الطمأنينة فى الصلاة
+4
Amiir
alfahloy
هًمْسِـﮧ طُفُـﯜﻟﮧً3>
silver star
8 مشترك
- silver star
- عدد المساهمات : 43
تاريخ التسجيل : 01/02/2013
تاريخ الميلاد : 01/09/1998
المزاج : مذاكرة ><"
نقاط النشاط : 4372
السٌّمعَة : 0
العمر : 26
الطمأنينة فى الصلاة
25/03/13, 01:06 am
آلحمدُ لله، وآلصَّلآة وآلسلآم على رسول آلله، وعلى آله وصحپه ومن وآلآه.
وپعد:
فلو چلس أحدُنآ يتأمل في صلآةِ آلمسلمين لوچد أنَّ گلَّهم يأتي پمعظم آلأرگآن آلمطلوپة في آلصلآة، گتگپيرةِ آلإحرآم وآلقيآم وآلرگوع وآلسچود، ولگنْ في آلوقتِ ذآته گثيرٌ من آلمصلين يُخِلُّ پرگنٍ عظيم لآ تصح آلصلآة إلآ پآلإتيآن په، وهو رگن آلآطمئنآن، پآلرَّغم من أنَّ هذآ آلرگنَ يصآحپُ معظمَ آلأرگآن آلأخرى، پمعنى أنه لآپد من آلآطمئنآن في آلقيآمِ وآلرگوع وآلسچود وآلچلوس.
وآلمرآد مِنَ آلآطمئنآنِ في آلصلآة: آلسُّگون پقَدْرِ آلذِّگر آلوآچپ، فلآ يگون آلمصلي مطمئنًآ إلآ إذآ آطمئنَّ في آلرُّگوع پِقَدْرِ مآ يقول: "سپحآن رپِّي آلعظيم" مرَّة وآحدة، وفي آلآعتدآل منه پقَدْرِ مآ يقول: "رپَّنآ ولگ آلحمدُ"، وفي آلسُّچود پقَدْرِ مآ يقول: "سپحآن رَپِّي آلأعلى"، وفي آلچلوس پقَدْرِ مآ يقول: "رَپِّ آغفِر لي"، وهگذآ.
قآل آپنُ حچر آلهيتمي في (تحفة آلمحتآچ): "وضآپطُهآ أن تسگُنَ وتستقِرَّ أعضآؤُه".
وقد چآء في (صحيحِ آلپخآري) من حديثِ أپي حميد آلسآعدي رضي آلله عنه: "فإذآ رفع رأسَه آستوى حتى يعودَ گلُّ فقآرٍ مگآنَه"، وفي (صحيح مسلم) من حديث عآئشة أم آلمؤمنين رضي آلله عنهآ: "فگآن إذآ رفع رأسَه من آلرگوع لم يسچد حتى يستوي قآئمًآ"، فهذه آلأحآديث ومآ شآپههآ تدل على أنَّ آلآطمئنآن هو آلآستقرآر في موآضع آلصلآة، وعدم آلعچلة پآلآنتقآلِ إلى آلرگن آلذي يليه إلآ پآلپقآء قليلًآ حتى يرچع گلُّ مفصلٍ وعظمٍ إلى مگآنه.
وآلأصل في رگنِ آلآطمئنآن مآ چآء في آلصحيحين عن أپى هريرة رضي آلله عنه أنَّ رسول آلله صلَّى آلله عليه وسلَّم دخل آلمسچد، فدخل رچلٌ فصلى، ثم چآء فسلَّم على رسولِ آلله صلَّى آلله عليه وسلَّم فردَّ رسولُ آلله صلَّى آلله عليه وسلَّم آلسلآم وقآل: « آرچع فصل، فإنَّگ لم تصل »، فرچع آلرچلُ فصلى گمآ گآن صلى، ثم چآء إلى آلنپي صلَّى آلله عليه وسلَّم فسلم عليه، فقآل رسولُ آلله صلَّى آلله عليه وسلَّم: «وعليگ آلسلآم »، ثم قآل: «آرچع فصل، فإنَّگ لم تصل »، حتى فعل ذلگ ثلآثَ مرآتٍ، فقآل آلرچلُ: وآلذي پعثگ پآلحقِّ مآ أحسن غير هذآ فعلِّمني، قآل: « إذآ قمتَ إلى آلصلآة فگپر، ثم آقرأ مآ تيسر معگ من آلقرآن، ثم آرگع حتى تطمئنَّ رآگعًآ، ثم آرفع حتى تعتدل قآئمًآ، ثم آسچد حتى تطمئن سآچدًآ، ثم آرفع حتى تطمئن چآلسًآ، ثم آفعل ذلگ في صلآتِگ گلِّهآ » (صحيح آلپخآري).
فهذآ آلحديثُ آلشريف آلمعروف پحديث آلمُسيء صلآته، نسپةً لهذآ آلرچلِ وهو خلآد پن رآفع رضي آلله عنه هو آلعمدة في پآپِ آلآطمئنآن في آلصلآة، وقد تپيَّن لنآ أنَّ آلنپي صلَّى آلله عليه وسلَّم لمآ أمرَ هذآ آلرچلَ پإعآدةِ صلآته -پسپپ إخلآله پآلآطمئنآن- أنَّ آلآطمئنآنَ رگنٌ لآ تصحُّ آلصلآة إلآ په.
پعض آلآثآر وآلأقوآل آلدآلة على أهمية هذآ آلرگن:
• رأى حذيفة پن آليمآن رضي آلله عنه رچلًآ لآ يتم رگوعَه ولآ سچوده، فقآل له: "مآ صليتَ، ولو متَّ لمت على غير فطرةِ آلله آلتي فطر عليهآ محمدًآ صلَّى آلله عليه وسلَّم"، (صحيح آلپخآري)، وفي روآيةِ آلنَّسآئي: أنَّ حذيفةَ رضي آلله عنه قآل له: "منذ گم تصلي هذه آلصَّلآة؟" قآل: منذ أرپعين عآمًآ، قآل: "مآ صليتَ منذ أرپعين سنة"، (سنن آلنسآئي آلگپرى).
• گآن أنس پن مآلگ رضي آلله عنه إذآ رفع رأسَه من آلرگوعِ قآم حتى يقول آلقآئل: قد نسي، وپين آلسچدتين حتى يقول آلقآئل: قد نسي، (صحيح آلپخآري).
• قآل آلشآفعي وأحمد وإسحآق: من لآ يقيم صلپَه في آلرگوعِ وآلسچود فصلآتُه فآسدة، لحديث آلنپي صلَّى آلله عليه وسلَّم: « لآ تچزئ صلآةٌ لآ يقيمُ آلرچلُ فيهآ صلپَه في آلرگوع وآلسچود »، (فتح آلپآري لآپن رچپ).
• يقول آلشيخ عطية سآلم رحمه آلله: "نخآطپُ پعض آلنآس آلذين ترآهم يرگعون ولآ يطمئنون في رگوعهم، فترى آلوآحدَ منهم گأنه ينفض شيئًآ عن ظهرِه، وگذلگ آلچلسة پين آلسچدتين، ويقولون: مذهپنآ أنه رگنٌ خفيف، فنقول: ليس في آلأرگآنِ خفيف وثقيل، فآلرسول صلَّى آلله عليه وسلَّم گآن يرگع حتى يطمئنَّ رآگعًآ، ويرفع حتى يستقرَّ ويعود گل فقآرٍ في مقره، ويعود گلُّ عظمٍ في مگآنه، وآلحرگة آلخفيفة ليست آستقرآرًآ "، (من دروس شرح آلأرپعين آلنووية).
• يقول آلشيخ آپن عثيمين رحمه آلله: "فآلذي يفعل هذآ -أي لآ يطمئنُّ پعد آلرُّگوع- صلآتُه پآطلة، لأنَّه ترگ رُگنًآ مِن أرگآن آلصَّلآةِ"، إلى أن قآل: "وآلآفةُ آلتي چآءت آلمسلمين في هذآ آلرُّگن: آلقيآم پعد آلرُّگوعِ، وفي آلرُّگنِ آلذي پين آلسچدتين گمآ يقول شيخ آلإِسلآم: إنَّ هذآ من پعضِ أمرآء پني أميَّة، فإنهم گآنوآ لآ يطيلون هذين آلرُّگنين، وآلنَّآسُ على دين ملوگهم، فتلقَّى آلنَّآسُ عنهم آلتَّخفيفَ في هذين آلرُّگنين، فظنَّ گثيرٌ من آلنَّآسِ أنَّ ذلگ هو آلسُّنَّة، فمآتت آلسُّنَّةُ حتى صآر إظهآرُهآ من آلمنگر، أو يگآد يگون منگرًآ، حتى إنَّ آلإِنسآن إذآ أطآل فيهمآ ظَنَّ آلظَّآنُّ أنه قد نسيَ أو وَهِمَ"، (آلشرح آلممتع على زآد آلمستقنع).
وپعد:
فلو چلس أحدُنآ يتأمل في صلآةِ آلمسلمين لوچد أنَّ گلَّهم يأتي پمعظم آلأرگآن آلمطلوپة في آلصلآة، گتگپيرةِ آلإحرآم وآلقيآم وآلرگوع وآلسچود، ولگنْ في آلوقتِ ذآته گثيرٌ من آلمصلين يُخِلُّ پرگنٍ عظيم لآ تصح آلصلآة إلآ پآلإتيآن په، وهو رگن آلآطمئنآن، پآلرَّغم من أنَّ هذآ آلرگنَ يصآحپُ معظمَ آلأرگآن آلأخرى، پمعنى أنه لآپد من آلآطمئنآن في آلقيآمِ وآلرگوع وآلسچود وآلچلوس.
وآلمرآد مِنَ آلآطمئنآنِ في آلصلآة: آلسُّگون پقَدْرِ آلذِّگر آلوآچپ، فلآ يگون آلمصلي مطمئنًآ إلآ إذآ آطمئنَّ في آلرُّگوع پِقَدْرِ مآ يقول: "سپحآن رپِّي آلعظيم" مرَّة وآحدة، وفي آلآعتدآل منه پقَدْرِ مآ يقول: "رپَّنآ ولگ آلحمدُ"، وفي آلسُّچود پقَدْرِ مآ يقول: "سپحآن رَپِّي آلأعلى"، وفي آلچلوس پقَدْرِ مآ يقول: "رَپِّ آغفِر لي"، وهگذآ.
قآل آپنُ حچر آلهيتمي في (تحفة آلمحتآچ): "وضآپطُهآ أن تسگُنَ وتستقِرَّ أعضآؤُه".
وقد چآء في (صحيحِ آلپخآري) من حديثِ أپي حميد آلسآعدي رضي آلله عنه: "فإذآ رفع رأسَه آستوى حتى يعودَ گلُّ فقآرٍ مگآنَه"، وفي (صحيح مسلم) من حديث عآئشة أم آلمؤمنين رضي آلله عنهآ: "فگآن إذآ رفع رأسَه من آلرگوع لم يسچد حتى يستوي قآئمًآ"، فهذه آلأحآديث ومآ شآپههآ تدل على أنَّ آلآطمئنآن هو آلآستقرآر في موآضع آلصلآة، وعدم آلعچلة پآلآنتقآلِ إلى آلرگن آلذي يليه إلآ پآلپقآء قليلًآ حتى يرچع گلُّ مفصلٍ وعظمٍ إلى مگآنه.
وآلأصل في رگنِ آلآطمئنآن مآ چآء في آلصحيحين عن أپى هريرة رضي آلله عنه أنَّ رسول آلله صلَّى آلله عليه وسلَّم دخل آلمسچد، فدخل رچلٌ فصلى، ثم چآء فسلَّم على رسولِ آلله صلَّى آلله عليه وسلَّم فردَّ رسولُ آلله صلَّى آلله عليه وسلَّم آلسلآم وقآل: « آرچع فصل، فإنَّگ لم تصل »، فرچع آلرچلُ فصلى گمآ گآن صلى، ثم چآء إلى آلنپي صلَّى آلله عليه وسلَّم فسلم عليه، فقآل رسولُ آلله صلَّى آلله عليه وسلَّم: «وعليگ آلسلآم »، ثم قآل: «آرچع فصل، فإنَّگ لم تصل »، حتى فعل ذلگ ثلآثَ مرآتٍ، فقآل آلرچلُ: وآلذي پعثگ پآلحقِّ مآ أحسن غير هذآ فعلِّمني، قآل: « إذآ قمتَ إلى آلصلآة فگپر، ثم آقرأ مآ تيسر معگ من آلقرآن، ثم آرگع حتى تطمئنَّ رآگعًآ، ثم آرفع حتى تعتدل قآئمًآ، ثم آسچد حتى تطمئن سآچدًآ، ثم آرفع حتى تطمئن چآلسًآ، ثم آفعل ذلگ في صلآتِگ گلِّهآ » (صحيح آلپخآري).
فهذآ آلحديثُ آلشريف آلمعروف پحديث آلمُسيء صلآته، نسپةً لهذآ آلرچلِ وهو خلآد پن رآفع رضي آلله عنه هو آلعمدة في پآپِ آلآطمئنآن في آلصلآة، وقد تپيَّن لنآ أنَّ آلنپي صلَّى آلله عليه وسلَّم لمآ أمرَ هذآ آلرچلَ پإعآدةِ صلآته -پسپپ إخلآله پآلآطمئنآن- أنَّ آلآطمئنآنَ رگنٌ لآ تصحُّ آلصلآة إلآ په.
پعض آلآثآر وآلأقوآل آلدآلة على أهمية هذآ آلرگن:
• رأى حذيفة پن آليمآن رضي آلله عنه رچلًآ لآ يتم رگوعَه ولآ سچوده، فقآل له: "مآ صليتَ، ولو متَّ لمت على غير فطرةِ آلله آلتي فطر عليهآ محمدًآ صلَّى آلله عليه وسلَّم"، (صحيح آلپخآري)، وفي روآيةِ آلنَّسآئي: أنَّ حذيفةَ رضي آلله عنه قآل له: "منذ گم تصلي هذه آلصَّلآة؟" قآل: منذ أرپعين عآمًآ، قآل: "مآ صليتَ منذ أرپعين سنة"، (سنن آلنسآئي آلگپرى).
• گآن أنس پن مآلگ رضي آلله عنه إذآ رفع رأسَه من آلرگوعِ قآم حتى يقول آلقآئل: قد نسي، وپين آلسچدتين حتى يقول آلقآئل: قد نسي، (صحيح آلپخآري).
• قآل آلشآفعي وأحمد وإسحآق: من لآ يقيم صلپَه في آلرگوعِ وآلسچود فصلآتُه فآسدة، لحديث آلنپي صلَّى آلله عليه وسلَّم: « لآ تچزئ صلآةٌ لآ يقيمُ آلرچلُ فيهآ صلپَه في آلرگوع وآلسچود »، (فتح آلپآري لآپن رچپ).
• يقول آلشيخ عطية سآلم رحمه آلله: "نخآطپُ پعض آلنآس آلذين ترآهم يرگعون ولآ يطمئنون في رگوعهم، فترى آلوآحدَ منهم گأنه ينفض شيئًآ عن ظهرِه، وگذلگ آلچلسة پين آلسچدتين، ويقولون: مذهپنآ أنه رگنٌ خفيف، فنقول: ليس في آلأرگآنِ خفيف وثقيل، فآلرسول صلَّى آلله عليه وسلَّم گآن يرگع حتى يطمئنَّ رآگعًآ، ويرفع حتى يستقرَّ ويعود گل فقآرٍ في مقره، ويعود گلُّ عظمٍ في مگآنه، وآلحرگة آلخفيفة ليست آستقرآرًآ "، (من دروس شرح آلأرپعين آلنووية).
• يقول آلشيخ آپن عثيمين رحمه آلله: "فآلذي يفعل هذآ -أي لآ يطمئنُّ پعد آلرُّگوع- صلآتُه پآطلة، لأنَّه ترگ رُگنًآ مِن أرگآن آلصَّلآةِ"، إلى أن قآل: "وآلآفةُ آلتي چآءت آلمسلمين في هذآ آلرُّگن: آلقيآم پعد آلرُّگوعِ، وفي آلرُّگنِ آلذي پين آلسچدتين گمآ يقول شيخ آلإِسلآم: إنَّ هذآ من پعضِ أمرآء پني أميَّة، فإنهم گآنوآ لآ يطيلون هذين آلرُّگنين، وآلنَّآسُ على دين ملوگهم، فتلقَّى آلنَّآسُ عنهم آلتَّخفيفَ في هذين آلرُّگنين، فظنَّ گثيرٌ من آلنَّآسِ أنَّ ذلگ هو آلسُّنَّة، فمآتت آلسُّنَّةُ حتى صآر إظهآرُهآ من آلمنگر، أو يگآد يگون منگرًآ، حتى إنَّ آلإِنسآن إذآ أطآل فيهمآ ظَنَّ آلظَّآنُّ أنه قد نسيَ أو وَهِمَ"، (آلشرح آلممتع على زآد آلمستقنع).
- هًمْسِـﮧ طُفُـﯜﻟﮧً3>
- عدد المساهمات : 25
تاريخ التسجيل : 30/11/2012
تاريخ الميلاد : 16/09/1998
المزاج : ~
نقاط النشاط : 4399
السٌّمعَة : 0
العمر : 26
رد: الطمأنينة فى الصلاة
25/03/13, 08:37 pm
- Amiir
- عدد المساهمات : 3023
تاريخ التسجيل : 24/01/2013
تاريخ الميلاد : 24/06/1998
المزاج : عبقري
نقاط النشاط : 17863
السٌّمعَة : 0
العمر : 26
رد: الطمأنينة فى الصلاة
27/03/13, 04:28 am
چزآگ آلله گل خير آخي آلگريم
رد: الطمأنينة فى الصلاة
28/03/13, 12:54 pm
مآ شآء آلله سلمت آيآديگ على موضوگ آلمميز و چعلهآ في ميزآن حسنآتگ
سلمت آنآملگ آخي آلگريم شگرآ لگ لموضوعگ آلمميز
آلله يعطيگ آلعآفية على آلموضوع آلمميز
پآرگ آلله فيگ آخي آلآفضل و سلمت آنآملگ
مآ شآء آلله أپدآع پلآ حدود و پآنتظآر أپدآعآتگ آلقآدمة
سلمت آنآملگ آخي آلگريم شگرآ لگ لموضوعگ آلمميز
آلله يعطيگ آلعآفية على آلموضوع آلمميز
پآرگ آلله فيگ آخي آلآفضل و سلمت آنآملگ
مآ شآء آلله أپدآع پلآ حدود و پآنتظآر أپدآعآتگ آلقآدمة
- silver star
- عدد المساهمات : 43
تاريخ التسجيل : 01/02/2013
تاريخ الميلاد : 01/09/1998
المزاج : مذاكرة ><"
نقاط النشاط : 4372
السٌّمعَة : 0
العمر : 26
رد: الطمأنينة فى الصلاة
01/04/13, 06:51 pm
شكراً لكم جميعاً على المرور ,*
أسعدتونى , أنرتوا
أسعدتونى , أنرتوا
رد: الطمأنينة فى الصلاة
01/04/13, 07:27 pm
مآ شآء آلله سلمت آيآديگ على موضوگ آلمميز و چعلهآ في ميزآن حسنآتگ
- sami-sami
- عدد المساهمات : 485
تاريخ التسجيل : 26/09/2012
تاريخ الميلاد : 04/10/1982
المزاج : تمام
نقاط النشاط : 4961
السٌّمعَة : 0
العمر : 42
رد: الطمأنينة فى الصلاة
02/04/13, 01:43 am
آلله يعطيگ آلعآفية على آلموضوع آلمميز
- AmEr DeSiGN
- عدد المساهمات : 2451
تاريخ التسجيل : 14/09/2012
تاريخ الميلاد : 18/09/1999
المزاج : عسل
نقاط النشاط : 7243
السٌّمعَة : 0
العمر : 25
رد: الطمأنينة فى الصلاة
04/04/13, 04:59 am
شكرا لك
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى