جرعة من محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم
+35
احمد30
احمد25
احمد24
احمد23
احمد22
احمد21
احمد20
احمد19
احمد18
احمد17
احمد16
احمد15
احمد14
احمد13
احمد12
احمد11
احمد8
احمد7
احمد6
احمد5
احمد4
احمد3
احمد2
احمد1
G H O S T A H M E D
mohamed-kaid
احمد29
احمد28
احمد27
احمد26
زيزي
Osama Hayder
AlFoROoN
الفلكي محمد
مراقى
39 مشترك
صفحة 3 من اصل 3 • 1, 2, 3
- مراقى
- عدد المساهمات : 78
تاريخ التسجيل : 18/09/2013
نقاط النشاط : 4336
السٌّمعَة : 0
جرعة من محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم
07/03/14, 02:56 pm
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
{1} رواه الطبراني عن أبي الدرداء رضي الله عنه
{2} رواه البيهقي عن طلحة بن عبيد الله بن سلام
http://www.fawzyabuzeid.com/table_books.php?name=%CD%CF%ED%CB%20%C7%E1%CD%DE%C7%C6%DE%20%DA%E4%20%DE%CF%D1%20%D3%ED%CF%20%C7%E1%CE%E1%C7%C6%DE&id=49&cat=4
منقول من كتاب {حديث الحقائق عن قدر سيد الخلائق}
اضغط هنا لتحميل الكتاب مجاناً
[/frame]
الناحية التي تقوي المحبة في رسول الله ، فهي الصلاة عليه ، فإذا كنا نصلي عليه ؛ فينبغي أن نزيد جرعة الصلاة عليه الآن ، ويكفينا قول الرسول صلى الله عليه وسلم {مَنْ صَلَّىَ عَلَيَّ عَشْرَاً حِينَ يُصْبِحُ وَعَشْرَاً حِينَ يُمْسِي وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتي يَوْمَ القِيَامَةِ}[1]
عشر مرات فقط؟ ، نعم ، الذي يصلي في الصباح عشر مرات ، وفي المساء عشر مرات ، قال : هذا وجبت له شفاعته يوم القيامة ، أظن أن الذي لا يستطيع أن يصلي في الصباح عشراً ، وفي المساء عشراً ، فهو عاجز جداً ، لأنها بأي صيغة ، وبأي كيفية ، وأنت متوضأ أفضل ، ولكن وأنت على غير وضوء يجوز ، لذلك فطالما أنت ماشي ، أو جالس ، في العمل ، أو في أي مكان فاشغل لسانك بالصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولتعلموا علم اليقين : أن الصلاة على رسول الله هي أيضاً ذكر لله ، لأنك تقول : " اللهم صلِّ " ، أليس هذا ذكر لله؟ وهل أحد منا يصلي عليه؟ نحن لا نعرف أن نصلي عليه ، فنقول له : يا رب أو {اللهم} أي ياالله ، صلِّ أنت عليه ، لأننا لا نعرف كيف نصلي عليه {يا رب صلي على رسول الله} ، ورسول الله لا يحتاج إلى صلاتنا ، فلا يظن بعضنا أنه يحتاج لها ، لأن ربنا صلَّى عليه والذي صلى عليه الله ، هل يحتاج لصلاة أحد آخر؟ {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ} الأحزاب56
فإذا كان الله والملائكة ، ولم يقل صلى ولكن قال {يُصَلُّونَ} أي إلى الآن يصلُّون ، فإذا كان الله يصلي على رسول الله ، والملائكة تصلي على رسول الله ، فمن الذي يحتاج إلى الصلاة على رسول الله؟ نحن الذين نحتاج ، ما أحوجنا إلى الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ لذلك يجب أن نكثر من الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
وعندنا من ضمن أورادنا ؛ ورد هو ذكر لله بأفضل الأذكار ، وهو في نفس الوقت صلاة لنا على رسول الله ، فنقول في الصباح مائة مرة ، وفي المساء مائة مرة {لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم} لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول {أَفْضَلُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهَ}[2]
فنحن نقول : لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنكون جمعنا الحسن كله ، وليس الحسنيين فقط ، لكن جمعنا الحسن كله ، فذكرنا الله بأفضل الأذكار ، ومعه رسول الله بالصلاة على رسول الله في نفس الوقت ، لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
كم تأخذ المائة مرة؟ عشر دقائق ، لا تستغرق عشر دقائق ، وأنا ماشي في الطريق ، أو راكب في القطار ، أو في العمل ، أو قبل النوم ، فالواحد منا يتقلَّب في مضجعه ربع ساعة ، أو ثلث ساعة قبل أن يأتي النوم ، فأظلُّ أقول فيها ، حتى يغلبني النوم ، لأن هذا بمثابة الطلب الذي أقدمه لرسول الله ، حتى أمنح من المنح التي يتفضل بها عليه الله ، وأنال قسطاً من العطاء الذي يهبه له الله
فالذي يريد علاوة ، يقدم طلبا؟ والطلب الذي أقدمه إلى الله حتى أحصل على علاوة من العلاوات التشجيعية التي يشجع بها العمال في محبة رسول الله ؛ هي الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فالذي يكثر من الصلاة على رسـول الله صلى الله عليه وسلم ، مع مطالعة سيرته وصفاته وكمالاته ، وأصبح مشغولاً به على الدوام ، لا بد أن يكرم ، ولا يحرم ، لابد أن يكرم
لأنه سر الجود ، والإكرام ، وإن كان الإكرام من الكريم سبحانه وتعالى ، فيكرم الله جميع المؤمنين المحبين له صلى الله عليه وسلم ، لأجله صلوات الله وسلامه عليه ، ويقول أحد الصالحين {إعلم أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم تتأكد في حق السالك في ابتداء أمره على سبيل المداومة ليلاً ونهاراً ، وذلك عوناً له على سلوكه في الطريق ، وطلب القرب من ربِّ الأرباب دون غيرها من الأذكار ، فإن ذلك فتح لباب الهداية إلى الله تعالى
فالصلاة عليه من أعظم العون للتقرب إلى الله تعالى ورسوله ، وبها يكتسب النور ، ولا تزول الظلمة إلا بالنور ، ومعنى الظلمة ما يتعلق بهذه النفس من الأدناس ، وما بالقلب من الصدأ ، فإذا تطهرت النفس من الدنس ، والقلب من الصدأ ، زالت العلل المانعة للخير ، وذلك كله ببركته صلى الله عليه وسلم ، والإكثار من الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم يثمر تمكن محبته من القلب
ولما علمنا أنه لا يتوصل لاكتساب إتباع أفعاله وأخلاقه صلى الله عليه وسلم إلا بعد شدة الاعتناء به ، ولا يتوصل لشدة الاعتناء به ، إلا بالمبالغة في حبه ، ولا يتوصل للمبالغة في حبه إلا بكثرة الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم ، ومن أحب شيئاً أكثر من ذكره ، فلذلك بدأ السالك بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم ، فإن لها في تنوير الباطن ، وتزكية النفس ، عجائب يجدها السالك ذوقاً ، سوى ما تضمنته من الأسرار والفوائد ، التي يعجز عنها الحصر والاستقصاء
فحسب السالك إخلاص القصد في التوجه إلى الله تعالى بالصلاة على نبيه صلى الله عليه وسلم ، حتى يجني ثمرتها ، وتلوح له بركاتها ، وما هي في جميع منازل الطريق ؛ إلا مصباح يهتدى به ، ونور يستضاء به ، فمن عمر قلبه بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم ، أطلع بأنوارها على أسرار حقائق التوحيد}
وقال أحد الصالحين أيضاً {أخذ علينا العهد العام من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نكثر من الصلاة والتسليم على رسول الله ليلاً ونهاراً ، ونذكر لإخواننا ما في ذلك من الأجر والثواب ، ونرغبهم فيه كل الترغيب ، إظهاراً لمحبته صلى الله عليه وسلم ، وإن جعلوا لهم ورداً كل يوم وليلة ، صباحاً ومساءً ، من ألف صلاة إلى عشرة آلاف صلاة ، كان ذلك من أفضل الأعمال ، ومن واظب على ذلك ؛ كان له أجر عظيم ، وهو من أولى ما يتقرب به إليه صلى الله عليه وسلم
وما في الوجود ؛ من جعل الله تعالى له الحل والربط دنيا وأخرى مثله صلى الله عليه وسلم ، فمن خدمه على الصدق ، والمحبة ، والصفاء ، دانت له رقاب الجبابرة ، وأكرمه جميع المؤمنين}
عشر مرات فقط؟ ، نعم ، الذي يصلي في الصباح عشر مرات ، وفي المساء عشر مرات ، قال : هذا وجبت له شفاعته يوم القيامة ، أظن أن الذي لا يستطيع أن يصلي في الصباح عشراً ، وفي المساء عشراً ، فهو عاجز جداً ، لأنها بأي صيغة ، وبأي كيفية ، وأنت متوضأ أفضل ، ولكن وأنت على غير وضوء يجوز ، لذلك فطالما أنت ماشي ، أو جالس ، في العمل ، أو في أي مكان فاشغل لسانك بالصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولتعلموا علم اليقين : أن الصلاة على رسول الله هي أيضاً ذكر لله ، لأنك تقول : " اللهم صلِّ " ، أليس هذا ذكر لله؟ وهل أحد منا يصلي عليه؟ نحن لا نعرف أن نصلي عليه ، فنقول له : يا رب أو {اللهم} أي ياالله ، صلِّ أنت عليه ، لأننا لا نعرف كيف نصلي عليه {يا رب صلي على رسول الله} ، ورسول الله لا يحتاج إلى صلاتنا ، فلا يظن بعضنا أنه يحتاج لها ، لأن ربنا صلَّى عليه والذي صلى عليه الله ، هل يحتاج لصلاة أحد آخر؟ {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ} الأحزاب56
فإذا كان الله والملائكة ، ولم يقل صلى ولكن قال {يُصَلُّونَ} أي إلى الآن يصلُّون ، فإذا كان الله يصلي على رسول الله ، والملائكة تصلي على رسول الله ، فمن الذي يحتاج إلى الصلاة على رسول الله؟ نحن الذين نحتاج ، ما أحوجنا إلى الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ لذلك يجب أن نكثر من الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
وعندنا من ضمن أورادنا ؛ ورد هو ذكر لله بأفضل الأذكار ، وهو في نفس الوقت صلاة لنا على رسول الله ، فنقول في الصباح مائة مرة ، وفي المساء مائة مرة {لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم} لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول {أَفْضَلُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهَ}[2]
فنحن نقول : لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنكون جمعنا الحسن كله ، وليس الحسنيين فقط ، لكن جمعنا الحسن كله ، فذكرنا الله بأفضل الأذكار ، ومعه رسول الله بالصلاة على رسول الله في نفس الوقت ، لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
كم تأخذ المائة مرة؟ عشر دقائق ، لا تستغرق عشر دقائق ، وأنا ماشي في الطريق ، أو راكب في القطار ، أو في العمل ، أو قبل النوم ، فالواحد منا يتقلَّب في مضجعه ربع ساعة ، أو ثلث ساعة قبل أن يأتي النوم ، فأظلُّ أقول فيها ، حتى يغلبني النوم ، لأن هذا بمثابة الطلب الذي أقدمه لرسول الله ، حتى أمنح من المنح التي يتفضل بها عليه الله ، وأنال قسطاً من العطاء الذي يهبه له الله
فالذي يريد علاوة ، يقدم طلبا؟ والطلب الذي أقدمه إلى الله حتى أحصل على علاوة من العلاوات التشجيعية التي يشجع بها العمال في محبة رسول الله ؛ هي الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فالذي يكثر من الصلاة على رسـول الله صلى الله عليه وسلم ، مع مطالعة سيرته وصفاته وكمالاته ، وأصبح مشغولاً به على الدوام ، لا بد أن يكرم ، ولا يحرم ، لابد أن يكرم
لأنه سر الجود ، والإكرام ، وإن كان الإكرام من الكريم سبحانه وتعالى ، فيكرم الله جميع المؤمنين المحبين له صلى الله عليه وسلم ، لأجله صلوات الله وسلامه عليه ، ويقول أحد الصالحين {إعلم أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم تتأكد في حق السالك في ابتداء أمره على سبيل المداومة ليلاً ونهاراً ، وذلك عوناً له على سلوكه في الطريق ، وطلب القرب من ربِّ الأرباب دون غيرها من الأذكار ، فإن ذلك فتح لباب الهداية إلى الله تعالى
فالصلاة عليه من أعظم العون للتقرب إلى الله تعالى ورسوله ، وبها يكتسب النور ، ولا تزول الظلمة إلا بالنور ، ومعنى الظلمة ما يتعلق بهذه النفس من الأدناس ، وما بالقلب من الصدأ ، فإذا تطهرت النفس من الدنس ، والقلب من الصدأ ، زالت العلل المانعة للخير ، وذلك كله ببركته صلى الله عليه وسلم ، والإكثار من الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم يثمر تمكن محبته من القلب
ولما علمنا أنه لا يتوصل لاكتساب إتباع أفعاله وأخلاقه صلى الله عليه وسلم إلا بعد شدة الاعتناء به ، ولا يتوصل لشدة الاعتناء به ، إلا بالمبالغة في حبه ، ولا يتوصل للمبالغة في حبه إلا بكثرة الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم ، ومن أحب شيئاً أكثر من ذكره ، فلذلك بدأ السالك بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم ، فإن لها في تنوير الباطن ، وتزكية النفس ، عجائب يجدها السالك ذوقاً ، سوى ما تضمنته من الأسرار والفوائد ، التي يعجز عنها الحصر والاستقصاء
فحسب السالك إخلاص القصد في التوجه إلى الله تعالى بالصلاة على نبيه صلى الله عليه وسلم ، حتى يجني ثمرتها ، وتلوح له بركاتها ، وما هي في جميع منازل الطريق ؛ إلا مصباح يهتدى به ، ونور يستضاء به ، فمن عمر قلبه بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم ، أطلع بأنوارها على أسرار حقائق التوحيد}
وقال أحد الصالحين أيضاً {أخذ علينا العهد العام من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نكثر من الصلاة والتسليم على رسول الله ليلاً ونهاراً ، ونذكر لإخواننا ما في ذلك من الأجر والثواب ، ونرغبهم فيه كل الترغيب ، إظهاراً لمحبته صلى الله عليه وسلم ، وإن جعلوا لهم ورداً كل يوم وليلة ، صباحاً ومساءً ، من ألف صلاة إلى عشرة آلاف صلاة ، كان ذلك من أفضل الأعمال ، ومن واظب على ذلك ؛ كان له أجر عظيم ، وهو من أولى ما يتقرب به إليه صلى الله عليه وسلم
وما في الوجود ؛ من جعل الله تعالى له الحل والربط دنيا وأخرى مثله صلى الله عليه وسلم ، فمن خدمه على الصدق ، والمحبة ، والصفاء ، دانت له رقاب الجبابرة ، وأكرمه جميع المؤمنين}
{1} رواه الطبراني عن أبي الدرداء رضي الله عنه
{2} رواه البيهقي عن طلحة بن عبيد الله بن سلام
http://www.fawzyabuzeid.com/table_books.php?name=%CD%CF%ED%CB%20%C7%E1%CD%DE%C7%C6%DE%20%DA%E4%20%DE%CF%D1%20%D3%ED%CF%20%C7%E1%CE%E1%C7%C6%DE&id=49&cat=4
منقول من كتاب {حديث الحقائق عن قدر سيد الخلائق}
اضغط هنا لتحميل الكتاب مجاناً
- احمد6
- عدد المساهمات : 511
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4406
السٌّمعَة : 0
_da3m_18
03/04/14, 12:44 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد7
- عدد المساهمات : 479
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4394
السٌّمعَة : 0
_da3m_2
03/04/14, 12:47 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد8
- عدد المساهمات : 492
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4384
السٌّمعَة : 0
_da3m_8
03/04/14, 03:45 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد9
- عدد المساهمات : 492
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4387
السٌّمعَة : 0
_da3m_3
03/04/14, 03:48 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد11
- عدد المساهمات : 488
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4383
السٌّمعَة : 0
_da3m_16
03/04/14, 03:58 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد12
- عدد المساهمات : 544
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4445
السٌّمعَة : 0
_da3m_9
03/04/14, 04:00 pm
موضوع رائع بوركت
- احمد13
- عدد المساهمات : 483
تاريخ التسجيل : 28/03/2014
نقاط النشاط : 4374
السٌّمعَة : 0
_da3m_5
03/04/14, 04:09 pm
موضوع رائع بوركت
صفحة 3 من اصل 3 • 1, 2, 3
- كيف نزيد محبة النبي صلى الله عليه وسلم في قلوبنا ؟
- أم كلثوم بنت سيد البشر رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-
- الإعجاز في حديث المفاصل / صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
- هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى نتف الإبط وحلق العانة
- ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال ذات غداةٍ فخفض فيه ورفع حتى ظنناه في
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى