فرق تعزف وأخرى تنزف .. مع بداية الدوري الأردني
24/08/12, 04:00 pm
لم تكن البداية التي كشفت عنها لقاءات الأسبوع الأول لبطولة الدوري الأردني لمحترفي كرة القدم تصل لدرجة الرضى الفني.. بل كانت مليئة "بالإنتكاسات".. فالأداء "ضعيف" وطموحات الفرق أصيبت منذ بداية المعركة "بالنزيف "، حيث انحصرت الإنتصارات في معاقل الفيصلي والوحدات والعربي حينما تفردت بتحقيق الفوز، فيما كانت البقية الباقية "تنزف" النقاط إما بالتعادل أو الخسارة.
"الفوز" شعار رفعته كافة الفرق، لكن ذلك الشعار لم يتجسد على أرض الواقع بالصورة المتوقعة وبالنظر للطموحات والأمنيات التي راودت غالبية الفرق قبل بدء المشوار، لكن يبدو أن الرياح سارت بعكس ما تشتهيه سفن الأمنيات.
ثلاثة انتصارات ما شهده الأسبوع الأول في ست مباريات، حيث "عزف" الفيصلي -حامل اللقب- لحن الفوز الأكبر و"استعرض عضلاته" وأقنع وأمتع أمام الوافد الجديد شباب الحسين ورحب به ترحيبا حارا وطبع في شباكه خمس قُبلات حملت معنى وحيد "الفيصلي قادم".
وسجل فريق الوحدات فوزا ثمينا على "الوصيف" فريق الرمثا بهدف نظيف حمل إمضاء "الحريف" محمود شلباية حين "حلق وتألق" وفي توقيت "قاتل"، بينما كان "العربي" يفرض "بلاغته" وقمة "فصاحته" على اليرموك ويلقنه درسا قاسيا في قواعد اللعبة وبهدفين نظيفين، تاركا "نهر" اليرموك "ينشف" من شدة الهموم!.
هذه هي حكاية الإنتصارات الثلاثة، وهي تبدو منطقية للغاية، فالفوارق الفنية بين الفيصلي وشباب الحسين شاسعة.. وخبرة لاعبي الوحدات تغلبت على طموح شباب الرمثا، و"العربي" ببلاغة نجومه وانسجامهم سطر الفوز على اليرموك الذي ظهر "يعاني" ليس منذ اليوم بل منذ انطلاق بطولة كأس الأردن لتكون استقالة مديره الفني خلدون عبد الكريم خيارا لا مفر منه.
وتتلخص الحكاية الأخرى بالتعادلات الثلاثة، فشباب الأردن الذي "زأر" بالإنتصارات ببطولة كأس الأردن سرعان ما أصابه "الكسل" وليفقد شيئا من "الأمل" حيث تسببت خسارته الأولى في الموسم الحالي على يد الوافد الجديد الصريح في بطولة كأس الأردن مؤخرا، في تراجع مستوى الفريق ليخرج في النهاية متعادلا أمام البقعة (2-2) رغم أنه كان فاز على البقعة في الكأس (3-1).
أما فريق الصريح الذي يستحق الثناء و"المديح" واصل رفضه المطلق لتجرع أية خسارة حتى الآن، وقلب تأخره أمام ذات راس في ملعب الكرك إلى تعادل ثمين (1-1) ليفتح رصيده بنقطة "الأمل والطموح" في أول مشاركة تاريخية له بدوري المحترفين.
ولم يكن حال الجزيرة يختلف كثيرا عن الصريح، حينما رفض الخسارة أمام منشية بني حسن ونجح في إدارك هدف التعادل "1-1" قبل النهاية بعشر دقائق عبر محترفه الفلسطيني فادي لافي، والجديد هو أن الجزيرة حصد النقطة الأولى بقيادة مديره الفني الجديد عيسى الترك الذي خلف المصري محمد عمر.
إذن انتصارت محدودة تساوت مع التعادلات، حيث اقتصر الفوز على ثلاثة فرق، فيما كانت فرق بحجم الرمثا وشباب الأردن والجزيرة وذات راس والبقعة والمنشية والصريح واليرموك وشباب الحسين تنزف بالتعادل أوالخسارة، رغم أن شباب الأردن كان يعد العدة للإعلان عن بداية قوية في الدوري تعزز من تطلعات إدارته في العودة لمنصات التتويج لكن كان التعثر في البقعة.
وأنقد الفيصلي "ماء وجه" المنسوب التهديفي حينما سجل بمفرده خمسة أهداف من أصل "16" هدفا سجلت في ست مباريات، ليكون المنسوب من حيث المبدأ جيدا وبخاصة أن كافة اللقاءات شهدت تسجيلا للأهداف حيث لم ينته أيا منها بنتيجة التعادل السلبي، وبرغم ذلك كنا نمني النفس بأن تكون الشهية التهديفية مفتوحة بصورة أكبر كما حدث في بطولة كأس الأردن التي أقيمت في شهر الصوم.
وبالمجمل فإن الأداء العام للقاءات الستة كان ضعيفا حيث غابت الإثارة عن بعض اللقاءات، ولم ترتق المشاهد للمستوى المأمول، لكننا نأمل بإرتقاع الخط البياني للمؤشر الفني في قادم الأسابيع.
"كوووورة" ومن خلال متابعته الميدانية لغالبية لقاءات البطولة، خرج ببعض "المحطات" التي تتناول أبرز ما جاء في الأسبوع الأول من عمر الدوري وفقا للآتي:
- المحترفون الأجانب في الدوري الأردني سجلوا في الأسبوع الأول أربعة أهداف من أصل (16) هدفا، فسجل محترف الفيصلي السوري محمد حيان الحموي (هدفين)، الفلسطيني أشرف نعمان (هدف)، وأحرز محترف الجزيرة الفلسطيني فادي لافي (هدفا).
- الفيصلي يتصدر ترتيب الفرق برصيد ثلاث نقاط وبفارق الأهداف عن العربي والوحدات، حيث سجل خماسية نظيفة في شباك شباب الحسين جعلته الأقوى هجوما.
- حصل ثلاثة لاعبين على البطاقات الحمراء وهم: حارس مرمى الرمثا عبدالله الزعبي "طرد مباشر"، قائد فريق الرمثا رامي سمارة ومهاج البقعة يزن شاتي "لنيلهما انذارين".
- هدف وحيد بنيران صديقة شهدته لقاءات الأسبوع الأول وسجله مدافع ذات راس عثمان الخطيب "خطأ في مرماه" في مباراة فريقه أمام الصريح وانتهت بالتعادل "1-1".
- هدف محمود شلباية مهاجم الوحدات صاحب الهدف "الأثمن" في شباك الرمثا حيث تحقق قبل نهاية المباراة بثلاث دقائق ليمنح من خلاله فريقه الوحدات ثلاث نقاط، يليه هدف مدافع البقعة ابراهيم دلدوم في مرمى شباب الأردن والذي تحقق بالدقيقة "96" ليمنح فريقه التعادل أمام شباب الأردن "2-2".
- الحضور الجماهيري للمباريات جاء خجولا.. وشهدت مباراة الوحدات والرمثا وذات راس والصريح الحضور الأكبر.
- عامر شفيع "الوحدات" لؤي العمايرة "الفيصلي" هشام هزايمة "العربي" حراس مرمى حافظوا على نظافة شباكهم مع نهاية الأسبوع الأول، ونستطيع القول بأن شفيع هو حارس الأسبوع كونه لعب دورا مهما في قيادة الوحدات للفوز بعدما تصدى لأهداف محققة لفريق الرمثا.
- محترف الفيصلي السوري محمد حيان الحموي استحق لقب المحترف الأجنبي الأفضل في الأسبوع الأول حيث مهد لفريقه الفوز على شباب الحسين وسجل هدفين، فيما كان المحترف الأسوأ اداء محترف شباب الأردن الكونغي كبالنجو الذي كان "حاضرا بالإسم.. غائبا بالجسم" عن لقاء فريقه أمام البقعة.
- أول ضحايا الدوري الأردني من المدربين كان المدير الفني لفريق اليرموك خلدون عبد الكريم والذي قدم استقالته بعد الخسارة أمام العربي (0-2).
- أجمل أهداف الأسبوع الأول : الهدف الأول لمحترف الفيصلي السوري محمد حيان الحموي في مرمى شباب الحسين في الزاوية "90"، والهدف الخامس لمحترف الفيصلي، الفلسطيني أشرف نعمان في مرمى شباب الحسين حينما تلاعب بالدفاع وسجل على الطريقة الأوروبية ، وهدف لاعب المنشية قيس العتيبي في مرمى الجزيرة جاء من تسديدة بعيدة.
- إدارة نادي الرمثا أعلنت الإنسحاب من الدوري بعد الخسارة أمام الوحدات، ثم تراجعت عن القرار في اليوم الثاني في تصريح حصري أدلى به رئيس النادي عبد الحليم سمارة ل.
- خضر بدوان المدير الفني لفريق البقعة نجح في وضع حد لمسلسل هزائم فريقه في أول مباراة يقودها حيث خرج متعادلا (2-2) رغم أنه كان متقدما بهدف نظيف قبل نهاية المباراة بربع ساعة.
- المدير الفني لفريق الوحدات الصربي برانكو كان الأسعد من بين المدربين في هذا الأسبوع كونه نجح في تحقيق الفوز على الرمثا في اللحظات الأخيرة بعدما منحته الإدارة الفرصة الأخيرة.
"الفوز" شعار رفعته كافة الفرق، لكن ذلك الشعار لم يتجسد على أرض الواقع بالصورة المتوقعة وبالنظر للطموحات والأمنيات التي راودت غالبية الفرق قبل بدء المشوار، لكن يبدو أن الرياح سارت بعكس ما تشتهيه سفن الأمنيات.
ثلاثة انتصارات ما شهده الأسبوع الأول في ست مباريات، حيث "عزف" الفيصلي -حامل اللقب- لحن الفوز الأكبر و"استعرض عضلاته" وأقنع وأمتع أمام الوافد الجديد شباب الحسين ورحب به ترحيبا حارا وطبع في شباكه خمس قُبلات حملت معنى وحيد "الفيصلي قادم".
وسجل فريق الوحدات فوزا ثمينا على "الوصيف" فريق الرمثا بهدف نظيف حمل إمضاء "الحريف" محمود شلباية حين "حلق وتألق" وفي توقيت "قاتل"، بينما كان "العربي" يفرض "بلاغته" وقمة "فصاحته" على اليرموك ويلقنه درسا قاسيا في قواعد اللعبة وبهدفين نظيفين، تاركا "نهر" اليرموك "ينشف" من شدة الهموم!.
هذه هي حكاية الإنتصارات الثلاثة، وهي تبدو منطقية للغاية، فالفوارق الفنية بين الفيصلي وشباب الحسين شاسعة.. وخبرة لاعبي الوحدات تغلبت على طموح شباب الرمثا، و"العربي" ببلاغة نجومه وانسجامهم سطر الفوز على اليرموك الذي ظهر "يعاني" ليس منذ اليوم بل منذ انطلاق بطولة كأس الأردن لتكون استقالة مديره الفني خلدون عبد الكريم خيارا لا مفر منه.
وتتلخص الحكاية الأخرى بالتعادلات الثلاثة، فشباب الأردن الذي "زأر" بالإنتصارات ببطولة كأس الأردن سرعان ما أصابه "الكسل" وليفقد شيئا من "الأمل" حيث تسببت خسارته الأولى في الموسم الحالي على يد الوافد الجديد الصريح في بطولة كأس الأردن مؤخرا، في تراجع مستوى الفريق ليخرج في النهاية متعادلا أمام البقعة (2-2) رغم أنه كان فاز على البقعة في الكأس (3-1).
أما فريق الصريح الذي يستحق الثناء و"المديح" واصل رفضه المطلق لتجرع أية خسارة حتى الآن، وقلب تأخره أمام ذات راس في ملعب الكرك إلى تعادل ثمين (1-1) ليفتح رصيده بنقطة "الأمل والطموح" في أول مشاركة تاريخية له بدوري المحترفين.
ولم يكن حال الجزيرة يختلف كثيرا عن الصريح، حينما رفض الخسارة أمام منشية بني حسن ونجح في إدارك هدف التعادل "1-1" قبل النهاية بعشر دقائق عبر محترفه الفلسطيني فادي لافي، والجديد هو أن الجزيرة حصد النقطة الأولى بقيادة مديره الفني الجديد عيسى الترك الذي خلف المصري محمد عمر.
إذن انتصارت محدودة تساوت مع التعادلات، حيث اقتصر الفوز على ثلاثة فرق، فيما كانت فرق بحجم الرمثا وشباب الأردن والجزيرة وذات راس والبقعة والمنشية والصريح واليرموك وشباب الحسين تنزف بالتعادل أوالخسارة، رغم أن شباب الأردن كان يعد العدة للإعلان عن بداية قوية في الدوري تعزز من تطلعات إدارته في العودة لمنصات التتويج لكن كان التعثر في البقعة.
وأنقد الفيصلي "ماء وجه" المنسوب التهديفي حينما سجل بمفرده خمسة أهداف من أصل "16" هدفا سجلت في ست مباريات، ليكون المنسوب من حيث المبدأ جيدا وبخاصة أن كافة اللقاءات شهدت تسجيلا للأهداف حيث لم ينته أيا منها بنتيجة التعادل السلبي، وبرغم ذلك كنا نمني النفس بأن تكون الشهية التهديفية مفتوحة بصورة أكبر كما حدث في بطولة كأس الأردن التي أقيمت في شهر الصوم.
وبالمجمل فإن الأداء العام للقاءات الستة كان ضعيفا حيث غابت الإثارة عن بعض اللقاءات، ولم ترتق المشاهد للمستوى المأمول، لكننا نأمل بإرتقاع الخط البياني للمؤشر الفني في قادم الأسابيع.
"كوووورة" ومن خلال متابعته الميدانية لغالبية لقاءات البطولة، خرج ببعض "المحطات" التي تتناول أبرز ما جاء في الأسبوع الأول من عمر الدوري وفقا للآتي:
- المحترفون الأجانب في الدوري الأردني سجلوا في الأسبوع الأول أربعة أهداف من أصل (16) هدفا، فسجل محترف الفيصلي السوري محمد حيان الحموي (هدفين)، الفلسطيني أشرف نعمان (هدف)، وأحرز محترف الجزيرة الفلسطيني فادي لافي (هدفا).
- الفيصلي يتصدر ترتيب الفرق برصيد ثلاث نقاط وبفارق الأهداف عن العربي والوحدات، حيث سجل خماسية نظيفة في شباك شباب الحسين جعلته الأقوى هجوما.
- حصل ثلاثة لاعبين على البطاقات الحمراء وهم: حارس مرمى الرمثا عبدالله الزعبي "طرد مباشر"، قائد فريق الرمثا رامي سمارة ومهاج البقعة يزن شاتي "لنيلهما انذارين".
- هدف وحيد بنيران صديقة شهدته لقاءات الأسبوع الأول وسجله مدافع ذات راس عثمان الخطيب "خطأ في مرماه" في مباراة فريقه أمام الصريح وانتهت بالتعادل "1-1".
- هدف محمود شلباية مهاجم الوحدات صاحب الهدف "الأثمن" في شباك الرمثا حيث تحقق قبل نهاية المباراة بثلاث دقائق ليمنح من خلاله فريقه الوحدات ثلاث نقاط، يليه هدف مدافع البقعة ابراهيم دلدوم في مرمى شباب الأردن والذي تحقق بالدقيقة "96" ليمنح فريقه التعادل أمام شباب الأردن "2-2".
- الحضور الجماهيري للمباريات جاء خجولا.. وشهدت مباراة الوحدات والرمثا وذات راس والصريح الحضور الأكبر.
- عامر شفيع "الوحدات" لؤي العمايرة "الفيصلي" هشام هزايمة "العربي" حراس مرمى حافظوا على نظافة شباكهم مع نهاية الأسبوع الأول، ونستطيع القول بأن شفيع هو حارس الأسبوع كونه لعب دورا مهما في قيادة الوحدات للفوز بعدما تصدى لأهداف محققة لفريق الرمثا.
- محترف الفيصلي السوري محمد حيان الحموي استحق لقب المحترف الأجنبي الأفضل في الأسبوع الأول حيث مهد لفريقه الفوز على شباب الحسين وسجل هدفين، فيما كان المحترف الأسوأ اداء محترف شباب الأردن الكونغي كبالنجو الذي كان "حاضرا بالإسم.. غائبا بالجسم" عن لقاء فريقه أمام البقعة.
- أول ضحايا الدوري الأردني من المدربين كان المدير الفني لفريق اليرموك خلدون عبد الكريم والذي قدم استقالته بعد الخسارة أمام العربي (0-2).
- أجمل أهداف الأسبوع الأول : الهدف الأول لمحترف الفيصلي السوري محمد حيان الحموي في مرمى شباب الحسين في الزاوية "90"، والهدف الخامس لمحترف الفيصلي، الفلسطيني أشرف نعمان في مرمى شباب الحسين حينما تلاعب بالدفاع وسجل على الطريقة الأوروبية ، وهدف لاعب المنشية قيس العتيبي في مرمى الجزيرة جاء من تسديدة بعيدة.
- إدارة نادي الرمثا أعلنت الإنسحاب من الدوري بعد الخسارة أمام الوحدات، ثم تراجعت عن القرار في اليوم الثاني في تصريح حصري أدلى به رئيس النادي عبد الحليم سمارة ل.
- خضر بدوان المدير الفني لفريق البقعة نجح في وضع حد لمسلسل هزائم فريقه في أول مباراة يقودها حيث خرج متعادلا (2-2) رغم أنه كان متقدما بهدف نظيف قبل نهاية المباراة بربع ساعة.
- المدير الفني لفريق الوحدات الصربي برانكو كان الأسعد من بين المدربين في هذا الأسبوع كونه نجح في تحقيق الفوز على الرمثا في اللحظات الأخيرة بعدما منحته الإدارة الفرصة الأخيرة.
رد: فرق تعزف وأخرى تنزف .. مع بداية الدوري الأردني
24/08/12, 05:08 pm
دعيني أنحي قلمي قليلا
أقف أحتراما لكِ
ولقلمك
وأشد على يديك لهذا الابداع
الذي هز أركان المكان
واضع لكي باقة وردي لشخصك
أقف أحتراما لكِ
ولقلمك
وأشد على يديك لهذا الابداع
الذي هز أركان المكان
واضع لكي باقة وردي لشخصك
- YouNeSs ZiT
- عدد المساهمات : 1623
تاريخ التسجيل : 14/08/2012
نقاط النشاط : 6203
السٌّمعَة : 0
رد: فرق تعزف وأخرى تنزف .. مع بداية الدوري الأردني
24/08/12, 07:14 pm
شكرآا لك
- فرق تعزف وأخرى تنزف .. مع بداية الدوري الأردني
- الفلسطيني أشرف نعمان ل: الفوز على المنشية بداية العودة القوية للفيصلي الأردني!
- مدرب المقاولون ل : بداية الدوري مبشرة ..وأتمنى أن يعمل الجميع لصالح مصر
- مواجهات ساخنة في بداية الدوري المغربي وديربي الوداد والرجاء في الأسبوع 12
- الأندية الرياضية تطالب بتأجيل بداية وانطلاق الدوري الليبي للمحترفين الى الموسم المقبل!
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى