تحديث الصفحة عشق رسول الله صلى الله عليه وسلم
+10
احمد16
احمد15
احمد14
احمد13
احمد12
الفلكي محمد
!! الغامض !!
Amiir
G H O S T A H M E D
nader12
14 مشترك
- nader12
- عدد المساهمات : 1249
تاريخ التسجيل : 24/07/2013
نقاط النشاط : 5575
السٌّمعَة : 0
تحديث الصفحة عشق رسول الله صلى الله عليه وسلم
23/03/14, 09:07 pm
المفروض أن أي إنسان سوي يعشق هذه الشخصية المحمدية ، وعشق رسـول الله ؛ باب للسعادة وباب للرضا ، لأن ربنا الذي قال هذا {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ} آل عمران31
{وَاللهِ لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّيَ أكُونَ أحَبَّ إلَيْهِ مِنْ مَالِهِ وَوَلَدِهِ , وَنَفْسِهِ , وَالنَّاسِ أجْمَعِينَ}[1]
فسيدنا عمر قال {أحبك يا رسول الله أكثر من كل شئ ، إلا نفسي ، قال صلى الله عليه وسلم : لَمْ يَكْمُلْ إِيمَانُكَ يَا عُمْر ، فقال : والله يا رسول الله ، إني لأحبك أكثر من كل شئ ، حتي نفسي التي بين جنبي ، قال : الآنَ تَمَّ إيمَانُكَ يَا عُمَر}[2]
فالواجب علينا في هذه الأيام أن نطالع أحوال هذه الشخصية ، فنحن كلنا والحمد لله ، لو سئلنا عن شخصية من الشخصيات المشهوره ، في دنيا الرياضة أو في دنيا المسلسلات ، تجدنا نحفظ الشكل والملابس ، ونحفظ التقاطيع والملامح عن ظهر قلب ، ومن الممكن أن الواحد منا لو نام تأتي له هذه الشخصية وتناديه ، ويستيقظ من نومه ويقول : رأيت الليلة فلان في المنام ، أو فلانه لماذا؟ لتعلقه بهم
فالإنسان لكي يحظي برسول الله ، لا بد أن يعرف شيئا من ملامحه ، وشيئا من صفاته ، وشيئا من أخلاقه ، وشيئا من كمالاته التي أعطاها له الله ، يجعله يتعلق بتلك الذات المحمدية ، مع استحضار المحاسن النبوية في القلب والجنان ، بحيث يتمثله خياله ، ويتعلق به خاطره فيتعشق قلبه بالصورة المحمدية الرُوحَانية ؛ تعشقا يوجب المحبة ، ودوام الذكر له بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم ، فلأجل ذلك يقرب إليه ، ويكون عنده ومعه
وفي ذلك يقول ايضا الشيخ إبراهيم الرشيد {ولما كان من أعظم أسباب الوصول التعلق بصفات الحبيب ، وكثرة الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم ، حتي يصير خياله بين عينيه أينما كان ، وضع صاحب دلائل الخيرات صورة الروضة الشريفة لينظر فيها البعيد عنها عند صلاته علي الحبيب ؛ فينتقل منها إلي تصور من فيها ، فإذا كرر ذلك مع كثرة الصلاة ، صار له الْمُخَيَّل (أي المظنون القائم في الذهن وهما) محسوسا وهو المقصود ، وليس مقصود العارفين , بكثرة الصلاة علي النبي صلى الله عليه وسلم حصول الثواب لهم ، أو أنفسهم بذلك ، وإن كان ذلك حاصل في نفس الأمر}
ولذلك ففي هذه الأحوال يتنزل الخير ، وتفتح كنوز البر ، والحق سبحانه وتعالي يتفضل بنفحات ، وبعلاوات ، وتشجيعات ، لكن لمن؟ للعاملين المخلصين لربِّ العالمين ، لمن تاتي العلاوة التشجيعية ؟ للذي يعمل أو الكسول والمتوانى ؟ الذي يعمل ، وكذلك العلاوات التشجيعية للمصطفي خير البرية؟ تنزل علي الدوام ، لكن تأتي لمن؟ للفاكر ، والحاضر ، والذاكر ، والهائم ، والمشغول البال برسول الله صلى الله عليه وسلم
فالانسان لما يعرف هذه الكمالات ؛ يقوي عنده الحب ، فيزيد الإقبال ، وعندما يزيد الحب شيئا ما ، يكرم بشئ من الرؤيا المنامية ، وعندما يكرم بشئ من الرؤيا المنامية ؛ يزيد الاقبال ، لانه يريد أن يري أكثر ، فالذي يذوق طعم الحلاوة يريد أكثر ، ونحن نقصد حلاوة رسول الله ، وليست الحلاوة المصنعة نحن نريد الحلاوة الآتية من رسول الله مباشرة وحلاوة رسول الله هذه للقلوب
{واذا كان واحد من بني اسرائيل – لتعلموا أن الإنسان الذي يبجِّل ويعظِّم رسول الله ، كم له عند الله ؟ -كان مسرفا علي نفسه ، وقد عاش مائتي عام , وبعد موته ألقاه بني اسرائيل علي مزبلة ، ورفضوا أن يصلوا عليه , أو يدفنوه مع أمواتهم , فأوحي الله عز وجل إلي موسي عليه السلام : أن اذهب إلي عبدي فلان ، فغسله وكفنه ، وصلِّ عليه ، ففعل ذلك ؛ فتعجب بنو إسرائيل ، و طلبوا منه أن يسأل الله عز وجل عن السبب فى ذلكم؟ ، فأوحى الله إليه : أنه كان كلما فتح التوراة ، ووقعت عينه على اسم حَبيبى محمد فيها ، قبَّل موضع اسمه ، ووضعه على عينيه ، و صلى عليه ، فمن أجل ذلك رحمته ، وغفرت له ذنوبه ، وزوجته سبعين حوراء}[3]
ويحكي عمر بن سعيد الفوتي في كتابه {رماح حزب الرحيم} - في الفصل التاسع والثلاثين ، عن الامام سفيان الثوري رضي الله عنه وأرضاه {أنه كان يطوف حول الكعبة – ونحن نعرف أن العبادة حول الكعبة في الطواف هي الذكر والدعاء والاستغفار – فوجد رجلا لا يرفع قدما ولا يضعها إلا بالصلاة علي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فسأله ، وقال له : يا رجل ، إن هذا وقت الذكر والدعاء والاستغفار ، فلم أراك تشتغل عن ذلك بالصلاة علي رسول الله ؟ فقال له : من أنت؟ قال له : أنا سفيان الثوري – وقد كان عالم العراق المشهور – ، فقال له : لولا أنك سفيان الثوري لما أخبرتك ، إجلس بجواري وسأقص عليك قصتي , فتنحي جانبا ، وقال له :
لقد عزمنا علي الحج هذا لعام أنا وأبي ، وبينما نحن في الطريق جاءه الموت فلما مات نظرت إلي وجهه فوجدته مسودا ، فغطيت وجهه ، ثم جلست حزينا كئيبا مهموما ، فاخذتني سنة من النوم فرأيت رجلا شديد بياض الثياب ، شديد بياض الوجه ، وقد أقبل حتي وقف علي رأس أبي ، ثم كشف وجهه ، ومر بيده عليه فابيَّض وجهه ، وصار كالقمر ، وكان معة رقعة صغيرة وضعها بجواره ، فقلت له : من أنت؟ ومن الذي أتى بك إلي أبي في هذه الساعة ؟
فقال : أما تعرفني ؟ أنا محمد رسول الله ، وهذه الورقة فيها الصلوات التي كان أبوك يصلي بها عليَّ ، فلما حضره مارأيت ، إستغاث بي ، فجئت لإغاثته قال : فانتبهت من نومي ، فكشف الغطاء عن وجه أبي فوجدته قد ابيضَّ ، فذلك الذي جعلني لا أرفع قدما ولا أضعها الا بالصلاة علي رسول صلى الله عليه وسلم}
{1} رواه مسلم واللفظ له والنسائي وابن خزيمة عن انس رضي الله عنه
{2} رواه البخاري ومسلم عن عمربن الخطاب رضي الله عنه
{3} رواه أبو نعيم في الحلية , والسيوطي في الخصائص عن وهب
{وَاللهِ لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّيَ أكُونَ أحَبَّ إلَيْهِ مِنْ مَالِهِ وَوَلَدِهِ , وَنَفْسِهِ , وَالنَّاسِ أجْمَعِينَ}[1]
فسيدنا عمر قال {أحبك يا رسول الله أكثر من كل شئ ، إلا نفسي ، قال صلى الله عليه وسلم : لَمْ يَكْمُلْ إِيمَانُكَ يَا عُمْر ، فقال : والله يا رسول الله ، إني لأحبك أكثر من كل شئ ، حتي نفسي التي بين جنبي ، قال : الآنَ تَمَّ إيمَانُكَ يَا عُمَر}[2]
فالواجب علينا في هذه الأيام أن نطالع أحوال هذه الشخصية ، فنحن كلنا والحمد لله ، لو سئلنا عن شخصية من الشخصيات المشهوره ، في دنيا الرياضة أو في دنيا المسلسلات ، تجدنا نحفظ الشكل والملابس ، ونحفظ التقاطيع والملامح عن ظهر قلب ، ومن الممكن أن الواحد منا لو نام تأتي له هذه الشخصية وتناديه ، ويستيقظ من نومه ويقول : رأيت الليلة فلان في المنام ، أو فلانه لماذا؟ لتعلقه بهم
فالإنسان لكي يحظي برسول الله ، لا بد أن يعرف شيئا من ملامحه ، وشيئا من صفاته ، وشيئا من أخلاقه ، وشيئا من كمالاته التي أعطاها له الله ، يجعله يتعلق بتلك الذات المحمدية ، مع استحضار المحاسن النبوية في القلب والجنان ، بحيث يتمثله خياله ، ويتعلق به خاطره فيتعشق قلبه بالصورة المحمدية الرُوحَانية ؛ تعشقا يوجب المحبة ، ودوام الذكر له بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم ، فلأجل ذلك يقرب إليه ، ويكون عنده ومعه
وفي ذلك يقول ايضا الشيخ إبراهيم الرشيد {ولما كان من أعظم أسباب الوصول التعلق بصفات الحبيب ، وكثرة الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم ، حتي يصير خياله بين عينيه أينما كان ، وضع صاحب دلائل الخيرات صورة الروضة الشريفة لينظر فيها البعيد عنها عند صلاته علي الحبيب ؛ فينتقل منها إلي تصور من فيها ، فإذا كرر ذلك مع كثرة الصلاة ، صار له الْمُخَيَّل (أي المظنون القائم في الذهن وهما) محسوسا وهو المقصود ، وليس مقصود العارفين , بكثرة الصلاة علي النبي صلى الله عليه وسلم حصول الثواب لهم ، أو أنفسهم بذلك ، وإن كان ذلك حاصل في نفس الأمر}
ولذلك ففي هذه الأحوال يتنزل الخير ، وتفتح كنوز البر ، والحق سبحانه وتعالي يتفضل بنفحات ، وبعلاوات ، وتشجيعات ، لكن لمن؟ للعاملين المخلصين لربِّ العالمين ، لمن تاتي العلاوة التشجيعية ؟ للذي يعمل أو الكسول والمتوانى ؟ الذي يعمل ، وكذلك العلاوات التشجيعية للمصطفي خير البرية؟ تنزل علي الدوام ، لكن تأتي لمن؟ للفاكر ، والحاضر ، والذاكر ، والهائم ، والمشغول البال برسول الله صلى الله عليه وسلم
فالانسان لما يعرف هذه الكمالات ؛ يقوي عنده الحب ، فيزيد الإقبال ، وعندما يزيد الحب شيئا ما ، يكرم بشئ من الرؤيا المنامية ، وعندما يكرم بشئ من الرؤيا المنامية ؛ يزيد الاقبال ، لانه يريد أن يري أكثر ، فالذي يذوق طعم الحلاوة يريد أكثر ، ونحن نقصد حلاوة رسول الله ، وليست الحلاوة المصنعة نحن نريد الحلاوة الآتية من رسول الله مباشرة وحلاوة رسول الله هذه للقلوب
{واذا كان واحد من بني اسرائيل – لتعلموا أن الإنسان الذي يبجِّل ويعظِّم رسول الله ، كم له عند الله ؟ -كان مسرفا علي نفسه ، وقد عاش مائتي عام , وبعد موته ألقاه بني اسرائيل علي مزبلة ، ورفضوا أن يصلوا عليه , أو يدفنوه مع أمواتهم , فأوحي الله عز وجل إلي موسي عليه السلام : أن اذهب إلي عبدي فلان ، فغسله وكفنه ، وصلِّ عليه ، ففعل ذلك ؛ فتعجب بنو إسرائيل ، و طلبوا منه أن يسأل الله عز وجل عن السبب فى ذلكم؟ ، فأوحى الله إليه : أنه كان كلما فتح التوراة ، ووقعت عينه على اسم حَبيبى محمد فيها ، قبَّل موضع اسمه ، ووضعه على عينيه ، و صلى عليه ، فمن أجل ذلك رحمته ، وغفرت له ذنوبه ، وزوجته سبعين حوراء}[3]
ويحكي عمر بن سعيد الفوتي في كتابه {رماح حزب الرحيم} - في الفصل التاسع والثلاثين ، عن الامام سفيان الثوري رضي الله عنه وأرضاه {أنه كان يطوف حول الكعبة – ونحن نعرف أن العبادة حول الكعبة في الطواف هي الذكر والدعاء والاستغفار – فوجد رجلا لا يرفع قدما ولا يضعها إلا بالصلاة علي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فسأله ، وقال له : يا رجل ، إن هذا وقت الذكر والدعاء والاستغفار ، فلم أراك تشتغل عن ذلك بالصلاة علي رسول الله ؟ فقال له : من أنت؟ قال له : أنا سفيان الثوري – وقد كان عالم العراق المشهور – ، فقال له : لولا أنك سفيان الثوري لما أخبرتك ، إجلس بجواري وسأقص عليك قصتي , فتنحي جانبا ، وقال له :
لقد عزمنا علي الحج هذا لعام أنا وأبي ، وبينما نحن في الطريق جاءه الموت فلما مات نظرت إلي وجهه فوجدته مسودا ، فغطيت وجهه ، ثم جلست حزينا كئيبا مهموما ، فاخذتني سنة من النوم فرأيت رجلا شديد بياض الثياب ، شديد بياض الوجه ، وقد أقبل حتي وقف علي رأس أبي ، ثم كشف وجهه ، ومر بيده عليه فابيَّض وجهه ، وصار كالقمر ، وكان معة رقعة صغيرة وضعها بجواره ، فقلت له : من أنت؟ ومن الذي أتى بك إلي أبي في هذه الساعة ؟
فقال : أما تعرفني ؟ أنا محمد رسول الله ، وهذه الورقة فيها الصلوات التي كان أبوك يصلي بها عليَّ ، فلما حضره مارأيت ، إستغاث بي ، فجئت لإغاثته قال : فانتبهت من نومي ، فكشف الغطاء عن وجه أبي فوجدته قد ابيضَّ ، فذلك الذي جعلني لا أرفع قدما ولا أضعها الا بالصلاة علي رسول صلى الله عليه وسلم}
{1} رواه مسلم واللفظ له والنسائي وابن خزيمة عن انس رضي الله عنه
{2} رواه البخاري ومسلم عن عمربن الخطاب رضي الله عنه
{3} رواه أبو نعيم في الحلية , والسيوطي في الخصائص عن وهب
رد: تحديث الصفحة عشق رسول الله صلى الله عليه وسلم
24/03/14, 06:12 am
شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيذ ♥
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥
ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر
- Amiir
- عدد المساهمات : 3023
تاريخ التسجيل : 24/01/2013
تاريخ الميلاد : 24/06/1998
المزاج : عبقري
نقاط النشاط : 17863
السٌّمعَة : 0
العمر : 26
رد: تحديث الصفحة عشق رسول الله صلى الله عليه وسلم
27/03/14, 02:37 am
شكرا على الطرح المميز
عاشت الايادي
الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدك الممـــيز ..
عاشت الايادي
الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدك الممـــيز ..
- !! الغامض !!
- عدد المساهمات : 2492
تاريخ التسجيل : 23/09/2012
تاريخ الميلاد : 20/10/1997
المزاج : رايق
نقاط النشاط : 17412
السٌّمعَة : 0
العمر : 27
رد: تحديث الصفحة عشق رسول الله صلى الله عليه وسلم
31/03/14, 06:32 pm
بارك الله فيك ننتظر جديدك
- احمد12
- عدد المساهمات : 544
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4445
السٌّمعَة : 0
_da3m_20
01/04/14, 06:09 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد13
- عدد المساهمات : 483
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4374
السٌّمعَة : 0
_da3m_2
01/04/14, 06:16 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد13
- عدد المساهمات : 483
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4374
السٌّمعَة : 0
_da3m_7
01/04/14, 06:36 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد14
- عدد المساهمات : 364
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4255
السٌّمعَة : 0
_da3m_18
01/04/14, 06:48 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد15
- عدد المساهمات : 289
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4180
السٌّمعَة : 0
_da3m_18
01/04/14, 07:02 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد16
- عدد المساهمات : 293
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4184
السٌّمعَة : 0
_da3m_18
01/04/14, 07:07 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد18
- عدد المساهمات : 328
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4228
السٌّمعَة : 0
_da3m_11
01/04/14, 07:35 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد19
- عدد المساهمات : 266
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4161
السٌّمعَة : 0
_da3m_13
01/04/14, 07:38 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد20
- عدد المساهمات : 305
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4196
السٌّمعَة : 0
_da3m_2
01/04/14, 07:45 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد21
- عدد المساهمات : 254
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4148
السٌّمعَة : 0
_da3m_1
01/04/14, 07:48 pm
موضوع رائع بوركت
- أم كلثوم بنت سيد البشر رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-
- الإعجاز في حديث المفاصل / صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
- هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى نتف الإبط وحلق العانة
- ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال ذات غداةٍ فخفض فيه ورفع حتى ظنناه في
- الاعجاز العلمى بالصوره فى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم(يعقد الشيطان على قافيه
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى