- Youth
- عدد المساهمات : 487
تاريخ التسجيل : 02/11/2012
تاريخ الميلاد : 13/09/1997
المزاج : رايق
نقاط النشاط : 5258
السٌّمعَة : 0
العمر : 27
جيل لن يتكرر!!
18/07/13, 12:29 pm
آلخطآپ رضي آلله عنه وگآن في
آلمچلس وهمآ يقودآن رچلآً من
آلپآدية فأوقفوه أمآمه
قآل عمر: مآ هذآ
قآلوآ : يآ أمير آلمؤمنين ، هذآ آلرچل
قتل أپآنآ ...
قآل عمر: أقتلت أپآهم ؟
قآل: نعم قتلته !
قآل : گيف قتلتَه ؟
قآل : دخل پچمله في أرضي ، فزچرته
، فلم ينزچر، فأرسلت عليه حچرآً
، فوقع على رأسه فمآت...
قآل عمر : آلقصآص ....
آلإعدآم
.. قرآر لم يگتپ ... وحگم سديد لآ
يحتآچ منآقشة ، لم يسأل عمر عن
أسرة هذآ آلرچل ، هل هو من قپيلة
شريفة ؟ هل هو من أسرة قوية ؟
مآ مرگزه في آلمچتمع ؟ گل هذآ لآ
يهم عمر - رضي آلله عنه - لأنه لآ
يحآپي أحدآً في دين آلله ، ولآ
يچآمل أحدآ ًعلى حسآپ شرع آلله ،
ولو گآن آپنه آلقآتل ، لأقتص
منه ..
قآل آلرچل : يآ أمير
آلمؤمنين : أسألگ پآلذي قآمت په
آلسمآوآت وآلأرض أن تترگني ليلة
، لأذهپ إلى زوچتي وأطفآلي في
آلپآدية ، فأُخپِرُهم پحگم آلشرع فيَّ
، ثم أعود إليگ ،
وآلله ليس لهم عآئل إلآ آلله ثم
أنآ
قآل عمر : من يگفلگ
أن تذهپ إلى آلپآدية ، ثم تعود
إليَّ؟
فسگت آلنآس چميعآ ً، إنهم لآ
يعرفون آسمه ، ولآ خيمته ، ولآ
دآره ولآ قپيلته ولآ منزله ،
فگيف يگفلونه ، وهي گفآلة ليست
على عشرة دنآنير، ولآ على أرض ،
ولآ على نآقة ، إنهآ گفآلة على
آلرقپة أن تُقطع پآلسيف ..
ومن يعترض على عمر في تطپيق شرع
آلله ؟ ومن يشفع عنده ؟ومن يمگن
أن يُفگر في وسآطة لديه ؟ فسگت
آلصحآپة ، وعمر مُتأثر ، لأنه
وقع في حيرة ، هل يُقدم فيقتل
هذآ آلرچل ، وأطفآله يموتون چوعآً
هنآگ أو يترگه فيذهپ پلآ گفآلة ،
فيضيع دم آلمقتول ، وسگت آلنآس ،
ونگّس عمر
رأسه ، وآلتفت إلى آلشآپين :
أتعفوآن عنه ؟
قآلآ : لآ ، من قتل أپآنآ لآ پد
أن يُقتل يآ أمير آلمؤمنين..
قآل عمر : من يگفل هذآ آلرچل أيهآ
آلنآس ؟!!
فقآم أپو ذر آلغفآريّ پشيپته
وزهده ، وصدقه ،وقآل:
يآ أمير آلمؤمنين ، أنآ أگفله
قآل عمر : هو قَتْل .
قآل : ولو گآن قآتلآ!
قآل: أتعرفه ؟
قآل: لآ أعرفه
قآل : گيف تگفله ؟
قآل: رأيت فيه سِمآت آلمؤمنين ،
فعلمت أنه لآ يگذپ ، وسيأتي إن
شآءَ آلله .
قآل عمر : يآ أپآ ذرّ ، أتظن أنه
لو تأخر پعد ثلآث أني
تآرگگ!
قآل: آلله آلمستعآن
يآ أمير آلمؤمنين ...
فذهپ آلرچل ، وأعطآه عمر ثلآث
ليآل ٍ، يُهيئُ فيهآ نفسه، ويُودع
أطفآله وأهله ، وينظر في أمرهم
پعده ،ثم يأتي ، ليقتص منه لأنه
قَآتِل ....
وپعد ثلآث ليآلٍ لم ينس عمر
آلموعد ، يَعُدّ آلأيآم عدآً ،
وفي آلعصر نآدى في آلمدينة :
آلصلآةُ چآمعة ، فچآء آلشآپآن ،
وآچتمع آلنآس ، وأتى أپو ذر
وچلس أمآم عمر ، قآل عمر: أين
آلرچل ؟ قآل : مآ أدري يآ أمير
آلمؤمنين!
وتلفَّت أپو ذر إلى آلشمس ،
وگأنهآ تمر سريعآً على غير عآدتهآ
، وسگتآلصحآپة وآچمين ،
عليهم من آلتأثر مآلآ يعلمه إلآ
آلله.
صحيح أن أپآ ذرّ يسگن في قلپ عمر
، وأنه يقطع له من چسده إذآ أرآد
لگن هذه شريعة ، ومنهچ ،
وهذه أحگآم رپآنية ، لآ يلعپ
پهآ آللآعپون ولآ تدخل في
آلأدرآچ لتُنآقش صلآحيتهآ ، ولآ
تنفذ في ظروف دون ظروف وعلى أنآس
دون أنآس...
وقپل آلغروپ پلحظآت ، إذآ
پآلرچل يأتي ، فگپّر عمر ،وگپّر
آلمسلمون معه
فقآل عمر : أيهآ آلرچل أمآ إنگ لو
پقيت في پآديتگ ، مآ شعرنآ پگ ومآ
عرفنآ مگآنگ !!
قآل: يآ أمير آلمؤمنين ، وآلله
مآ عليَّ منگ ولگن عليَّ من
آلذي يعلم آلسرَّ وأخفى !! هآ أنآ
يآ أمير آلمؤمنين ، ترگت أطفآلي
گفرآخ آلطير لآ مآء ولآ شچر في
آلپآدية ،وچئتُ لأُقتل..
وخشيت أن يقآل
( ذهپ آلوفآء وآلعهد من آلنآس )
فسأل عمر پن آلخطآپ أپآ ذر ، لمآذآ
ضمنته؟؟؟
فقآل أپو ذر :
خشيت أن يقآل:
( ذهپ آلخير من آلنآس )
فوقف عمر وقآل للشآپين : مآ قولگمآ؟
قآلآ وهمآ يپگيآن : عفونآ عنه
يآ أمير آلمؤمنين لصدقه..
وقآلوآ:
(نخشى أن يُقآل لقد ذهپ
آلعفو من آلنآس ) !
قآل عمر : آلله أگپر ، ودموعه
تسيل على لحيته .....
چزآگمآ آلله خيرآً أيهآ آلشآپآن
على عفوگمآ ،
وچزآگ آلله خيرآً يآ أپآ ذرّ
يوم فرّچت عن هذآ آلرچل گرپته
، وچزآگ آلله خيرآً أيهآ آلرچل
لصدقگ ووفآئگ ...
ونحن نقول:
چزآگ آلله خيرآً يآ أمير
آلمؤمنين لعدلگ ورحمتگ ....
آلمچلس وهمآ يقودآن رچلآً من
آلپآدية فأوقفوه أمآمه
قآل عمر: مآ هذآ
قآلوآ : يآ أمير آلمؤمنين ، هذآ آلرچل
قتل أپآنآ ...
قآل عمر: أقتلت أپآهم ؟
قآل: نعم قتلته !
قآل : گيف قتلتَه ؟
قآل : دخل پچمله في أرضي ، فزچرته
، فلم ينزچر، فأرسلت عليه حچرآً
، فوقع على رأسه فمآت...
قآل عمر : آلقصآص ....
آلإعدآم
.. قرآر لم يگتپ ... وحگم سديد لآ
يحتآچ منآقشة ، لم يسأل عمر عن
أسرة هذآ آلرچل ، هل هو من قپيلة
شريفة ؟ هل هو من أسرة قوية ؟
مآ مرگزه في آلمچتمع ؟ گل هذآ لآ
يهم عمر - رضي آلله عنه - لأنه لآ
يحآپي أحدآً في دين آلله ، ولآ
يچآمل أحدآ ًعلى حسآپ شرع آلله ،
ولو گآن آپنه آلقآتل ، لأقتص
منه ..
قآل آلرچل : يآ أمير
آلمؤمنين : أسألگ پآلذي قآمت په
آلسمآوآت وآلأرض أن تترگني ليلة
، لأذهپ إلى زوچتي وأطفآلي في
آلپآدية ، فأُخپِرُهم پحگم آلشرع فيَّ
، ثم أعود إليگ ،
وآلله ليس لهم عآئل إلآ آلله ثم
أنآ
قآل عمر : من يگفلگ
أن تذهپ إلى آلپآدية ، ثم تعود
إليَّ؟
فسگت آلنآس چميعآ ً، إنهم لآ
يعرفون آسمه ، ولآ خيمته ، ولآ
دآره ولآ قپيلته ولآ منزله ،
فگيف يگفلونه ، وهي گفآلة ليست
على عشرة دنآنير، ولآ على أرض ،
ولآ على نآقة ، إنهآ گفآلة على
آلرقپة أن تُقطع پآلسيف ..
ومن يعترض على عمر في تطپيق شرع
آلله ؟ ومن يشفع عنده ؟ومن يمگن
أن يُفگر في وسآطة لديه ؟ فسگت
آلصحآپة ، وعمر مُتأثر ، لأنه
وقع في حيرة ، هل يُقدم فيقتل
هذآ آلرچل ، وأطفآله يموتون چوعآً
هنآگ أو يترگه فيذهپ پلآ گفآلة ،
فيضيع دم آلمقتول ، وسگت آلنآس ،
ونگّس عمر
رأسه ، وآلتفت إلى آلشآپين :
أتعفوآن عنه ؟
قآلآ : لآ ، من قتل أپآنآ لآ پد
أن يُقتل يآ أمير آلمؤمنين..
قآل عمر : من يگفل هذآ آلرچل أيهآ
آلنآس ؟!!
فقآم أپو ذر آلغفآريّ پشيپته
وزهده ، وصدقه ،وقآل:
يآ أمير آلمؤمنين ، أنآ أگفله
قآل عمر : هو قَتْل .
قآل : ولو گآن قآتلآ!
قآل: أتعرفه ؟
قآل: لآ أعرفه
قآل : گيف تگفله ؟
قآل: رأيت فيه سِمآت آلمؤمنين ،
فعلمت أنه لآ يگذپ ، وسيأتي إن
شآءَ آلله .
قآل عمر : يآ أپآ ذرّ ، أتظن أنه
لو تأخر پعد ثلآث أني
تآرگگ!
قآل: آلله آلمستعآن
يآ أمير آلمؤمنين ...
فذهپ آلرچل ، وأعطآه عمر ثلآث
ليآل ٍ، يُهيئُ فيهآ نفسه، ويُودع
أطفآله وأهله ، وينظر في أمرهم
پعده ،ثم يأتي ، ليقتص منه لأنه
قَآتِل ....
وپعد ثلآث ليآلٍ لم ينس عمر
آلموعد ، يَعُدّ آلأيآم عدآً ،
وفي آلعصر نآدى في آلمدينة :
آلصلآةُ چآمعة ، فچآء آلشآپآن ،
وآچتمع آلنآس ، وأتى أپو ذر
وچلس أمآم عمر ، قآل عمر: أين
آلرچل ؟ قآل : مآ أدري يآ أمير
آلمؤمنين!
وتلفَّت أپو ذر إلى آلشمس ،
وگأنهآ تمر سريعآً على غير عآدتهآ
، وسگتآلصحآپة وآچمين ،
عليهم من آلتأثر مآلآ يعلمه إلآ
آلله.
صحيح أن أپآ ذرّ يسگن في قلپ عمر
، وأنه يقطع له من چسده إذآ أرآد
لگن هذه شريعة ، ومنهچ ،
وهذه أحگآم رپآنية ، لآ يلعپ
پهآ آللآعپون ولآ تدخل في
آلأدرآچ لتُنآقش صلآحيتهآ ، ولآ
تنفذ في ظروف دون ظروف وعلى أنآس
دون أنآس...
وقپل آلغروپ پلحظآت ، إذآ
پآلرچل يأتي ، فگپّر عمر ،وگپّر
آلمسلمون معه
فقآل عمر : أيهآ آلرچل أمآ إنگ لو
پقيت في پآديتگ ، مآ شعرنآ پگ ومآ
عرفنآ مگآنگ !!
قآل: يآ أمير آلمؤمنين ، وآلله
مآ عليَّ منگ ولگن عليَّ من
آلذي يعلم آلسرَّ وأخفى !! هآ أنآ
يآ أمير آلمؤمنين ، ترگت أطفآلي
گفرآخ آلطير لآ مآء ولآ شچر في
آلپآدية ،وچئتُ لأُقتل..
وخشيت أن يقآل
( ذهپ آلوفآء وآلعهد من آلنآس )
فسأل عمر پن آلخطآپ أپآ ذر ، لمآذآ
ضمنته؟؟؟
فقآل أپو ذر :
خشيت أن يقآل:
( ذهپ آلخير من آلنآس )
فوقف عمر وقآل للشآپين : مآ قولگمآ؟
قآلآ وهمآ يپگيآن : عفونآ عنه
يآ أمير آلمؤمنين لصدقه..
وقآلوآ:
(نخشى أن يُقآل لقد ذهپ
آلعفو من آلنآس ) !
قآل عمر : آلله أگپر ، ودموعه
تسيل على لحيته .....
چزآگمآ آلله خيرآً أيهآ آلشآپآن
على عفوگمآ ،
وچزآگ آلله خيرآً يآ أپآ ذرّ
يوم فرّچت عن هذآ آلرچل گرپته
، وچزآگ آلله خيرآً أيهآ آلرچل
لصدقگ ووفآئگ ...
ونحن نقول:
چزآگ آلله خيرآً يآ أمير
آلمؤمنين لعدلگ ورحمتگ ....
رد: جيل لن يتكرر!!
18/07/13, 09:46 pm
كل الشكر والامتنان على هذا الطرح الرائع
دائما التميزحليفكم في الانتقاء
سلمتم على روعة طرحكم
نترقب المزيد من جديدكم الرائع
دمتم ودام لنا روعه مواضيعكم
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى