية" في مقام إدارة المجتمع وتطويره وتنميته، قد يتصور الكثير من الناس أن مفهوم الولاية مفهوم ديني ومعنوي وحسب، ولعلهم يؤمنون بها ويخضعون لها تعبدا وبغض النظر عن آثارها وتداعياتها الواسعة في شؤون حياتهم، ولكن لا شكّ في أننا لسنا بغنى عن التزوّد المعرفي تجاه هذا المفهوم؛ إذ أن من جانب، ازدياد معرفتنا تجاه هذا المفهوم النوراني يزيدنا حبا وتعلقا بأولياء الله ومن جانب آخر إنه يحدد تكليفنا تجاه هذا المفهوم.
من جانب آخر، تضاعفت ضرورة الخوض في موضوع الولاية في ظروفنا الراهنة. إذ لم يبلغ المجتمع البشري إلى هذا المستوى من النضج حتى يواجه مفهوم الولاية بهذه الجدية. أما اليوم فقد تعاضد نضج عقل البشر وتجاربه مع تبلور نظام ولائي قاوم الأنظمة العالمية بمفرده، فأخذ موضوع الولاية مأخذا في اهتمام الناس. وعندما يصبح موضوع جادّا ومهمّا، لابدّ من الإكثار في دراسته.
موانع التطرق إلى هذا الموضوع
بالرغم من أن موضوع الولاية مهم جدا ومن الضروري طرحه في هذا الزمان، ولكن هناك موانع وعوائق موجودة في المجتمع بحيث تعرقل عملية طرح هذا الموضوع، فنشير تاليا إلى بعضها بإيجاز:
القضية الأولى التي نواجهها أثناء عملية طرح مفهوم الولاية في المجتمع، هي الشعور بكونه مفهوما تكراريا. في بادئ الأمر يبدو موضوع الولاية موضوعا تكراريا ومملا للغاية وانطباع أكثر الناس عن هذا العنوان هو أنهم يعرفون مسائل كثيرة عنه ولا داعي لصرف المزيد من الوقت للتعرف عليه.
المشكلة الأخرى التي نواجهها في المجتمع، هي ظاهرة الولائيين الذين أساءوا إلى هذا المفهوم بسوء تصرفاتهم. لعل بعض الناس واجه في حياته الفردية أو الاجتماعية بعض المتظاهرين بالولاء والتمسك بالولاية، ولكنه كان مسيئا جدا في تصرفاته وتعامله ما أدى إلى نفوره من مفهوم الولاية. فعندما نريد أن نتحدث عن الولاية، يقول هذا الإنسان في نفسه: لو كان مفهوم الولاية مفهوما جيّدا، لكان من المفروض أن يترك أثره الإيجابيّ في هواته وحماته، أما عندما لم يقدر هذا المفهوم على تغيير سلوك هؤلاء الناس، فما الداعي من التعرف عليه وصرف الوقت من أجله؟
ويزعم آخرون أنهم بغنى عن التعمّق في هذا المفهوم وكسب المزيد منه، إذ أنهم آمنوا بها واعتنقوها. وهذه أيضا من العوائق الأخرى التي تقف أمام عملية طرح هذا الموضوع في أوساط المجتمع. في حين أن الولاء والتمسك بالولاية من المفاهيم التي تختلف باختلاف درجاتها ومستواياتها في قلب الإنسان. ليس لأحد أن يدعي بأنه قد بلغ أعلى درجات الولاء، فمهما كانت درجتنا في الولاء والتمسك بالولاية لابد لنا من تعميق معرفتنا بهذا المفهوم بغية اجتياز ما كنا عليه في الولاء ونيل الدرجات الأعلى.
الولائيون معنيون برفع مستوى معرفتهم بمفهموم الولاية وتعميقها أكثر من غيرهم، وذلك ما يفرضه عليهم ثلاث أدلة على الأقل: الدليل الأول هو أن الله سبحانه لا يتقبل من الإنسان أيّ عمل بلا معرفة. إذن مدى قيمة أعمال المرء مرتبط بمدى معرفته بأعماله. فإذا أراد الولائيون أن تزداد قيمة ولائهم لدى الله سبحانه، لابد لهم من رفع مستوى معرفتهم بمفهوم الولاية.
الدليل الثاني هو عندما نفتقد المعرفة العالية بهذا المفهوم، لا يترك ولاؤنا أثره المطلوب في نفوسنا. في سبيل إيضاح الفكرة افترضوا إنسانا أصيب بمرض. فإذا كان هذا المريض طبيبا في نفس الوقت، سوف يعلم أي دواء يستعمله في سبيل علاج مرضه، وبما أنه عارف بآثار هذا الدواء وفوائده ويعلم جيدا مفعول الدواء في عملية العلاج، يستأنس باستعمال الدواء ويتلقاه برحابة صدر. أما إذا لم يكن المريض طبيبا، فقد يطبق وصفة الطبيب ويستعمل الدواء نفسه، ولكن باعتباره جاهلا بتفاصيل مفعول الدواء في عملية العلاج، لا تتفاعل نفسه مع استعمال الدواء كتفاعل نفس الطبيب. فإذا أردنا أن نعيش ولاءً وإيمانا ألصق بالفؤاد ليس لنا بدّ سوى أن نطوّر معرفتنا بمفهوم الولاية.
والدليل الثالث والأخير هو إن لم يتعدّ ولاؤنا وإيماننا بالولاية نطاق السطحية والسذاجة، قد نسيء بتصرفاتنا إلى هذا المفهوم ما يؤدي إلى نفور الآخرين من الولاية، ومن جانب آخر تكون أيدينا فارغة عن المنطق الواضح والدليل المتين في مقام الدفاع عن الولاية والإجابة عن الشبهات والإشكالات ومواجهة المخالفين والمعادين. إذن لا يكفينا حب ولي الله وحسب، فإذا أردنا ننفع الولاية لابدّ لنا أن ندرك هذا المفهوم بعمق ونطّلع على مختلف أبعاده ورموزه.
يتبع إن شاء الله...
المقدمة: التعريف بالبحث
إن موضوع بحثنا في هذه الرسالة مفهوم "الولاية"، المفهوم الذي طال ما طرق أسماعنا وتحدثنا به في حواراتنا، كما أننا على معرفة إجمالية بأهميته وموقعه في المنظومة الفكرية الإسلامية. ولكن مع هذا ينطوي هذا المفهوم النوراني على كثير من الأبحاث الخفية التي نجد بعضها مهمة وأساسية للغاية.
بالرغم من الأدوار الواسعة التي تقوم بها "الولاية" في مقام إدارة المجتمع وتطويره وتنميته، قد يتصور الكثير من الناس أن مفهوم الولاية مفهوم ديني ومعنوي وحسب، ولعلهم يؤمنون بها ويخضعون لها تعبدا وبغض النظر عن آثارها وتداعياتها الواسعة في شؤون حياتهم، ولكن لا شكّ في أننا لسنا بغنى عن التزوّد المعرفي تجاه هذا المفهوم؛ إذ أن من جانب، ازدياد معرفتنا تجاه هذا المفهوم النوراني يزيدنا حبا وتعلقا بأولياء الله ومن جانب آخر إنه يحدد تكليفنا تجاه هذا المفهوم.
من جانب آخر، تضاعفت ضرورة الخوض في موضوع الولاية في ظروفنا الراهنة. إذ لم يبلغ المجتمع البشري إلى هذا المستوى من النضج حتى يواجه مفهوم الولاية بهذه الجدية. أما اليوم فقد تعاضد نضج عقل البشر وتجاربه مع تبلور نظام ولائي قاوم الأنظمة العالمية بمفرده، فأخذ موضوع الولاية مأخذا في اهتمام الناس. وعندما يصبح موضوع جادّا ومهمّا، لابدّ من الإكثار في دراسته.
موانع التطرق إلى هذا الموضوع
بالرغم من أن موضوع الولاية مهم جدا ومن الضروري طرحه في هذا الزمان، ولكن هناك موانع وعوائق موجودة في المجتمع بحيث تعرقل عملية طرح هذا الموضوع، فنشير تاليا إلى بعضها بإيجاز:
القضية الأولى التي نواجهها أثناء عملية طرح مفهوم الولاية في المجتمع، هي الشعور بكونه مفهوما تكراريا. في بادئ الأمر يبدو موضوع الولاية موضوعا تكراريا ومملا للغاية وانطباع أكثر الناس عن هذا العنوان هو أنهم يعرفون مسائل كثيرة عنه ولا داعي لصرف المزيد من الوقت للتعرف عليه.
المشكلة الأخرى التي نواجهها في المجتمع، هي ظاهرة الولائيين الذين أساءوا إلى هذا المفهوم بسوء تصرفاتهم. لعل بعض الناس واجه في حياته الفردية أو الاجتماعية بعض المتظاهرين بالولاء والتمسك بالولاية، ولكنه كان مسيئا جدا في تصرفاته وتعامله ما أدى إلى نفوره من مفهوم الولاية. فعندما نريد أن نتحدث عن الولاية، يقول هذا الإنسان في نفسه: لو كان مفهوم الولاية مفهوما جيّدا، لكان من المفروض أن يترك أثره الإيجابيّ في هواته وحماته، أما عندما لم يقدر هذا المفهوم على تغيير سلوك هؤلاء الناس، فما الداعي من التعرف عليه وصرف الوقت من أجله؟
ويزعم آخرون أنهم بغنى عن التعمّق في هذا المفهوم وكسب المزيد منه، إذ أنهم آمنوا بها واعتنقوها. وهذه أيضا من العوائق الأخرى التي تقف أمام عملية طرح هذا الموضوع في أوساط المجتمع. في حين أن الولاء والتمسك بالولاية من المفاهيم التي تختلف باختلاف درجاتها ومستواياتها في قلب الإنسان. ليس لأحد أن يدعي بأنه قد بلغ أعلى درجات الولاء، فمهما كانت درجتنا في الولاء والتمسك بالولاية لابد لنا من تعميق معرفتنا بهذا المفهوم بغية اجتياز ما كنا عليه في الولاء ونيل الدرجات الأعلى.
الولائيون معنيون برفع مستوى معرفتهم بمفهموم الولاية وتعميقها أكثر من غيرهم، وذلك ما يفرضه عليهم ثلاث أدلة على الأقل: الدليل الأول هو أن الله سبحانه لا يتقبل من الإنسان أيّ عمل بلا معرفة. إذن مدى قيمة أعمال المرء مرتبط بمدى معرفته بأعماله. فإذا أراد الولائيون أن تزداد قيمة ولائهم لدى الله سبحانه، لابد لهم من رفع مستوى معرفتهم بمفهوم الولاية.
الدليل الثاني هو عندما نفتقد المعرفة العالية بهذا المفهوم، لا يترك ولاؤنا أثره المطلوب في نفوسنا. في سبيل إيضاح الفكرة افترضوا إنسانا أصيب بمرض. فإذا كان هذا المريض طبيبا في نفس الوقت، سوف يعلم أي دواء يستعمله في سبيل علاج مرضه، وبما أنه عارف بآثار هذا الدواء وفوائده ويعلم جيدا مفعول الدواء في عملية العلاج، يستأنس باستعمال الدواء ويتلقاه برحابة صدر. أما إذا لم يكن المريض طبيبا، فقد يطبق وصفة الطبيب ويستعمل الدواء نفسه، ولكن باعتباره جاهلا بتفاصيل مفعول الدواء في عملية العلاج، لا تتفاعل نفسه مع استعمال الدواء كتفاعل نفس الطبيب. فإذا أردنا أن نعيش ولاءً وإيمانا ألصق بالفؤاد ليس لنا بدّ سوى أن نطوّر معرفتنا بمفهوم الولاية.
والدليل الثالث والأخير هو إن لم يتعدّ ولاؤنا وإيماننا بالولاية نطاق السطحية والسذاجة، قد نسيء بتصرفاتنا إلى هذا المفهوم ما يؤدي إلى نفور الآخرين من الولاية، ومن جانب آخر تكون أيدينا فارغة عن المنطق الواضح والدليل المتين في مقام الدفاع عن الولاية والإجابة عن الشبهات والإشكالات ومواجهة المخالفين والمعادين. إذن لا يكفينا حب ولي الله وحسب، فإذا أردنا ننفع الولاية لابدّ لنا أن ندرك هذا المفهوم بعمق ونطّلع على مختلف أبعاده ورموزه.
يتبع إن شاء الله...
- ايوب
- عدد المساهمات : 1342
تاريخ التسجيل : 14/06/2014
تاريخ الميلاد : 01/10/1997
المزاج : الحمد الله
نقاط النشاط : 5342
السٌّمعَة : 0
العمر : 27
_da3m_9
30/06/14, 09:12 am
موضوع رائع بوركت
- imad max
- عدد المساهمات : 2931
تاريخ التسجيل : 13/12/2012
تاريخ الميلاد : 01/01/1998
المزاج : سعيد
نقاط النشاط : 7389
السٌّمعَة : 0
العمر : 26
_da3m_12
30/06/14, 09:14 am
موضوع رائع بوركت
- ايوب
- عدد المساهمات : 1342
تاريخ التسجيل : 14/06/2014
تاريخ الميلاد : 01/10/1997
المزاج : الحمد الله
نقاط النشاط : 5342
السٌّمعَة : 0
العمر : 27
_da3m_16
30/06/14, 10:37 am
موضوع رائع بوركت
- AmEr DeSiGN
- عدد المساهمات : 2451
تاريخ التسجيل : 14/09/2012
تاريخ الميلاد : 18/09/1999
المزاج : عسل
نقاط النشاط : 7244
السٌّمعَة : 0
العمر : 25
_da3m_21
30/06/14, 01:03 pm
موضوع رائع بوركت
- شبح المنتديات1
- عدد المساهمات : 171
تاريخ التسجيل : 25/06/2014
نقاط النشاط : 3975
السٌّمعَة : 0
_da3m_18
30/06/14, 06:44 pm
موضوع رائع بوركت
- imad max
- عدد المساهمات : 2931
تاريخ التسجيل : 13/12/2012
تاريخ الميلاد : 01/01/1998
المزاج : سعيد
نقاط النشاط : 7389
السٌّمعَة : 0
العمر : 26
_da3m_14
30/06/14, 06:46 pm
موضوع رائع بوركت
- شبح المنتديات2
- عدد المساهمات : 251
تاريخ التسجيل : 25/06/2014
نقاط النشاط : 4058
السٌّمعَة : 0
_da3m_21
30/06/14, 06:46 pm
موضوع رائع بوركت
- شبح المنتديات3
- عدد المساهمات : 54
تاريخ التسجيل : 25/06/2014
نقاط النشاط : 3858
السٌّمعَة : 0
_da3m_4
30/06/14, 06:48 pm
موضوع رائع بوركت
- imad max
- عدد المساهمات : 2931
تاريخ التسجيل : 13/12/2012
تاريخ الميلاد : 01/01/1998
المزاج : سعيد
نقاط النشاط : 7389
السٌّمعَة : 0
العمر : 26
_da3m_20
30/06/14, 06:58 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد12
- عدد المساهمات : 544
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4446
السٌّمعَة : 0
_da3m_2
30/06/14, 07:05 pm
موضوع رائع بوركت
- imad max
- عدد المساهمات : 2931
تاريخ التسجيل : 13/12/2012
تاريخ الميلاد : 01/01/1998
المزاج : سعيد
نقاط النشاط : 7389
السٌّمعَة : 0
العمر : 26
_da3m_2
30/06/14, 07:25 pm
موضوع رائع بوركت
- YouNeSs ZiT
- عدد المساهمات : 1623
تاريخ التسجيل : 14/08/2012
نقاط النشاط : 6203
السٌّمعَة : 0
_da3m_8
30/06/14, 07:55 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد12
- عدد المساهمات : 544
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4446
السٌّمعَة : 0
_da3m_3
30/06/14, 08:01 pm
موضوع رائع بوركت
- YouNeSs ZiT
- عدد المساهمات : 1623
تاريخ التسجيل : 14/08/2012
نقاط النشاط : 6203
السٌّمعَة : 0
_da3m_13
30/06/14, 08:13 pm
موضوع رائع بوركت
- imad max
- عدد المساهمات : 2931
تاريخ التسجيل : 13/12/2012
تاريخ الميلاد : 01/01/1998
المزاج : سعيد
نقاط النشاط : 7389
السٌّمعَة : 0
العمر : 26
_da3m_8
30/06/14, 08:18 pm
موضوع رائع بوركت
- Mr.CoDer
- عدد المساهمات : 1110
تاريخ التسجيل : 24/03/2014
نقاط النشاط : 5022
السٌّمعَة : 0
_da3m_18
01/07/14, 06:20 am
موضوع رائع بوركت
- كرار2
- عدد المساهمات : 979
تاريخ التسجيل : 24/03/2014
نقاط النشاط : 4876
السٌّمعَة : 0
_da3m_19
01/07/14, 06:28 am
موضوع رائع بوركت
- كرار3
- عدد المساهمات : 941
تاريخ التسجيل : 24/03/2014
نقاط النشاط : 4837
السٌّمعَة : 0
_da3m_16
01/07/14, 07:09 am
موضوع رائع بوركت
- كرار4
- عدد المساهمات : 770
تاريخ التسجيل : 24/03/2014
نقاط النشاط : 4666
السٌّمعَة : 0
_da3m_4
01/07/14, 07:13 am
موضوع رائع بوركت
- FlasH G!F
- عدد المساهمات : 97
تاريخ التسجيل : 12/12/2012
تاريخ الميلاد : 26/05/1998
المزاج : رايق
نقاط النشاط : 4464
السٌّمعَة : 0
العمر : 26
رد: وقفة عند أسرار الولاية للأستاذ بناهيان
02/07/14, 06:21 am
شكرا لك
موضوع رائع
تسلم ايدك : @
تحياتي لك #
موضوع رائع
تسلم ايدك : @
تحياتي لك #
- !scorpion!
- عدد المساهمات : 758
تاريخ التسجيل : 01/07/2014
نقاط النشاط : 4555
السٌّمعَة : 0
_da3m_13
02/07/14, 07:04 am
موضوع رائع بوركت
- 3A9LiyA dZ
- عدد المساهمات : 783
تاريخ التسجيل : 09/01/2014
نقاط النشاط : 4769
السٌّمعَة : 0
_da3m_12
02/07/14, 08:09 am
موضوع رائع بوركت
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى