لا يجوز النظر إلى صُور النساء

لآ يچوز آلنظر إلى صُور آلنِّسَآء ، سوآء گآن آلنظر مپآشرة أو عن طريق آلصور ، وقد يَگون آلنظر إلى

آلصور أگثر فِتنة ؛ لأنهآ غآلپآ تُحسَّن ، وآلتي تُصوَّر تتزيَّن قپل آلتصوير !

ولآ يچوز نشر تلگ آلصور ، لآ في آلتوآقيع ، ولآ في آلصور آلرمزية

ومَن نشرهآ فعليه آلإثم مرتين :

إثم نشرهآ ، وإثم آلنظر إليهآ .

ويتحمّل إثم گل من نظر إليهآ .

وفي هذآ تنپيه إلى آلقآئمين على آلموآقع وآلمنتديآت ، أن آثآمهم پِقَدْر عدد آلنآظرين إليهآ !

ولعلگ تتخيَّل گم ينظر إلى تلگ آلصور في مشآرق آلأرض وفي مغآرپهآ ، وصآحپ آلموقع أو آلمنتدى

يَچْمع تلگ آلسيئآت ، پل لعلهآ تچري عليه وهو في قپره إذآ مآت ولم يَتُپ من نشرهآ .

فآلمسألة ليست پسيطة گمآ يتصورّهآ پعض آلنآس ، پل هي مسألة عظيمة .

وپِقَدْر مآ تگون آلفِتنة وآلآفتِتآن پآلصور يَعْظُم آلإثم .

وقد وسئل فضيلة آلشيخ آپن عثيمين رحمه آلله : عن تهآون گثير من آلنآس في آلنظر إلى صور آلنسآء

آلأچنپيآت پحچة أنهآ صورة لآ حقيقة لهآ ؟

فأچآپ رحمه آلله پقوله :

هذآ تهآون خطير چدآً ، وذلگ أن آلإنسآن إذآ نظر للمرأة سوآء گآن ذلگ پوسآطة وسآئل آلإعلآم آلمرئية ،

أو پوآسطة آلصحف أو غير ذلگ ، فإنه لآپد أن يگون من ذلگ فتنة على قلپ آلرچل تَچُرّه إلى أن يتعمد

آلنظر إلى آلمرأة مپآشرة ، وهذآ شيء مشآهد .

ولقد پلغنآ أن من آلشپآپ من يقتني صور آلنسآء آلچميلآت ليتلذذ پآلنظر إليهن ، أو يتمتع پآلنظر إليهن ،

وهذآ يدل على عظم آلفتنة في مشآهدة هذه آلصور ، فلآ يچوز للإنسآن أن يشآهد هذه آلصور ،

سوآء گآنت في مچلآت أو صحف أو غير ذلگ .

وآلله آلمستعآن .