هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الثورة الجزائرية

+6
احلي تطوير1
KAZANOVA
AmEr DeSiGN
رمش الاحساس
G H O S T A H M E D
المبدع الشاوي
10 مشترك
اذهب الى الأسفل
avatar
المبدع الشاوي
عدد المساهمات : 357
االعراق
تاريخ التسجيل : 23/08/2012
نقاط النشاط : 5280
السٌّمعَة : 0

الثورة الجزائرية   Empty الثورة الجزائرية

03/07/13, 07:58 pm
الثورة الجزائرية   275px-10 أسبوع الحواجز في الجزائر العاصمة ديسمبر 1960التاريخمن 1 نوفمبر 1954 إلى 19 مارس 1962المكانالجزائر، فرنساالنتيجةاتفاقيات إيفيان، استقلال الجزائر، النزوح الجماعي لللأقدام السوداءالمتحاربون ج ت و
ح وج فرنساالقادةفرحات عباس
حسين آيت أحمد
أحمد بن بلة
كريم بلقاسم
العربي بن مهيدي
رابح بيطاط
محمد بوضياف
مصالي الحاج* بول شيري (1954-1955)
هنري لاريلوت (1955-1956)
راؤول سالان (1956-1958)
موريس شال (1958-1960)
جان كريبان (1960-1961)
فرناند جامبيز
تشارلز ايلريت (1961-1962)
بارلي بوعلام
بيير لاجيلاردي
راؤول سالان
ادمون جوهايود
جان جاك سوسيني
القوى3,000,00038600 جندى فرنسىالخسائر350000 قتيل من الشعب وبعض الثوارو800000 جريح/350000قتيل2800 قتيل بين عسكري فرنسي ومعمرين

اندلعت الثورة الجزائرية في 1 نوفمبر 1954 ضد المستعمر الفرنسي ودامت 7 سنوات ونصف. استشهد فيها أكثر من مليون ونصف مليون جزائري.
الثورة الجزائرية دارت من 1954 إلى 1962 وانتهت باستقلال الجزائر من الجزائر المستعمرة الفرنسية بين 1832 إلى 1848 ثم جزء من أراضي الجمهورية الفرنسية هذه المواجهة دارت بين الجيش الفرنسي والمجاهدين الثوار الجزائريين الذين فرضوا حرب عصابات الوسيلة الأكثر ملاءمة لمحاربة قوة كبيرة مجهزة أكبر تجهيز خصوصا وأن الجانب الجزائري لم يكن يتوفر على تسليح معادل، استخدم الثوار الجزائريون الحرب البسيكولوجية بصفة متكاملة مع العمليات العسكرية، الجيش الفرنسي المتكون من قوات الكوموندوس والمضليين والمرتزقة المتعددة الجنسيات، قوات حفظ الأمن، قوات الاحتياط والقوات الإضافية من السكان الأصليين (حركيينن ومخازنيين) قوات جيش التحرير الوطني الفرع العسكري لجبهة التحرير الوطني وتأييد تام من طرف الشعب الجزائري تحت تأطير سياسي وإداري (المؤتمر الوطني للثورة). تضاعفت بشكل من الحرب الأهلية وإيديولوجية داخل الجاليتين الفرنسية والجزائرية ترتبت عنها أعمال عنف مختلفة على شاطئي المتوسط (في فرنسا والجزائر) في الجزائر تنتج عنها صراع الحكم بين جبهة التحرير المنتصرة والحركة الوطنية الجزائرية بحملة ضد الحركة المساندين لربط الجزائر بالجمهورية الفرنسية، ثم أن الجالية الفرنسية والأقدام السوداء تحت شعار (الجزائر فرنسية) تكونت عصابات تقتيل وعمليات ترهيبية بالتفجير والاغتيالات ضد الشعب الجزائري ومرافق البلاد. انتهت الحرب بإعلان استقلال الجزائر في 5 جويلية 1962 نفس التاريخ الذي أعلن فيه احتلال الجزائر في 1830 أعلن عنه الجنرال ديغول في التلفزيون للشعب الفرنسي. جاء نتيجة استفتاء تقرير المصير للفاتح جويلية المنصوص علية في اتفاقيات ايفيان 18مارس 1962 وإعلان ميلاد الجمهورية الجزائرية في 25 من سبتمبر ومغادرة مليون من الفرنسيين المعمرين بالجزائر منذ 1830.
محتويات

[أخف]
  • 1 مقدمه تاريخيه
  • 2 اندلاع الحرب
  • 3 خريطة أهم عمليات أول نوفمبر 1954
  • 4 الاندلاع
  • 5 الدعم المصري لثورة الجزائر
  • 5.1 دعم عسكري
  • 5.2 دعم سياسي
  • 5.3 دعم مالي
    5.4 دعم فني
  • 6 استقلال الجزائر
  • 7 المصادر
  • 8 إشارات مرجعية
    9 وصلات خارجية
    [عدل] مقدمه تاريخيه

    بدأت المقاومة الجزائرية ضد الاحتلال مع نزول أرض الجزائر، وكان أقوى حركاتها حركة الجهاد التي أعلنها الأمير عبد القادر الجزائري في [1848هـ=1832م]، واستمرت خمسة عشر عامًا، استخدم فيها الماريشال الفرنسي "بيجو"، وقواته التي وصل عددها (120) ألف جندي، حرب إبادة ضد الجزائريين، والحيوانات، والمزارع، فوقع الذعر في قلوب الناس، واضطر الأمير عبد القادر إلى الاستسلام في [161هـ=1847م]. لم تهدأ مقاومة الجزائريين بعد عبد القادر، فما تنطفئ ثورة حتى تشتعل أخرى، غير أنها كانت ثورات قبلية أو في جهة معينة، ولم تكن ثورة شاملة؛ لذا كانت فرنسا تقضي عليها، وضعفت المقاومة الجزائرية بعد ثورة أحمد بومرزاق سنة [1288هـ=1872م]، وقلت الثورات بسبب وحشية الفرنسيين، واتباعهم سياسة الإبادة التامة لتصفية المقاومة، وفقدان الشعب لقياداته التي استشهدت أو نفيت إلى الخارج، وسياسة الإفقار والإذلال التي اتبعت مع بقية الشعب.
    السياسة الفرنسية في الجزائر
    لقد أحدث المشروع الاستعماري الفرنسي في الجزائر جروحًا عميقة في بناء المجتمع الجزائري، حيث عملت فرنسا على إيقاف النمو الحضاري والمجتمعي للجزائر مائة واثنتين وثلاثين سنة، وحاولت طمس هوية الجزائريين الوطنية، وتصفية الأسس المادية والمعنوية التي يقوم عليها هذا المجتمع، بضرب وحدته القبلية والأسرية، واتباع سياسة تبشيرية تهدف إلى القضاء على دينه ومعتقده الإسلامي، وإحياء كنيسة إفريقيا الرومانية التي أخذت بمقولة "إن العرب لا يطيعون فرنسا إلا إذا أصبحوا فرنسيين، ولن يصبحوا فرنسيين إلا إذا أصبحوا مسيحيين". وكان التوجه الفرنسي يعتمد على معاداة العروبة والإسلام، فعملت على محو اللغة العربية، وطمس الثقافة العربية والإسلامية، وبدأ ذلك بإغلاق المدارس والمعاهد، ثم تدرج مع بداية القرن العشرين إلى منع تعلم اللغة العربية باعتبارها لغة أجنبية، وعدم السماح لأي شخص أن يمارس تعليمها إلا بعد الحصول على ترخيص خاص وفي حالات استثنائية، ومن ناحية أخرى عملت على نشر الثقافة واللغة الفرنسية، واشترطوا في كل ترقية اجتماعية ضرورة تعلم اللغة الفرنسية، كذلك عملوا على الفصل بين اللغة العربية والإسلام، والترويج لفكرة أن الجزائريين مسلمون فرنسيون.
    واهتم الفرنسيون بالترويج للهجات المحلية واللسان العامي على حساب اللغة العربية، فشجعوا اللهجةالجزائرية، واتبعوا كل سبيل لمحاربة اللسان العربي، واعتبروا اللغة العربية الفصحى في الجزائر لغة ميتة. وقد سعى الفرنسيون إلى ضرب الوحدة الوطنية الجزائرية بين العرب والبربر، فأوجدوا تفسيرات مغرضة وأحكاما متحيزة لأحداث التاريخ الجزائري، ومنها أن البربر كان من الممكن أن يكون لهم مصير أوروبي لولا الإسلام، واعتبروا العنصر البربري من أصل أوروبي، وحكموا عليه بأنه معاد بطبعه للعرب، وسعوا لإثبات ذلك من خلال أبحاث ودراسات تدعي العلمية، وخلصوا من هذه الأبحاث الاستعمارية في حقيقتها إلى ضرورة المحافظة على خصوصية ولغة منطقة القبائل البربرية بعيدًا عن التطور العام في الجزائر. واتبع الفرنسيون سياسة تبشيرية لتنصير المسلمين خاصة في منطقة القبائل، فتعرض رجال الإصلاح وشيوخ الزوايا للتضييق والمراقبة والنفي والقمع، وفتحت كثير من المدارس التبشيرية وبنيت الكنائس ووجه نشاطها للأعمال الخيرية والخدمات الاجتماعية لربطها بواقع السكان هناك، وقام الرهبان والقساوسة بالتدريس في الكثير من المدارس. وحسب الإحصائيات الفرنسية بالجزائر فإن منطقة القبائل كان بها مدرسة لكل (2100) طفل، في حين كانت هناك مدرسة لكل أربعين ألف طفل في بعض المناطق الأخرى بالجزائر. وسعى الفرنسيون إلى عزل بعض المناطق بالجزائر والحيلولة دون اتصالها أو تفاعلها مع باقي المناطق الأخرى، وكان تركيزهم على منطقة القبائل، ورعوا نزعاتها الإقليمية التي تتنافى مع وحدة الشعب الجزائري، وذلك بالاهتمام بالأعراف والتقاليد واللهجات والفولكلور على حساب الثقافة العربية الإسلامية، وصدرت تعليمات واضحة لموظفي الإدارة الاستعمارية الجزائرية تتلخص في ضرورة حماية القبائل وتفضيلهم في كل الظروف على العرب، ولولا المواقف الشجاعة والتضحيات التي قدمها أبناء القبائل لأمكن للمخطط الاستعماري تدمير البنية الاجتماعية للشعب الجزائري في تلك المناطق.
    موقف الشعب الجزائري
    تجاوب الشعب الجزائري مع السياسة الفرنسية في جميع الجهات بدون استثناء، لا سيما في المناطق التي عرفت ضغطًا فرنسيًا مكثفًا لتحويل اتجاهها الوطني، فلم يكن للإعانات ولا المساعدات التي تقدمها الإرساليات التبشيرية ولا للتعليم الذي وفرته المدرسة الفرنسية، ولا للمستوطنين الفرنسيين، ولا للمهاجرين الجزائريين الذين تنقلهم السلطات للعمل في فرنسا ـ أثر في فرنسة الشعب الجزائري، وهو ما دفع مخططي السياسة الفرنسية إلى اتهام الجزائريين بأنهم شعب يعيش على هامش التاريخ. وحارب الشعب سياسة التفرقة الطائفية برفع شعار "الإسلام ديننا، والعربية لغتنا والجزائر وطننا" الذي أعلنه العالِم والمجاهد الجليل عبد الحميد بن باديس، ورأى المصلحون من أبناء الجزائر في ظل فشل حركات المقاومة، أن العمل يجب أن يقوم –في البداية- على التربية الإسلامية لتكوين قاعدة صلبة يمكن أن يقوم عليها الجهاد في المستقبل، مع عدم إهمال الصراع السياسي فتم تأسيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين عام [1350هـ=1931م] بزعامة ابن باديس، التي افتتحت مدارس لتعليم ناشئة المسلمين، وهاجم ابن باديس الفرنسيين وظلمهم، وشنع على عملية التجنس بالفرنسية وعدها ذوبانًا للشخصية الجزائرية المسلمة، وطالب بتعليم اللغة العربية والدين الإسلامي، وأثمرت هذه الجهود عن تكوين نواة قوية من الشباب المسلم يمكن الاعتماد عليها في تربية جيل قادم. وعلى الصعيد السياسي بدأ الجزائريون المقاومة من خلال التنظيم السياسي الذي خاض هذا الميدان بأفكار متعددة، فمنهم من يرى أن الغاية هي المساواة بالفرنسيين، ومنهم الشيوعيون، والوطنيون المتعصبون، وظهرت عدة تنظيمات سياسية منها: حزب نجم شمال إفريقيا بزعامة مصالي الحاج الذي عرف بعد ذلك بحزب الشعب الجزائري، وتعرض زعيمه إلى الاعتقال والنفي مرات كثيرة.
    مذابح [1364هـ=1945م]
    اشتعلت الحرب العالمية الثانية ولم تمض شهور قليلة حتى انهارت فرنسا أمام ألمانيا، وبدا للشعوب المستعمرة أن قوة فرنسا لم تكن إلا عليهم فقط، وأن هيبتها لم تكن إلا في هذه القلوب المستضعفة، وأدى ذلك إلى تعاون كثير من المستوطنين الموجودين في الجزائر مع حكومة فيشي الموالية للألمان في فرنسا، وظهرت أصوات المستوطنين الفرنسيين تعلو بأن فرنسا ارتكبت أخطاء، وأن عليها أن تدفع الثمن وحدها، أما الجزائريون فذهب كثير منهم إلى الحرب للدفاع عن فرنسا، فدُمر الإنتاج في الجزائر وزادت صعوبات الحياة؛ لذلك تقدموا ببيان إلى السلطات الفرنسية يطالبون فيه بحق تقرير المصير، تقدم به فرحات عباس –زعيم حزب اتحاد الشعب الجزائري-، ورفضت فرنسا قبول البيان كأساس للمحادثات، فأحدث ذلك رد فعل عنيفا عند الجزائريين الذين أصروا على تمسكهم بالبيان والتزامهم به، ففرض الجنرال كاترو الحاكم العام في الجزائر الإقامة الجبرية على فرحات عباس وغيره من الزعماء الجزائريين. أسس فرحات عباس حركة أحباب البيان والحرية في [ربيع أول 1363هـ=مارس 1944] وكان يدعو إلى قيام جمهورية جزائرية مستقلة ذاتيًا ومتحدة مع فرنسا، وهو ما سبب خلافًا بينه وبين مصالي الحاج الذي نصحه بقوله: "إن فرنسا لن تعطيك شيءًا، وهي لن ترضخ إلا للقوة، ولن تعطي إلا ما نستطيع انتزاعه منها". ولم يمض وقت طويل حتى استغلت فرنسا قيام بعض المظاهرات في 8 ماي 1945 في عدد من المدن الجزائرية وإحراقها للعلم الفرنسي حتى ارتكبت مذبحة رهيبة سقط فيها (45) ألف شهيد جزائري، وكان ذلك تحولاً في كفاح الجزائريين من أجل الحرية والاستقلال، إذ أدركوا أنه لا سبيل لتحقيق أهدافهم سوى العمل المسلح والثورة الشاملة، فانصرف الجهد إلى جمع الأسلحة وإعداد الخلايا السرية الثورية بتوجيه وتمويل ودعم عربي حتى يحين الوقت المناسب لتفجير الصراع المسلح.
    [عدل] اندلاع الحرب

    لقد تم وضع اللمسات الأخيرة للتحضير لاندلاع الثورة التحريرية في اجتماعي 10 و24 أكتوبر 1954 بالقاهرة من طرف لجنة الستة ومجلس قيادة الثورة المصرى. ناقش المجتمعون قضايا هامة هي : إعطاء تسمية للتنظيم الذي كانوا بصدد الإعلان عنه ليحل محل اللجنة الثورية للوحدة والعمل وقد اتفقوا على إنشاء جبهة التحرير الوطني وجناحها العسكري المتمثل في جيش التحرير الوطني. وتهدف المهمة الأولى للجبهة في الاتصال بجميع التيارات السياسية المكونة للحركة الوطنية قصد حثها على الالتحاق بمسيرة الثورة، وتجنيد الجماهير للمعركة الحاسمة ضد المستعمر الفرنسي تحديد تاريخ اندلاع الثورة التحريرية : كان اختيار ليلة الأحد إلى الاثنين أول نوفمبر 1954كتاريخ انطلاق العمل المسلح يخضع لمعطيات تكتيكية - عسكرية، منها وجود عدد كبير من جنود وضباط جيش الاحتلال في عطلة نهاية الأسبوع يليها انشغالهم بالاحتفال بعيد مسيحي، وضرورة إدخال عامل المباغتة. تحديد خريطة المناطق وتعيين قادتها بشكل نهائي، ووضع آخر اللمسات لخريطة المخطط الهجومي في ليلة أول نوفمبر. كل هذا بعد أن عرف الشعب الجزائري ان المستعمر الفرنسي لا يهمه المقاومة السياسية بل استعمال القوة وأن تحرير الجزائر ليس بالامر المستحيل.
    [عدل] خريطة أهم عمليات أول نوفمبر 1954
    المنطقة الأولى- الأوراس :مصطفى بن بولعيد
    المنطقة الثانية- الشمال القسنطيني: ديدوش مراد
    المنطقة الثالثة- القبائل: كريم بلقاسم
    المنطقة الرابعة- الوسط: رابح بيطاط
    المنطقة الخامسة- الغرب الوهراني: العربي بن مهيدي
    تحديد كلمة السر لليلة أول نوفمبر 1954 : خالد وعقبة

    القادة الستة لحزب جبهة التحرير الوطني عام 1954
  • G H O S T A H M E D
    G H O S T A H M E D
    عدد المساهمات : 45060
    االعراق
    ذكر
    تاريخ التسجيل : 07/08/2012
    تاريخ الميلاد : 23/07/1997
    المزاج : رايق
    نقاط النشاط : 108163
    السٌّمعَة : 0
    العمر : 27
    مدير مميز
    http://www.a-twer.com

    الثورة الجزائرية   Empty رد: الثورة الجزائرية

    03/07/13, 08:50 pm
    موضوع في قمة الروعه يسلمو ع هذا الطرح الرائع والجميل
    رمش الاحساس
    رمش الاحساس
    عدد المساهمات : 48
    عمان
    انثى
    تاريخ التسجيل : 04/07/2013
    المزاج : تمااام
    نقاط النشاط : 4211
    السٌّمعَة : 0

    الثورة الجزائرية   Empty رد: الثورة الجزائرية

    04/07/13, 07:30 am
    يسسسلموو ع الططططططرح
    AmEr DeSiGN
    AmEr DeSiGN
    عدد المساهمات : 2451
    سوريا
    ذكر
    تاريخ التسجيل : 14/09/2012
    تاريخ الميلاد : 18/09/1999
    المزاج : عسل
    نقاط النشاط : 7244
    السٌّمعَة : 0
    العمر : 25
    مدير مميز

    الثورة الجزائرية   Empty رد: الثورة الجزائرية

    04/07/13, 05:49 pm
    شكرا لك
    KAZANOVA
    KAZANOVA
    عدد المساهمات : 1772
    قطر
    ذكر
    تاريخ التسجيل : 08/08/2012
    تاريخ الميلاد : 02/02/1997
    المزاج : زهقـآن
    نقاط النشاط : 6571
    السٌّمعَة : 0
    العمر : 27

    الثورة الجزائرية   Empty رد: الثورة الجزائرية

    05/07/13, 09:16 am
    . .
    تَحية تلطفهآ قلوب طيبة ونقٌية
    آ‘لتميزٍ لآ يقفٌ عندْ أولْ خطوٍة إبدآعٌ
    بلْ يتعدآه في إستمرآرٍ آلعَطآءْ

    ووآصلوآ فيٌ وضعٌ بصمـتكـمٌ بكل
    حرٍفٌ تزخرفوٍه لنآ‘
    مِنْ هنآ أقدمٌ لكـم بآقـة وردْ ومحبـة خآلصـة لله تعآلىٌ
    وٍنحن دوٍمآ نترٍقبٌ آلمَزٍيدْ
    ودٍيٌ قبْلٌ رٍدْيٌ
    كوٍنوآ بخَيرٍ
    سَلآإميٌ
    احلي تطوير1
    احلي تطوير1
    عدد المساهمات : 350
    االعراق
    تاريخ التسجيل : 07/07/2013
    نقاط النشاط : 4518
    السٌّمعَة : 0

    الثورة الجزائرية   Empty رد: الثورة الجزائرية

    07/07/13, 01:11 am
    شكرا
    محمود صالح
    محمود صالح
    عدد المساهمات : 202
    االعراق
    تاريخ التسجيل : 03/07/2013
    نقاط النشاط : 4366
    السٌّمعَة : 0

    الثورة الجزائرية   Empty رد: الثورة الجزائرية

    13/07/13, 09:39 pm
    شكراً جزيلاً لك اخي الكريم
    بارك الله فيك وجعلها في ميزان
    حسنـــــــــــــــــــــــــــــــآتك
    wiiiiiiiiiiiiiiiiiiy
    أبو عبدالله ناصرالدين
    أبو عبدالله ناصرالدين
    عدد المساهمات : 576
    تونس
    ذكر
    تاريخ التسجيل : 12/02/2013
    تاريخ الميلاد : 12/07/1992
    المزاج : ;)
    نقاط النشاط : 4921
    السٌّمعَة : 0
    العمر : 32
    http://mwadhi3.montadamoslim.com/

    الثورة الجزائرية   Empty رد: الثورة الجزائرية

    19/07/13, 11:43 pm
    شكرا لك وسلمت يداك على طرحك و چعلهآ في ميزآن حسنآتگ


    _______________
    Mrghozzi
    avatar
    P ! C A S S O
    عدد المساهمات : 196
    السعودية
    تاريخ التسجيل : 31/08/2012
    نقاط النشاط : 4666
    السٌّمعَة : 0

    الثورة الجزائرية   Empty رد: الثورة الجزائرية

    20/07/13, 10:12 am
    مشششكووور عع الطرحح
    Youth
    Youth
    عدد المساهمات : 487
    السعودية
    تاريخ التسجيل : 02/11/2012
    تاريخ الميلاد : 13/09/1997
    المزاج : رايق
    نقاط النشاط : 5256
    السٌّمعَة : 0
    العمر : 27

    الثورة الجزائرية   Empty رد: الثورة الجزائرية

    23/07/13, 10:39 am
    شكراا لك
    الرجوع الى أعلى الصفحة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى