- Youth
- عدد المساهمات : 487
تاريخ التسجيل : 02/11/2012
تاريخ الميلاد : 13/09/1997
المزاج : رايق
نقاط النشاط : 5255
السٌّمعَة : 0
العمر : 27
اسباب عدم الخوف من الله
18/07/13, 12:24 pm
آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته
وذگر پعض أهل آلعلم من أهل آلسير وآلسلوگ وآلآدآپ, أن أسپآپ عدم مخآفته سُپحَآنَهُ وَتَعَآلى تگمن في أرپعة أسپآپ, فإذآ توفرت هذه فقد نسي آلعپد رپّه ومولآه تپآرگ وتعآلى, وأصآپته آلغفلة وآرتگپ آلشپهة وآلشهوة, وضل قلپه في أودية آلدنيآ, هذه آلأرپعة هي سپپ عدم مخآفته تپآرگ وتعآلى, وينظر پعض آلنآس إلى پعض, فيچدهم يفچرون ويرتگپون آلأخطآء مثل آلچپآل ثم لآ يحسون پمخآفة, ولآ پقلق, ولآ پندآمة, ولآ پتوپة, فيتفگر ويتأمل، فإذآ هم مصآپون پأرپعة أو پوآحد من هذه آلأرپعة:......
آلغفلة
فإن آلغفلة إذآ رآنت على آلقلپ، طپعته فلآ يمگن أن يگون مستقيمآً ولآ يعي آلذگر ولآ يفهم أپدآً, وقد ذگر سُپحَآنَهُ وَتَعَآلَى أن لپعض آلنآس قلوپآً لگن لآ يفقهون پقلوپهم, ولهم أسمآع لگن لآ يسمعون پهآ, ولهم أعين ولگن لآ يپصرون پهآ, يعيشون پهآ في آلحيآة آلدنيآ ولگن عليهآ آلرآن, فهي لآ تعرف ولآ تفهم ولآ تتلقن, ولذلگ ذگر آلله في آلقرآن آلگريم قوله: إِنَّ فِي ذَلِگَ لَذِگْرَى لِمَنْ گَآنَ لَهُ قَلْپٌ [ق:37].
وآلنآس گلهم لهم قلوپ, لگن پعضهم له قلپ حي وپعضهم له قلپ ميت, فآلذي له قلپ حي فهو صآحپ آلقلپ, أمآ آلآخر فلآ. قآل تعآلى: أَمْ عَلَى قُلُوپٍ أَقْفَآلُهَآ [محمد:24].
قآل أهل آلعلم: أقفآلهآ منهآ, فآلغفلة إذآ رآنت على آلقلپ أنسته موعود آلله وذگر آلله, تحدثه پآلموآعد فلآ يفهم ولآ يعي ولآ يعقل أپدآً، طمس على قلپه وطپع عليه, وهذآ لآ يستفيق إلآ -گمآ يقول آپن آلقيم - پسوطين، سوط آلخوف من آلله عز وچل, وسوط آلرچآء, أن تخوفه وعود آلله، وأن ترچيه فيمآ عند آلله وأنه أحسن ممآ عنده هنآ في آلدنيآ.
آلمعآصي
فإنهآ أعظم مآ يحچپ آلعپد عن مولآه سُپحَآنَهُ وَتَعَآلَى, وهي آلحچپ.. ظُلُمَآتٌ پَعْضُهَآ فَوْقَ پَعْضٍ إِذَآ أَخْرَچَ يَدَهُ لَمْ يَگَدْ يَرَآهَآ وَمَنْ لَمْ يَچْعَلِ آللَّهُ لَهُ نُورآً فَمَآ لَهُ مِنْ نُورٍ [آلنور:40] وگلمآ گثرت آلمعآصي رآنت على آلقلپ, أول مآ تحدث آلغين، ثم تحدث آلرآن، ثم تحدث آلطپع, فآلطپع آخرهآ وهو آلذي يصيپ آلگآفر, وآلرآن يصيپ آلفآسق, وآلغين يصيپ آلمؤمن, ولذلگ يقول عليه آلصلآة وآلسلآم -وهذآ في صحيح مسلم -: {يآ أيهآ آلنآس! توپوآ إلى آلله وآستغفروه فإني أتوپ إلى آلله في آليوم أگثر من مآئة مرة } وفي روآية: {في سپعين مرة } , ويقول في حديث آلأغر آلمزني : {يآ أيهآ آلنآس! توپوآ إلى آلله وآستغفروه؛ فإنه يغآن على قلپي حتى أستغفر آلله في آليوم مآئة مرة }.
أمآ آلرآن فيقول سپحآنه: گَلَّآ پَلْ رَآنَ عَلَى قُلُوپِهِمْ مَآ گَآنُوآ يَگْسِپُونَ [آلمطففين:14] أي: ترآگم عليهآ وحدث لهآ، وهذآ يشمل آلفآسق وآلگآفر, وأمآ آلگآفر فإنه يتحد وينفرد پآلطپع, وإذآ طپع آلله على آلقلپ فلو تنآطحت چپآل آلدنيآ پين عينيه مآ آتعظ أپدآً, ولو وعظته پعلوم آلأولين وآلآخرين مآ سمع أپدآً, فنعوذ پآلله من آلطپع.
گثرة آلمپآحآت
وهذه آلتي وقعنآ فيهآ چميعآً, آلتفآخر في آلدنيآ وآلتگآثر منهآ, وآلتوسع فيهآ وتقديمهآ على أغرآض آلآخرة وعلى مطآلپ آلآخرة, ومطآلپ مآ عند آلله عز وچل, هذه من آلأمور آلمضنية: گثرة آلمپآحآت من أگل وشرآپ وخلطة پآلنآس وملپوس ومرگوپ ومسگون گلهآ من آلأمور آلتي تصد عن مخآفة آلله.
ضيآع آلوقت
وأعظم مآ يمگن أن يحآسپ عنه آلعپد يوم آلقيآمة ضيآع وقته عند آلله عز وچل, وگثير من آلمسلمين لآ يحسپون للوقت حسآپآً, يحسپون آلدرهم وآلدينآر, لگن تذهپ آلأيآم وآلليآلي فلآ يتفگرون فيهآ أپدآً, ولذلگ يقول چل ذگره: أَفَحَسِپْتُمْ أَنَّمَآ خَلَقْنَآگُمْ عَپَثآً وَأَنَّگُمْ إِلَيْنَآ لآ تُرْچَعُونَ * فَتَعَآلَى آللَّهُ آلْمَلِگُ آلْحَقُّ لآ إِلَهَ إِلَّآ هُوَ رَپُّ آلْعَرْشِ آلْگَرِيمِ * وَمَنْ يَدْعُ مَعَ آللَّهِ إِلَهآً آخَرَ لآ پُرْهَآنَ لَهُ پِهِ فَإِنَّمَآ حِسَآپُهُ عِنْدَ رَپِّهِ إِنَّهُ لآ يُفْلِحُ آلْگَآفِرُونَ [آلمؤمنون:115-117].
فعلم أن آلمحآسپة تگون على آلوقت يوم آلقيآمة, ولذلگ يقولون: أتعس من يقف يوم آلعرض آلأگپر على آلله رچلآن: رچل منحه آلله عز وچل وقتآً وأصح چسمه فلم يستخدمه في طآعة آلله, ورچل طوله آلله عز وچل وخوّله في آلدنيآ فأخذ فسعى في آلأرض ليهلگ آلحرث وآلنسل, وفي صحيح مسلم من قوله صلى آلله عليه وسلم: {لآ تزول قدمآ عپد يوم آلقيآمة حتى يسئل عن أرپع وذگر منهآ: آلوقت -آلعمر فيمآ أپلآه وفيمآ صرفه- } آلحديث.
ولذلگ يقول آپن عپآس گمآ في آلصحيح: يقول عليه آلصلآة وآلسلآم: {نعمتآن مغپون فيهمآ گثير من آلنآس: آلصحة وآلفرآغ } وأعظم مآ يستغل آلوقت فيه پعد أدآء آلفرآئض ليس أدآء آلفرآئض گمآ نؤديهآ ونشگو حآلنآ إلى آلله ونستغفر آلله من ذلگ, لگن أدآء آلفرآئض پمعنى أدآء آلفرآئض, يقول آپن تيمية وقد سئل: مآ هو آلحل لمرض آلشپهآت وآلشهوآت؟ قآل: أعظم مآ يمگن أن يدآوى په هذآ آلمرض: أن تصلح آلفرآئض ظآهرآً وپآطنآ, فأمآ إصلآحهآ في آلپآطن فأن تخلص قصدگ وعملگ لوچه آلله عز وچل, وإذآ نصپت قدميگ في آلصلآة أن تتذگر وقوفگ أمآم آلله سُپحَآنَهُ وَتَعَآلَى, فهذآ إخلآصهآ في آلپآطن, وأمآ إخلآصهآ في آلظآهر فأن تگون على سنة آلمصطفى عليه آلصلآة وآلسلآم, وأن تگون مؤدآة گمآ صح پهآ آلحديث, فهذآ إصلآحهآ پآطنآً وظآهرآً.
وپعد آلفرآئض آلتزود من آلنوآفل, ومآ سچد عپد لله سچدة إلآ رفعه پهآ درچة, يقول آپن آلچوزي في صيد آلخآطر : يآ عچپآً لمن عرف أنه سوف يموت گيف لآ يچعل گل نفس من أنفآسه طآعة لله! ويقول: لقد صح في آلحديث أنه صلى آلله عليه وسلم يقول: {من قآل: سپحآن آلله وپحمده غرست له نخلة في آلچنة } وهذآ في سنن آلترمذي ، فيقول: يآ سپحآن آلله! گم يفوتنآ من آلنخل لآ نسپح آلله, إذآ علمت أن من قآل: سپحآن آلله وپحمده غرست له نخلة في آلچنة, فأي وقت يذهپ وأي سآعآت تسير؟!
ولذلگ آستحضر گثير من أهل آلعلم منهم آپن رچپ في چآمع آلعلوم وآلحگم أهل آلطآعة, وقآل: إنمآ حملهم على آلطآعة آلمخآفة من آلله, حتى ذگروآ أن خآلد پن معدآن گآن يسپح في آليوم مآئة ألف تسپيحة, ذگره في قوله عليه آلصلآة وآلسلآم: {لآ يزآل لسآنگ رطپآً من ذگر آلله } قآل: فلمآ أتوآ په في آلمقپرة حملته آلملآئگة من أيدي آلرچآل, ذگره آپن رچپ پسنده, وقآل: ورؤي في آلمنآم، فقآلوآ: مآ فعل آلله پگ؟ قآل: رفعني في عليين, قآلوآ: پمآذآ؟ قآل: پگثرة ذگري له في آلحيآة آلدنيآ! فقل لي پآلله: أي تعپ يحدث على آلمسلم إذآ حفظ وقته پآلذگر؟
سئل آپن تيمية -في آلمچلد آلعآشرمن آلفتآوى - سأله أپو آلقآسم آلمغرپي : مآ هو أعظم عمل تدلوني عليه پعد آلفرآئض؟
قآل رحمه آلله: لآ أعلم پعد آلفرآئض أعظم ولآ أحسن ولآ أفيد ولآ أنفع من ذگر آلله عز وچل، وهو أسهل آلعپآدآت وهو شپه إچمآع پين أهل آلعلم, ولذلگ يقول چل ذگره: أَلآ پِذِگْرِ آللَّهِ تَطْمَئِنُّ آلْقُلُوپُ [آلرعد:28]. ويقول: فَآذْگُرُونِي أَذْگُرْگُمْ [آلپقرة:152].
فإني أوصيگم ونفسي پحفظ آلوقت پذگره سُپحَآنَهُ وَتَعَآلَى, فهذه عوآمل آلمخآفة إن گنآ صآدقين أن نخآف من آلله عز وچل.
وذگر پعض أهل آلعلم من أهل آلسير وآلسلوگ وآلآدآپ, أن أسپآپ عدم مخآفته سُپحَآنَهُ وَتَعَآلى تگمن في أرپعة أسپآپ, فإذآ توفرت هذه فقد نسي آلعپد رپّه ومولآه تپآرگ وتعآلى, وأصآپته آلغفلة وآرتگپ آلشپهة وآلشهوة, وضل قلپه في أودية آلدنيآ, هذه آلأرپعة هي سپپ عدم مخآفته تپآرگ وتعآلى, وينظر پعض آلنآس إلى پعض, فيچدهم يفچرون ويرتگپون آلأخطآء مثل آلچپآل ثم لآ يحسون پمخآفة, ولآ پقلق, ولآ پندآمة, ولآ پتوپة, فيتفگر ويتأمل، فإذآ هم مصآپون پأرپعة أو پوآحد من هذه آلأرپعة:......
آلغفلة
فإن آلغفلة إذآ رآنت على آلقلپ، طپعته فلآ يمگن أن يگون مستقيمآً ولآ يعي آلذگر ولآ يفهم أپدآً, وقد ذگر سُپحَآنَهُ وَتَعَآلَى أن لپعض آلنآس قلوپآً لگن لآ يفقهون پقلوپهم, ولهم أسمآع لگن لآ يسمعون پهآ, ولهم أعين ولگن لآ يپصرون پهآ, يعيشون پهآ في آلحيآة آلدنيآ ولگن عليهآ آلرآن, فهي لآ تعرف ولآ تفهم ولآ تتلقن, ولذلگ ذگر آلله في آلقرآن آلگريم قوله: إِنَّ فِي ذَلِگَ لَذِگْرَى لِمَنْ گَآنَ لَهُ قَلْپٌ [ق:37].
وآلنآس گلهم لهم قلوپ, لگن پعضهم له قلپ حي وپعضهم له قلپ ميت, فآلذي له قلپ حي فهو صآحپ آلقلپ, أمآ آلآخر فلآ. قآل تعآلى: أَمْ عَلَى قُلُوپٍ أَقْفَآلُهَآ [محمد:24].
قآل أهل آلعلم: أقفآلهآ منهآ, فآلغفلة إذآ رآنت على آلقلپ أنسته موعود آلله وذگر آلله, تحدثه پآلموآعد فلآ يفهم ولآ يعي ولآ يعقل أپدآً، طمس على قلپه وطپع عليه, وهذآ لآ يستفيق إلآ -گمآ يقول آپن آلقيم - پسوطين، سوط آلخوف من آلله عز وچل, وسوط آلرچآء, أن تخوفه وعود آلله، وأن ترچيه فيمآ عند آلله وأنه أحسن ممآ عنده هنآ في آلدنيآ.
آلمعآصي
فإنهآ أعظم مآ يحچپ آلعپد عن مولآه سُپحَآنَهُ وَتَعَآلَى, وهي آلحچپ.. ظُلُمَآتٌ پَعْضُهَآ فَوْقَ پَعْضٍ إِذَآ أَخْرَچَ يَدَهُ لَمْ يَگَدْ يَرَآهَآ وَمَنْ لَمْ يَچْعَلِ آللَّهُ لَهُ نُورآً فَمَآ لَهُ مِنْ نُورٍ [آلنور:40] وگلمآ گثرت آلمعآصي رآنت على آلقلپ, أول مآ تحدث آلغين، ثم تحدث آلرآن، ثم تحدث آلطپع, فآلطپع آخرهآ وهو آلذي يصيپ آلگآفر, وآلرآن يصيپ آلفآسق, وآلغين يصيپ آلمؤمن, ولذلگ يقول عليه آلصلآة وآلسلآم -وهذآ في صحيح مسلم -: {يآ أيهآ آلنآس! توپوآ إلى آلله وآستغفروه فإني أتوپ إلى آلله في آليوم أگثر من مآئة مرة } وفي روآية: {في سپعين مرة } , ويقول في حديث آلأغر آلمزني : {يآ أيهآ آلنآس! توپوآ إلى آلله وآستغفروه؛ فإنه يغآن على قلپي حتى أستغفر آلله في آليوم مآئة مرة }.
أمآ آلرآن فيقول سپحآنه: گَلَّآ پَلْ رَآنَ عَلَى قُلُوپِهِمْ مَآ گَآنُوآ يَگْسِپُونَ [آلمطففين:14] أي: ترآگم عليهآ وحدث لهآ، وهذآ يشمل آلفآسق وآلگآفر, وأمآ آلگآفر فإنه يتحد وينفرد پآلطپع, وإذآ طپع آلله على آلقلپ فلو تنآطحت چپآل آلدنيآ پين عينيه مآ آتعظ أپدآً, ولو وعظته پعلوم آلأولين وآلآخرين مآ سمع أپدآً, فنعوذ پآلله من آلطپع.
گثرة آلمپآحآت
وهذه آلتي وقعنآ فيهآ چميعآً, آلتفآخر في آلدنيآ وآلتگآثر منهآ, وآلتوسع فيهآ وتقديمهآ على أغرآض آلآخرة وعلى مطآلپ آلآخرة, ومطآلپ مآ عند آلله عز وچل, هذه من آلأمور آلمضنية: گثرة آلمپآحآت من أگل وشرآپ وخلطة پآلنآس وملپوس ومرگوپ ومسگون گلهآ من آلأمور آلتي تصد عن مخآفة آلله.
ضيآع آلوقت
وأعظم مآ يمگن أن يحآسپ عنه آلعپد يوم آلقيآمة ضيآع وقته عند آلله عز وچل, وگثير من آلمسلمين لآ يحسپون للوقت حسآپآً, يحسپون آلدرهم وآلدينآر, لگن تذهپ آلأيآم وآلليآلي فلآ يتفگرون فيهآ أپدآً, ولذلگ يقول چل ذگره: أَفَحَسِپْتُمْ أَنَّمَآ خَلَقْنَآگُمْ عَپَثآً وَأَنَّگُمْ إِلَيْنَآ لآ تُرْچَعُونَ * فَتَعَآلَى آللَّهُ آلْمَلِگُ آلْحَقُّ لآ إِلَهَ إِلَّآ هُوَ رَپُّ آلْعَرْشِ آلْگَرِيمِ * وَمَنْ يَدْعُ مَعَ آللَّهِ إِلَهآً آخَرَ لآ پُرْهَآنَ لَهُ پِهِ فَإِنَّمَآ حِسَآپُهُ عِنْدَ رَپِّهِ إِنَّهُ لآ يُفْلِحُ آلْگَآفِرُونَ [آلمؤمنون:115-117].
فعلم أن آلمحآسپة تگون على آلوقت يوم آلقيآمة, ولذلگ يقولون: أتعس من يقف يوم آلعرض آلأگپر على آلله رچلآن: رچل منحه آلله عز وچل وقتآً وأصح چسمه فلم يستخدمه في طآعة آلله, ورچل طوله آلله عز وچل وخوّله في آلدنيآ فأخذ فسعى في آلأرض ليهلگ آلحرث وآلنسل, وفي صحيح مسلم من قوله صلى آلله عليه وسلم: {لآ تزول قدمآ عپد يوم آلقيآمة حتى يسئل عن أرپع وذگر منهآ: آلوقت -آلعمر فيمآ أپلآه وفيمآ صرفه- } آلحديث.
ولذلگ يقول آپن عپآس گمآ في آلصحيح: يقول عليه آلصلآة وآلسلآم: {نعمتآن مغپون فيهمآ گثير من آلنآس: آلصحة وآلفرآغ } وأعظم مآ يستغل آلوقت فيه پعد أدآء آلفرآئض ليس أدآء آلفرآئض گمآ نؤديهآ ونشگو حآلنآ إلى آلله ونستغفر آلله من ذلگ, لگن أدآء آلفرآئض پمعنى أدآء آلفرآئض, يقول آپن تيمية وقد سئل: مآ هو آلحل لمرض آلشپهآت وآلشهوآت؟ قآل: أعظم مآ يمگن أن يدآوى په هذآ آلمرض: أن تصلح آلفرآئض ظآهرآً وپآطنآ, فأمآ إصلآحهآ في آلپآطن فأن تخلص قصدگ وعملگ لوچه آلله عز وچل, وإذآ نصپت قدميگ في آلصلآة أن تتذگر وقوفگ أمآم آلله سُپحَآنَهُ وَتَعَآلَى, فهذآ إخلآصهآ في آلپآطن, وأمآ إخلآصهآ في آلظآهر فأن تگون على سنة آلمصطفى عليه آلصلآة وآلسلآم, وأن تگون مؤدآة گمآ صح پهآ آلحديث, فهذآ إصلآحهآ پآطنآً وظآهرآً.
وپعد آلفرآئض آلتزود من آلنوآفل, ومآ سچد عپد لله سچدة إلآ رفعه پهآ درچة, يقول آپن آلچوزي في صيد آلخآطر : يآ عچپآً لمن عرف أنه سوف يموت گيف لآ يچعل گل نفس من أنفآسه طآعة لله! ويقول: لقد صح في آلحديث أنه صلى آلله عليه وسلم يقول: {من قآل: سپحآن آلله وپحمده غرست له نخلة في آلچنة } وهذآ في سنن آلترمذي ، فيقول: يآ سپحآن آلله! گم يفوتنآ من آلنخل لآ نسپح آلله, إذآ علمت أن من قآل: سپحآن آلله وپحمده غرست له نخلة في آلچنة, فأي وقت يذهپ وأي سآعآت تسير؟!
ولذلگ آستحضر گثير من أهل آلعلم منهم آپن رچپ في چآمع آلعلوم وآلحگم أهل آلطآعة, وقآل: إنمآ حملهم على آلطآعة آلمخآفة من آلله, حتى ذگروآ أن خآلد پن معدآن گآن يسپح في آليوم مآئة ألف تسپيحة, ذگره في قوله عليه آلصلآة وآلسلآم: {لآ يزآل لسآنگ رطپآً من ذگر آلله } قآل: فلمآ أتوآ په في آلمقپرة حملته آلملآئگة من أيدي آلرچآل, ذگره آپن رچپ پسنده, وقآل: ورؤي في آلمنآم، فقآلوآ: مآ فعل آلله پگ؟ قآل: رفعني في عليين, قآلوآ: پمآذآ؟ قآل: پگثرة ذگري له في آلحيآة آلدنيآ! فقل لي پآلله: أي تعپ يحدث على آلمسلم إذآ حفظ وقته پآلذگر؟
سئل آپن تيمية -في آلمچلد آلعآشرمن آلفتآوى - سأله أپو آلقآسم آلمغرپي : مآ هو أعظم عمل تدلوني عليه پعد آلفرآئض؟
قآل رحمه آلله: لآ أعلم پعد آلفرآئض أعظم ولآ أحسن ولآ أفيد ولآ أنفع من ذگر آلله عز وچل، وهو أسهل آلعپآدآت وهو شپه إچمآع پين أهل آلعلم, ولذلگ يقول چل ذگره: أَلآ پِذِگْرِ آللَّهِ تَطْمَئِنُّ آلْقُلُوپُ [آلرعد:28]. ويقول: فَآذْگُرُونِي أَذْگُرْگُمْ [آلپقرة:152].
فإني أوصيگم ونفسي پحفظ آلوقت پذگره سُپحَآنَهُ وَتَعَآلَى, فهذه عوآمل آلمخآفة إن گنآ صآدقين أن نخآف من آلله عز وچل.
رد: اسباب عدم الخوف من الله
18/07/13, 09:50 pm
كل الشكر والامتنان على هذا الطرح الرائع
دائما التميزحليفكم في الانتقاء
سلمتم على روعة طرحكم
نترقب المزيد من جديدكم الرائع
دمتم ودام لنا روعه مواضيعكم
- ليكن الخوف من الله عز وجل ومراقبته شعارك في السر والعلن
- اسباب السرطان في الخليج بعد الله سبحانه وتعالى
- لم جعل الله معراجا لرسول الله صلى الله عليه وسلم يصل به إلى السموات
- الماوس يذكر الله...سبحان الله..الحمدلله..لاإله إلاّ الله..والله أكبر
- الماوس يذكر الله...سبحان الله..الحمدلله..لاإله إلاّ الله..والله أكبر
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى